مراكش
من المسؤول عن إهمال محطات الكوتشيات بمراكش؟
يعد "الكوتشي" من أبرز وسائل النقل بمراكش، حيث يحمل الزوار في جولة فريدة٬ لاكتشاف التراث الثقافي العريق التي تعكسه شوارع المدينة الحمراء.
وتلقى هذه الوسيلة اقبالا كبيرا ليس فقط لجمال تجربة التنقل عبر هذه العربة٬ بل كذلك لكونها وسيلة نقلٍ صديقة للبيئة، لا تُصدر أي انبعاثات ضارة، مما يجعلها الخيار الأمثل للعديد من الزوار.
وعلى الرغم من أهميتها كرمز ثقافي وسياحي٬ تعاني هذه المحطات من الإهمال٬ بسبب تواجد العربات في الشوارع بدل تخصيص إسطبل لها٬ الشيء الذي يعرض الخيول والسائقين طوال اليوم لبرودة الطقس وأشعة الشمس الحارقة.
كما تشهد العديد من المحطات٬ كمحطة جامع الفنا٬ انتشار للروائح الكريهة الناتجة عن روث وبول الخيول٬ الشيء الذي يجبر العديد من الزوار على تغطية أنوفهم خلال مرورهم بجانب هذه المحطات.
وقد تعالت في الآونة الأخيرة٬ العديد من الأصوات المنتقدة للحالة التي تعيشها هذه المحطات٬ حيث سلطت العديد جمعيات الرفق بالحيوان الضوء على تعرض الخيول لأشعة الشمس طول اليوم٬ هذا إلى جانب توالي شكاوي الزوار من الروائح الكريهة٬ كما اقترح العديد من المهتمين بالرأي العام فرض لباس تراثي موحد للسائقي "الكوتشي".
وتطرح الوضعية التي تعيشها هذه المحطات العديد من الأسئلة حول سبب إهمال هذه الوسيلة الثراثية التي يعود تاريخها إلى القرن 19 .
يعد "الكوتشي" من أبرز وسائل النقل بمراكش، حيث يحمل الزوار في جولة فريدة٬ لاكتشاف التراث الثقافي العريق التي تعكسه شوارع المدينة الحمراء.
وتلقى هذه الوسيلة اقبالا كبيرا ليس فقط لجمال تجربة التنقل عبر هذه العربة٬ بل كذلك لكونها وسيلة نقلٍ صديقة للبيئة، لا تُصدر أي انبعاثات ضارة، مما يجعلها الخيار الأمثل للعديد من الزوار.
وعلى الرغم من أهميتها كرمز ثقافي وسياحي٬ تعاني هذه المحطات من الإهمال٬ بسبب تواجد العربات في الشوارع بدل تخصيص إسطبل لها٬ الشيء الذي يعرض الخيول والسائقين طوال اليوم لبرودة الطقس وأشعة الشمس الحارقة.
كما تشهد العديد من المحطات٬ كمحطة جامع الفنا٬ انتشار للروائح الكريهة الناتجة عن روث وبول الخيول٬ الشيء الذي يجبر العديد من الزوار على تغطية أنوفهم خلال مرورهم بجانب هذه المحطات.
وقد تعالت في الآونة الأخيرة٬ العديد من الأصوات المنتقدة للحالة التي تعيشها هذه المحطات٬ حيث سلطت العديد جمعيات الرفق بالحيوان الضوء على تعرض الخيول لأشعة الشمس طول اليوم٬ هذا إلى جانب توالي شكاوي الزوار من الروائح الكريهة٬ كما اقترح العديد من المهتمين بالرأي العام فرض لباس تراثي موحد للسائقي "الكوتشي".
وتطرح الوضعية التي تعيشها هذه المحطات العديد من الأسئلة حول سبب إهمال هذه الوسيلة الثراثية التي يعود تاريخها إلى القرن 19 .
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش