التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
ملتقى دولي بمراكش يطرح تعديلات لتجنيب الاقتصاد أقوى الهزات بعد تعويم الدرهم
نشر في: 15 مايو 2017
انطلقت الاثنين بمراكش فعاليات الدورة الثانية من الملتقى الدولي الماكرو اقتصادي والمالية، وذلك بمشاركة مسؤولين وأطر من بنك المغرب الاقتصاد والمالية ومكتب الصرف وأساتذة جامعيون ومسؤولون وباحثون وخبراء من بنوك مركزية أجنبية ومؤسسات دولية.
وقال عبد الرحيم بوعزة، المدير العام لبنك المغرب، أن لجوء الرباط إلى الشروع في التعويم التدريجي للدرهم أملته التحولات التي يمر منها الاقتصاد الوطني والتي حتّمت ضرورة اللجوء إلى إدخال تعديلات هيكلية على نظام صرف العملة المحلية من أجل المحافظة على تنافسية الاقتصاد المغربي.
وأبرز المدير العام لبنك المغرب، إن جميع الشروط اجتمعت من أجل الانتقال صوب نظام الصرف المرن للدرهم، بعدما كشفت الأزمة المالية العالمية عن بعض نقط الضعف التي تعتري نظام الصرف المعتمد حاليا.
وأضاف المتحدث، خلال هذا الملتقى الذي ينظم حول موضوع نظام الصرف المرن واستهداف التضخم وتحرير حساب رأس المال، أن "اقتصادنا ليس في منأى عن الهزات الاقتصادية التي يشهدها العالم، سواء تعلق الأمر بالطلب العالمي أو أسعار المواد الأولية التي يكون لها انعكاس على التوازنات الداخلية والخارجي".
وأوضح المسؤول المركزي، أن المغرب شرع في نهج إستراتيجية محورية تقوم على انفتاح اقتصاده بشكل أوسع على أسواق كبرى جديدة؛ وهو الانفتاح الذي يشمل المجالات التجارية والمالية ويقوم على تعزيز وتقوية اندماج الاقتصاد الوطني في النسيج الاقتصادي العالمي بشكل أكبر وأقوى، وهو ما يتضح من خلال اتفاقيات التبادل الحر التي أبرمتها الرباط مع العديد من دول العالم.
وحري بالذكر أن اليوم الأول من الملتقى يشهد تبادلا للخبرات والمعارف بين المحاضرين حول موضوع الندوة في ضوء التجارب الدولية والبحوث الأكاديمية. كما سيتم فتح باب النقاش لتدارس مختلف التحديات وآفاق تنفيذ الانتقال إلى نظام الصرف المرن واعتماد استهداف التضخم في المغرب، كما سيتم تدارس حوالي عشرين بحثا مقدما من مشاركين من بلدان مختلفة؛ من ضمنها ألمانيا والمملكة العربية السعودية وفرنسا والمغرب وسويسرا وتونس وتركيا.
وقال عبد الرحيم بوعزة، المدير العام لبنك المغرب، أن لجوء الرباط إلى الشروع في التعويم التدريجي للدرهم أملته التحولات التي يمر منها الاقتصاد الوطني والتي حتّمت ضرورة اللجوء إلى إدخال تعديلات هيكلية على نظام صرف العملة المحلية من أجل المحافظة على تنافسية الاقتصاد المغربي.
وأبرز المدير العام لبنك المغرب، إن جميع الشروط اجتمعت من أجل الانتقال صوب نظام الصرف المرن للدرهم، بعدما كشفت الأزمة المالية العالمية عن بعض نقط الضعف التي تعتري نظام الصرف المعتمد حاليا.
وأضاف المتحدث، خلال هذا الملتقى الذي ينظم حول موضوع نظام الصرف المرن واستهداف التضخم وتحرير حساب رأس المال، أن "اقتصادنا ليس في منأى عن الهزات الاقتصادية التي يشهدها العالم، سواء تعلق الأمر بالطلب العالمي أو أسعار المواد الأولية التي يكون لها انعكاس على التوازنات الداخلية والخارجي".
وأوضح المسؤول المركزي، أن المغرب شرع في نهج إستراتيجية محورية تقوم على انفتاح اقتصاده بشكل أوسع على أسواق كبرى جديدة؛ وهو الانفتاح الذي يشمل المجالات التجارية والمالية ويقوم على تعزيز وتقوية اندماج الاقتصاد الوطني في النسيج الاقتصادي العالمي بشكل أكبر وأقوى، وهو ما يتضح من خلال اتفاقيات التبادل الحر التي أبرمتها الرباط مع العديد من دول العالم.
وحري بالذكر أن اليوم الأول من الملتقى يشهد تبادلا للخبرات والمعارف بين المحاضرين حول موضوع الندوة في ضوء التجارب الدولية والبحوث الأكاديمية. كما سيتم فتح باب النقاش لتدارس مختلف التحديات وآفاق تنفيذ الانتقال إلى نظام الصرف المرن واعتماد استهداف التضخم في المغرب، كما سيتم تدارس حوالي عشرين بحثا مقدما من مشاركين من بلدان مختلفة؛ من ضمنها ألمانيا والمملكة العربية السعودية وفرنسا والمغرب وسويسرا وتونس وتركيا.
انطلقت الاثنين بمراكش فعاليات الدورة الثانية من الملتقى الدولي الماكرو اقتصادي والمالية، وذلك بمشاركة مسؤولين وأطر من بنك المغرب الاقتصاد والمالية ومكتب الصرف وأساتذة جامعيون ومسؤولون وباحثون وخبراء من بنوك مركزية أجنبية ومؤسسات دولية.
وقال عبد الرحيم بوعزة، المدير العام لبنك المغرب، أن لجوء الرباط إلى الشروع في التعويم التدريجي للدرهم أملته التحولات التي يمر منها الاقتصاد الوطني والتي حتّمت ضرورة اللجوء إلى إدخال تعديلات هيكلية على نظام صرف العملة المحلية من أجل المحافظة على تنافسية الاقتصاد المغربي.
وأبرز المدير العام لبنك المغرب، إن جميع الشروط اجتمعت من أجل الانتقال صوب نظام الصرف المرن للدرهم، بعدما كشفت الأزمة المالية العالمية عن بعض نقط الضعف التي تعتري نظام الصرف المعتمد حاليا.
وأضاف المتحدث، خلال هذا الملتقى الذي ينظم حول موضوع نظام الصرف المرن واستهداف التضخم وتحرير حساب رأس المال، أن "اقتصادنا ليس في منأى عن الهزات الاقتصادية التي يشهدها العالم، سواء تعلق الأمر بالطلب العالمي أو أسعار المواد الأولية التي يكون لها انعكاس على التوازنات الداخلية والخارجي".
وأوضح المسؤول المركزي، أن المغرب شرع في نهج إستراتيجية محورية تقوم على انفتاح اقتصاده بشكل أوسع على أسواق كبرى جديدة؛ وهو الانفتاح الذي يشمل المجالات التجارية والمالية ويقوم على تعزيز وتقوية اندماج الاقتصاد الوطني في النسيج الاقتصادي العالمي بشكل أكبر وأقوى، وهو ما يتضح من خلال اتفاقيات التبادل الحر التي أبرمتها الرباط مع العديد من دول العالم.
وحري بالذكر أن اليوم الأول من الملتقى يشهد تبادلا للخبرات والمعارف بين المحاضرين حول موضوع الندوة في ضوء التجارب الدولية والبحوث الأكاديمية. كما سيتم فتح باب النقاش لتدارس مختلف التحديات وآفاق تنفيذ الانتقال إلى نظام الصرف المرن واعتماد استهداف التضخم في المغرب، كما سيتم تدارس حوالي عشرين بحثا مقدما من مشاركين من بلدان مختلفة؛ من ضمنها ألمانيا والمملكة العربية السعودية وفرنسا والمغرب وسويسرا وتونس وتركيا.
وقال عبد الرحيم بوعزة، المدير العام لبنك المغرب، أن لجوء الرباط إلى الشروع في التعويم التدريجي للدرهم أملته التحولات التي يمر منها الاقتصاد الوطني والتي حتّمت ضرورة اللجوء إلى إدخال تعديلات هيكلية على نظام صرف العملة المحلية من أجل المحافظة على تنافسية الاقتصاد المغربي.
وأبرز المدير العام لبنك المغرب، إن جميع الشروط اجتمعت من أجل الانتقال صوب نظام الصرف المرن للدرهم، بعدما كشفت الأزمة المالية العالمية عن بعض نقط الضعف التي تعتري نظام الصرف المعتمد حاليا.
وأضاف المتحدث، خلال هذا الملتقى الذي ينظم حول موضوع نظام الصرف المرن واستهداف التضخم وتحرير حساب رأس المال، أن "اقتصادنا ليس في منأى عن الهزات الاقتصادية التي يشهدها العالم، سواء تعلق الأمر بالطلب العالمي أو أسعار المواد الأولية التي يكون لها انعكاس على التوازنات الداخلية والخارجي".
وأوضح المسؤول المركزي، أن المغرب شرع في نهج إستراتيجية محورية تقوم على انفتاح اقتصاده بشكل أوسع على أسواق كبرى جديدة؛ وهو الانفتاح الذي يشمل المجالات التجارية والمالية ويقوم على تعزيز وتقوية اندماج الاقتصاد الوطني في النسيج الاقتصادي العالمي بشكل أكبر وأقوى، وهو ما يتضح من خلال اتفاقيات التبادل الحر التي أبرمتها الرباط مع العديد من دول العالم.
وحري بالذكر أن اليوم الأول من الملتقى يشهد تبادلا للخبرات والمعارف بين المحاضرين حول موضوع الندوة في ضوء التجارب الدولية والبحوث الأكاديمية. كما سيتم فتح باب النقاش لتدارس مختلف التحديات وآفاق تنفيذ الانتقال إلى نظام الصرف المرن واعتماد استهداف التضخم في المغرب، كما سيتم تدارس حوالي عشرين بحثا مقدما من مشاركين من بلدان مختلفة؛ من ضمنها ألمانيا والمملكة العربية السعودية وفرنسا والمغرب وسويسرا وتونس وتركيا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عودة الرحلات المباشرة بين رين ومراكش
إقتصاد
إقتصاد
ازدهار قطاع الفنادق في المغرب يثير القلق في جزر الكناري
إقتصاد
إقتصاد
المغرب يحتل المرتبة السادسة عالميا في جهود حماية المناخ
إقتصاد
إقتصاد
إطلاق مشروع جديد في مجال صناعة السيارات بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
واردات المغرب من المشتقات النفطية ترتفع بـ 3%
إقتصاد
إقتصاد
أيبيريا تُعلن عن تخفيضات على رحلاتها من مدريد إلى مراكش
إقتصاد
إقتصاد
“لارام” تعلن عن إلغاء رحلات جوية من وإلى فرنسا
إقتصاد
إقتصاد