مجتمع
مشروع مغربي يفوز بدورة 2019 للحاضنة الفرنسية-المغاربية “إ ف م”
فاز المشروع المغربي "كيت بيوتيش" بدورة 2019 للحاضنة الفرنسية-المغاربية (إ ف م)، حيث أقيم حفل تسليم جوائزها ، مساء أمس الجمعة ، بالرباط.ويأتي هذا الفوز في أعقاب مسابقة نظمتها الوكالة الجامعية للفرنكفونية بالمغرب العربي بتعاون مع المركز المغربي للإبداع والمقاولة الاجتماعية. وشارك فيها 12 من حاملي المشاريع تم اختيارهم من بين طالبات وطلبة من المغرب وتونس والجزائر وليبيا، قدموا مشاريعهم أمام لجنة من الخبراء,وفي الدورة الثانية للحاضنة (إ ف م)، احتكرت مشاريع مغربية المراتب الثلاث الأولى من المسابقة، إذ حازت سارة مغزاز على الجائزة الأولى عن مشروعها "كيت بيوتيش"، متبوعة بنوال بن الفاضل عن مشروعها "جنان أمير"، فيما عادت الجائزة الثالثة لأيمن الهلالي الذي تقدم بمشروع "وود رسيكلين لاب".ويقوم برنامج المسابقة على تحسين المهارات التقنية للمشاركين من خلال ورشات، حيث تخصص في الختام جلسة تسمى “بيتش” يقدم فيها المتنافسون المراحل التي قطعتها مشاريعهم أمام لجنة من المهنيين التي تبت في أفضل ثلاثة مشاريع.وقال المدير الجهوي للوكالة الجامعية للفرنكفونية جان-أوك تولوزان إن هذه الأخيرة ، وفي إطار مبادراتها لتحقيق التنمية ومواكبة المشاريع ، أطلقت طلب عروض في البلدان المغاربية لاحتضان كل حامل لمشروع لمدة شهرين، حيث تتمثل مساهمة الوكالة في تمويل خبرة الحاضنين الذين فتحوا الباب لكافة حاملي المشاريع الراغبين في المشاركة في المسابقة.وأوضح السيد تولوزان في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن كل حاضن سواء بالمغرب أو تونس أو الجزائر أو ليبيا، يختار أفضل ثلاثة مشاريع ليصل العدد إلى 12 تتنافس فيما بينها في النهاية للظفر بالمراتب الأولى للجائزة على الصعيد المغاربي.وتعد الوكالة الجامعية للفرنكفونية التي تأسست قبل نحو 60 سنة، إحدى أهم الجمعيات الدولية لمؤسسات التعليم العالي والبحث. وتضم 990 عضوا من 118 بلدا.وتواكب الوكالة مؤسساتها لمواجهة ثلاثة تحديات كبرى وهي جودة التكوين والبحث والحكامة الجامعية، والإدماج المهني وقابلية تشغيل حملة الشهادات، والانخراط في التنمية الشاملة للشركات.وتعمل المديرية الجهوية للوكالة للمغرب العربي التي يوجد مقرها بالرباط، على تنشيط شبكة تتكون من 118 عضوا في كل من ليبيا والمغرب وتونس والجزائر.
فاز المشروع المغربي "كيت بيوتيش" بدورة 2019 للحاضنة الفرنسية-المغاربية (إ ف م)، حيث أقيم حفل تسليم جوائزها ، مساء أمس الجمعة ، بالرباط.ويأتي هذا الفوز في أعقاب مسابقة نظمتها الوكالة الجامعية للفرنكفونية بالمغرب العربي بتعاون مع المركز المغربي للإبداع والمقاولة الاجتماعية. وشارك فيها 12 من حاملي المشاريع تم اختيارهم من بين طالبات وطلبة من المغرب وتونس والجزائر وليبيا، قدموا مشاريعهم أمام لجنة من الخبراء,وفي الدورة الثانية للحاضنة (إ ف م)، احتكرت مشاريع مغربية المراتب الثلاث الأولى من المسابقة، إذ حازت سارة مغزاز على الجائزة الأولى عن مشروعها "كيت بيوتيش"، متبوعة بنوال بن الفاضل عن مشروعها "جنان أمير"، فيما عادت الجائزة الثالثة لأيمن الهلالي الذي تقدم بمشروع "وود رسيكلين لاب".ويقوم برنامج المسابقة على تحسين المهارات التقنية للمشاركين من خلال ورشات، حيث تخصص في الختام جلسة تسمى “بيتش” يقدم فيها المتنافسون المراحل التي قطعتها مشاريعهم أمام لجنة من المهنيين التي تبت في أفضل ثلاثة مشاريع.وقال المدير الجهوي للوكالة الجامعية للفرنكفونية جان-أوك تولوزان إن هذه الأخيرة ، وفي إطار مبادراتها لتحقيق التنمية ومواكبة المشاريع ، أطلقت طلب عروض في البلدان المغاربية لاحتضان كل حامل لمشروع لمدة شهرين، حيث تتمثل مساهمة الوكالة في تمويل خبرة الحاضنين الذين فتحوا الباب لكافة حاملي المشاريع الراغبين في المشاركة في المسابقة.وأوضح السيد تولوزان في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء أن كل حاضن سواء بالمغرب أو تونس أو الجزائر أو ليبيا، يختار أفضل ثلاثة مشاريع ليصل العدد إلى 12 تتنافس فيما بينها في النهاية للظفر بالمراتب الأولى للجائزة على الصعيد المغاربي.وتعد الوكالة الجامعية للفرنكفونية التي تأسست قبل نحو 60 سنة، إحدى أهم الجمعيات الدولية لمؤسسات التعليم العالي والبحث. وتضم 990 عضوا من 118 بلدا.وتواكب الوكالة مؤسساتها لمواجهة ثلاثة تحديات كبرى وهي جودة التكوين والبحث والحكامة الجامعية، والإدماج المهني وقابلية تشغيل حملة الشهادات، والانخراط في التنمية الشاملة للشركات.وتعمل المديرية الجهوية للوكالة للمغرب العربي التي يوجد مقرها بالرباط، على تنشيط شبكة تتكون من 118 عضوا في كل من ليبيا والمغرب وتونس والجزائر.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع