مراكش
مطالب برلمانية بتنويع مجالات القطاعات الاقتصادية بمراكش
وجهت النائبة البرلمانية سحر أبدوح عن الفريق الاستقلالي للوحدة و التعادلية، سؤالا كتابيا إلى الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلفة بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، في شأن تنويع مجالات القطاعات الاقتصادية بمراكش.
وقالت أبدوح في سؤالها، إن الله تعالى حبا مدينة مراكش بمجال طبيعي متميز، وبرصيد تاريخي وثراثي كبير، مماجعل منها قطبا سياحيا بامتياز طبع نمطها الاقتصادي وجدبت إليها العديد من المستثمرين في القطاع السياحي حتى غدت مدينة للاستثمار السياحي العالمي.
وأضافت أبدوح، أن التجربة والممارسة عبر عقود خلت أكدت أن هيمنة نمط اقتصادي واحد على أنشطة مدينة مراكش يهدد استقرارها الاقتصادي ويعرض ساكنتها ونشطائها الاقتصاديين إلى العديد من الصعوبات تصل إلى حد التفقير والعطالة وصعوبة العيش الكريم باعتبار أن القطاع السياحي بالرغم من أهمية عائداته، إلا أنه يبقى قطاعا هشا وحساسا لعدم قدرته على الصمود طويلا أمام الكوارث والأزمات والتوترات الجيواستراتيجة.
وشددت النائبة البرلمانية ذاتها، على أن هذه الأمر يستدعي العمل على تنويع الإقتصاد المحلي وتشجيع الاستثمار في الأنشطة الغير سياحية لضمان تنوع عناصر الجذب الاقتصادي وتمكين توفر فرص الشغل والرواج الاقتصادي والحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنات والمواطنين والحد من تاثيرات الأزمات الطبيعية والاقتصادية والسياسية الخارجية.
وساءلت أبدوح وعليه، الوزير عن التدابير والاجراءات التي اعتمدتها الحكومة لتنويع مجالات القطاعات الاقتصادية بمدينة مراكش عاصمة جهة مراكش آسفي غير القطاع السياحي الذي يتأثر سلبا أمام تداعيات الأزمات بكل تنوعاتها.
وجهت النائبة البرلمانية سحر أبدوح عن الفريق الاستقلالي للوحدة و التعادلية، سؤالا كتابيا إلى الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلفة بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، في شأن تنويع مجالات القطاعات الاقتصادية بمراكش.
وقالت أبدوح في سؤالها، إن الله تعالى حبا مدينة مراكش بمجال طبيعي متميز، وبرصيد تاريخي وثراثي كبير، مماجعل منها قطبا سياحيا بامتياز طبع نمطها الاقتصادي وجدبت إليها العديد من المستثمرين في القطاع السياحي حتى غدت مدينة للاستثمار السياحي العالمي.
وأضافت أبدوح، أن التجربة والممارسة عبر عقود خلت أكدت أن هيمنة نمط اقتصادي واحد على أنشطة مدينة مراكش يهدد استقرارها الاقتصادي ويعرض ساكنتها ونشطائها الاقتصاديين إلى العديد من الصعوبات تصل إلى حد التفقير والعطالة وصعوبة العيش الكريم باعتبار أن القطاع السياحي بالرغم من أهمية عائداته، إلا أنه يبقى قطاعا هشا وحساسا لعدم قدرته على الصمود طويلا أمام الكوارث والأزمات والتوترات الجيواستراتيجة.
وشددت النائبة البرلمانية ذاتها، على أن هذه الأمر يستدعي العمل على تنويع الإقتصاد المحلي وتشجيع الاستثمار في الأنشطة الغير سياحية لضمان تنوع عناصر الجذب الاقتصادي وتمكين توفر فرص الشغل والرواج الاقتصادي والحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنات والمواطنين والحد من تاثيرات الأزمات الطبيعية والاقتصادية والسياسية الخارجية.
وساءلت أبدوح وعليه، الوزير عن التدابير والاجراءات التي اعتمدتها الحكومة لتنويع مجالات القطاعات الاقتصادية بمدينة مراكش عاصمة جهة مراكش آسفي غير القطاع السياحي الذي يتأثر سلبا أمام تداعيات الأزمات بكل تنوعاتها.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش