التعليقات مغلقة لهذا المنشور
كوب-22
مزوار يؤكد بمعهد العالم العربي على أهمية مؤتمر مراكش كامتداد لروح اتفاق باريس
نشر في: 19 مايو 2016
حل صلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون، ورئيس كوب 22 بمراكش، أمس الأربعاء بباريس، ضيفا على معهد العالم العربي
وشارك مزوار في ندوة حول" الانتقال الطاقي : الفرص الاقتصادية و البيئية للعالم العربي"، إلى جانب رئيس المعهد" جاك لانغ"، ووزيرة البيئة و التنمية المستدامة،رئيسة كوب21 بباريس، "سيغولين روايال".
وأكد وزير الشؤون الخارجية في مداخلته على أهمية المرحلة الانتقالية التي يعيشها العالم العربي على كافة المستويات في ظل التحولات العالمية والتحديات المناخية والتي فرضت على دوله الانخراط في إيجاد بدائل في نمط الإنتاج والعيش والاستهلاك، خاصة في ظل تهديدات ظاهرة الاحتباس الحراري لهذه الدول وأخرى، على مستويات مختلفة، سواء تعلق الأمر بأمنها الغذائي أو التوازنات الاجتماعية و المجالية أو تعاظم وتيرة الهجرة الناجمة عن التغيرات المناخية .
وقال رئيس لجنة تتبع كوب22 أن العالم العربي أكثر وعيا اليوم بهذه المخاطر، وتسير دوله في اتجاه الانخراط في الطاقات البديلة النظيفة، من قبيل المغرب والسعودية و الإمارات ، وتستثمر أموالا هامة في هذا الباب بهدف الحد من الاحتباس الحراري وعيا منها بالمخاطر البيئية التي تواجهها وباقي دول العالم.
وأضاف المتحدث أن المغرب وبفضل إرادة جلالة الملك و توجيهاته نجح في الانخراط المبكر في الطاقات البديلة ومشاريع الطاقة الشمسية لجمعه بين القناعة التامة والرؤية الإستراتيجية نحو التوجه إلى المستقبل، معتبرا أن روح كوب 22 بمراكش تعد امتدادا لسابقتها في باريس ورسالة إلى العالم على أن المغرب سيظل وجهة أساسية في العالم العربي و الأفريقي لكل المدافعين عن عالم نظيف من حيث بيئته و توازن مجاله وحظوظ ساكنته في العيش بسلام بعيدا عن مخاطر انبعاث الغازات السامة ،لكن وقبل ذلك ،يؤكد مزوار، ينبغي ضمان التوازن والعدالة في تمويل مشاريع حماية البيئة في إفريقيا وغيرها من دول العالم الفقيرة الأكثر تضررا، مع ضمان نقل التكنولوجيا إليها ودعم قدراتها في سبيل مواجهة مخاطر ظاهرة الاحتباس الحراري، مؤكدا أن كوب 22 سيجعل منها أولويات أساسية في نتائجه وتوصياته تتميما التزامات اتفاق باريس.
وشارك مزوار في ندوة حول" الانتقال الطاقي : الفرص الاقتصادية و البيئية للعالم العربي"، إلى جانب رئيس المعهد" جاك لانغ"، ووزيرة البيئة و التنمية المستدامة،رئيسة كوب21 بباريس، "سيغولين روايال".
وأكد وزير الشؤون الخارجية في مداخلته على أهمية المرحلة الانتقالية التي يعيشها العالم العربي على كافة المستويات في ظل التحولات العالمية والتحديات المناخية والتي فرضت على دوله الانخراط في إيجاد بدائل في نمط الإنتاج والعيش والاستهلاك، خاصة في ظل تهديدات ظاهرة الاحتباس الحراري لهذه الدول وأخرى، على مستويات مختلفة، سواء تعلق الأمر بأمنها الغذائي أو التوازنات الاجتماعية و المجالية أو تعاظم وتيرة الهجرة الناجمة عن التغيرات المناخية .
وقال رئيس لجنة تتبع كوب22 أن العالم العربي أكثر وعيا اليوم بهذه المخاطر، وتسير دوله في اتجاه الانخراط في الطاقات البديلة النظيفة، من قبيل المغرب والسعودية و الإمارات ، وتستثمر أموالا هامة في هذا الباب بهدف الحد من الاحتباس الحراري وعيا منها بالمخاطر البيئية التي تواجهها وباقي دول العالم.
وأضاف المتحدث أن المغرب وبفضل إرادة جلالة الملك و توجيهاته نجح في الانخراط المبكر في الطاقات البديلة ومشاريع الطاقة الشمسية لجمعه بين القناعة التامة والرؤية الإستراتيجية نحو التوجه إلى المستقبل، معتبرا أن روح كوب 22 بمراكش تعد امتدادا لسابقتها في باريس ورسالة إلى العالم على أن المغرب سيظل وجهة أساسية في العالم العربي و الأفريقي لكل المدافعين عن عالم نظيف من حيث بيئته و توازن مجاله وحظوظ ساكنته في العيش بسلام بعيدا عن مخاطر انبعاث الغازات السامة ،لكن وقبل ذلك ،يؤكد مزوار، ينبغي ضمان التوازن والعدالة في تمويل مشاريع حماية البيئة في إفريقيا وغيرها من دول العالم الفقيرة الأكثر تضررا، مع ضمان نقل التكنولوجيا إليها ودعم قدراتها في سبيل مواجهة مخاطر ظاهرة الاحتباس الحراري، مؤكدا أن كوب 22 سيجعل منها أولويات أساسية في نتائجه وتوصياته تتميما التزامات اتفاق باريس.
حل صلاح الدين مزوار، وزير الشؤون الخارجية والتعاون، ورئيس كوب 22 بمراكش، أمس الأربعاء بباريس، ضيفا على معهد العالم العربي
وشارك مزوار في ندوة حول" الانتقال الطاقي : الفرص الاقتصادية و البيئية للعالم العربي"، إلى جانب رئيس المعهد" جاك لانغ"، ووزيرة البيئة و التنمية المستدامة،رئيسة كوب21 بباريس، "سيغولين روايال".
وأكد وزير الشؤون الخارجية في مداخلته على أهمية المرحلة الانتقالية التي يعيشها العالم العربي على كافة المستويات في ظل التحولات العالمية والتحديات المناخية والتي فرضت على دوله الانخراط في إيجاد بدائل في نمط الإنتاج والعيش والاستهلاك، خاصة في ظل تهديدات ظاهرة الاحتباس الحراري لهذه الدول وأخرى، على مستويات مختلفة، سواء تعلق الأمر بأمنها الغذائي أو التوازنات الاجتماعية و المجالية أو تعاظم وتيرة الهجرة الناجمة عن التغيرات المناخية .
وقال رئيس لجنة تتبع كوب22 أن العالم العربي أكثر وعيا اليوم بهذه المخاطر، وتسير دوله في اتجاه الانخراط في الطاقات البديلة النظيفة، من قبيل المغرب والسعودية و الإمارات ، وتستثمر أموالا هامة في هذا الباب بهدف الحد من الاحتباس الحراري وعيا منها بالمخاطر البيئية التي تواجهها وباقي دول العالم.
وأضاف المتحدث أن المغرب وبفضل إرادة جلالة الملك و توجيهاته نجح في الانخراط المبكر في الطاقات البديلة ومشاريع الطاقة الشمسية لجمعه بين القناعة التامة والرؤية الإستراتيجية نحو التوجه إلى المستقبل، معتبرا أن روح كوب 22 بمراكش تعد امتدادا لسابقتها في باريس ورسالة إلى العالم على أن المغرب سيظل وجهة أساسية في العالم العربي و الأفريقي لكل المدافعين عن عالم نظيف من حيث بيئته و توازن مجاله وحظوظ ساكنته في العيش بسلام بعيدا عن مخاطر انبعاث الغازات السامة ،لكن وقبل ذلك ،يؤكد مزوار، ينبغي ضمان التوازن والعدالة في تمويل مشاريع حماية البيئة في إفريقيا وغيرها من دول العالم الفقيرة الأكثر تضررا، مع ضمان نقل التكنولوجيا إليها ودعم قدراتها في سبيل مواجهة مخاطر ظاهرة الاحتباس الحراري، مؤكدا أن كوب 22 سيجعل منها أولويات أساسية في نتائجه وتوصياته تتميما التزامات اتفاق باريس.
وشارك مزوار في ندوة حول" الانتقال الطاقي : الفرص الاقتصادية و البيئية للعالم العربي"، إلى جانب رئيس المعهد" جاك لانغ"، ووزيرة البيئة و التنمية المستدامة،رئيسة كوب21 بباريس، "سيغولين روايال".
وأكد وزير الشؤون الخارجية في مداخلته على أهمية المرحلة الانتقالية التي يعيشها العالم العربي على كافة المستويات في ظل التحولات العالمية والتحديات المناخية والتي فرضت على دوله الانخراط في إيجاد بدائل في نمط الإنتاج والعيش والاستهلاك، خاصة في ظل تهديدات ظاهرة الاحتباس الحراري لهذه الدول وأخرى، على مستويات مختلفة، سواء تعلق الأمر بأمنها الغذائي أو التوازنات الاجتماعية و المجالية أو تعاظم وتيرة الهجرة الناجمة عن التغيرات المناخية .
وقال رئيس لجنة تتبع كوب22 أن العالم العربي أكثر وعيا اليوم بهذه المخاطر، وتسير دوله في اتجاه الانخراط في الطاقات البديلة النظيفة، من قبيل المغرب والسعودية و الإمارات ، وتستثمر أموالا هامة في هذا الباب بهدف الحد من الاحتباس الحراري وعيا منها بالمخاطر البيئية التي تواجهها وباقي دول العالم.
وأضاف المتحدث أن المغرب وبفضل إرادة جلالة الملك و توجيهاته نجح في الانخراط المبكر في الطاقات البديلة ومشاريع الطاقة الشمسية لجمعه بين القناعة التامة والرؤية الإستراتيجية نحو التوجه إلى المستقبل، معتبرا أن روح كوب 22 بمراكش تعد امتدادا لسابقتها في باريس ورسالة إلى العالم على أن المغرب سيظل وجهة أساسية في العالم العربي و الأفريقي لكل المدافعين عن عالم نظيف من حيث بيئته و توازن مجاله وحظوظ ساكنته في العيش بسلام بعيدا عن مخاطر انبعاث الغازات السامة ،لكن وقبل ذلك ،يؤكد مزوار، ينبغي ضمان التوازن والعدالة في تمويل مشاريع حماية البيئة في إفريقيا وغيرها من دول العالم الفقيرة الأكثر تضررا، مع ضمان نقل التكنولوجيا إليها ودعم قدراتها في سبيل مواجهة مخاطر ظاهرة الاحتباس الحراري، مؤكدا أن كوب 22 سيجعل منها أولويات أساسية في نتائجه وتوصياته تتميما التزامات اتفاق باريس.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاتحاد الافريقي يدعو لمواصلة دعم اللجان المنبثقة عن مؤتمر كوب22 بمراكش
كوب-22
كوب-22
فتح باب الترشيح لمسابقة فيديو الشباب العالمية حول تغير المناخ
كوب-22
كوب-22
الإعلان عن 12 التزام دولي للتصدي لتأثير التغيرات المناخية في القمة الدولية للمناخ بباريس
كوب-22
كوب-22
إشادة عالية بمشاركة الملك محمد السادس وولي عهده في قمة المناخ الدولية بباريس + صور
كوب-22
كوب-22
انطلاق أشغال الدورة الثانية لقمة المناخ للفاعلين غير الحكوميين بأكادير
كوب-22
كوب-22
نجاح الدورة الأولى لملتقى ” تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء” بمراكش
كوب-22
كوب-22
افتتاح أشغال ملتقى تشجيع الابتكار في إفريقيا خضراء بمراكش
كوب-22
كوب-22