وطني
مسيرة بالدراجات احتجاجا على إهانة مسؤول لـ”المقاطعين” بقلعة مكونة
نظم العشرات من ساكنة مدينة قلعة مكونة، مساء أمس الاثنين، مسيرة احتجاجية بواسطة الدراجات الهوائية، من أمام المستشفى المحلي إلى مقر البلدية، احتجاجا على تصريحات لرئيس المجلس الجماعي لمدينة قلعة مكونة، بإقليم تنغير، وصف من خلالها "المقاطعين" في إحدى خرجاته الإعلامية بـ"أصحاب البيكالات"، وبأنهم لا يملكون ما يشترون به المنتجات التي دخلت خانة المقاطعة الشعبية.المسيرة الاحتجاجية المنظمة لأول مرة بقلعة مكونة بواسطة الدراجات الهوائية شارك فيها العشرات من أبناء المدينة، ومن مختلف الأعمار، مرددين شعارات مستنكرة تصريحات المسؤول الجماعي، من قبيل: "مقاطعون مقاطون نحن أصحاب البيكالات"، و"املوك سير بحالك"، و"معندناش اومخصناش عيش غير نتا".وكان رئيس المجلس الجماعي لقلعة مكونة، قال في رده على سؤال لأحد المنابر الإعلامية، حول أسباب عدم مشاركته الشعب المغربي المقاطعة، إنه "يملك المال لاقتناء الماء"، وإن المقاطعين "لا يتوفرون على ثمنه، وهم فقط أصحاب البيكالات"، وأضاف: "المعلنون عن المقاطعة هم فئة بسيطة يقتنون بطاقة الهاتف بعشرة دراهم ويأتون خلف جهاز ليعلنوا المقاطعة"، وهي التصريحات التي جرت عليه سخط الساكنة المحلية ونشطاء المواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب عموما.أسماء ايت السعيد - صحافية متدربة
نظم العشرات من ساكنة مدينة قلعة مكونة، مساء أمس الاثنين، مسيرة احتجاجية بواسطة الدراجات الهوائية، من أمام المستشفى المحلي إلى مقر البلدية، احتجاجا على تصريحات لرئيس المجلس الجماعي لمدينة قلعة مكونة، بإقليم تنغير، وصف من خلالها "المقاطعين" في إحدى خرجاته الإعلامية بـ"أصحاب البيكالات"، وبأنهم لا يملكون ما يشترون به المنتجات التي دخلت خانة المقاطعة الشعبية.المسيرة الاحتجاجية المنظمة لأول مرة بقلعة مكونة بواسطة الدراجات الهوائية شارك فيها العشرات من أبناء المدينة، ومن مختلف الأعمار، مرددين شعارات مستنكرة تصريحات المسؤول الجماعي، من قبيل: "مقاطعون مقاطون نحن أصحاب البيكالات"، و"املوك سير بحالك"، و"معندناش اومخصناش عيش غير نتا".وكان رئيس المجلس الجماعي لقلعة مكونة، قال في رده على سؤال لأحد المنابر الإعلامية، حول أسباب عدم مشاركته الشعب المغربي المقاطعة، إنه "يملك المال لاقتناء الماء"، وإن المقاطعين "لا يتوفرون على ثمنه، وهم فقط أصحاب البيكالات"، وأضاف: "المعلنون عن المقاطعة هم فئة بسيطة يقتنون بطاقة الهاتف بعشرة دراهم ويأتون خلف جهاز ليعلنوا المقاطعة"، وهي التصريحات التي جرت عليه سخط الساكنة المحلية ونشطاء المواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب عموما.أسماء ايت السعيد - صحافية متدربة
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني