التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
مراكش ضمن المدن الأكثر إقبالا على التجارة الإلكترونية
نشر في: 20 ديسمبر 2017
كشفت أرقام مركز النقديات بالمغرب، أن مدينة مراكش تعد ضمن المدن الأكثر إقبالا على التجارة الإلكترونية، حيث عرفت المعاملات الإلكترونية لدى المراكشيين تطورا لافتا، وذلك بالموازاة مع توسع شبكة الشبابيك البنكية الأوتوماتيكية.
وأوضح ذات المصدر، أن مراكش من المناطق التي توجد بها أغلب المواقع الإلكترونية التجارية الرائدة على المستوى الوطني، علاوة على فروع بعض المواقع الدولية النشيطة في المجال.
وفي هذا السياق يرى خبير اقتصادي إن ثمة عوامل عديدة ساهمت في تطور التجارة الإلكترونية بمراكش وباقي مدن المملكة، في مقدمتها العامل النفسي، إذ أن المعاملات الإلكترونية تشجع على الاستهلاك بوتيرة مرتفعة.
كما أوضح نفس المصدر أن البنية الاقتصادية لهذه السوق تساهم في تنشيط الحركة التجارية لا سيما إذا ما تعلق الاستهلاك بمنتجات محلية، وكذا تحفيز الشباب ممن يملكون أفكارا خلاقة، ويفتقرون للموارد المالية على إحداث مقاولات والدعاية عبر الأنترنت بأقل تكلفة وبأبسط الوسائل، وبالتالي خلق أنشطة مدرة للدخل.
وأضاف أن التطور الحاصل على مستوى المعاملات الإلكترونية، سواء نشاط البطاقات البنكية أو عدد المواقع الإلكترونية أو الأداء الإلكتروني، مرده إلى سلاسة المعاملات الإفتراضية مقارنة مع المعاملات الملموسة، خاصة في ما يتعلق باطلاع المستهلك على المنتجات المعروضة واقتنائها، أو تحصيل الجهة العارضة لهذه المنتجات لمستحقاتها المالية، وما يصاحبها من تسهيلات خلال عملية التسليم وغيرها، في المستوى الأول.
لكن ورغم هذا التطور، أشار المتحدث إلى بعض التحديات التي تواجه هذه التجارة في المغرب، في مقدمتها عدم خضوع الكثير من المواقع النشيطة في المجال للرقابة الضريبية للدولة، كما لا تؤدي رسوما نظير المعاملات الإلكترونية، خاصة مع تحقيق بعض المواقع أرقام معاملات مهمة، وهو ما يضيع على خزينة الدولة مداخيل هامة للغاية، وكذا غياب ترجمة الشروط التعاقدية للبيع إلى اللغة العربية.
ومن أبرز التحديات أيضا، الجانب المتعلق بالأمن الإلكتروني وغياب نظم حمائية للنشاط الإلكتروني، لاسيما بالنسبة للمستهلك، موضحا أن الأمر بات يتعلق بأزمة ثقة بين المقاولات والشركات وزبنائها مع تنامي حوادث الاحتيال والتلاعب وكذا الجرائم الرقمية ذات الأبعاد الأخلاقية والاقتصادية والتجارية والمالية.
يشار أن المواقع الإلكترونية ، حققت 3,1 مليون عملية أداء إلكتروني بواسطة البطاقات البنكية، المغربية والأجنبية، بمبلغ إجمالي بلغ 1,3 مليار درهم خلال النصف الأول من 2017، بارتفاع بنسبة 81,7 في المائة من حيث عددها، وبـ52,3 في المائة من حيث قيمتها.
وأوضح ذات المصدر، أن مراكش من المناطق التي توجد بها أغلب المواقع الإلكترونية التجارية الرائدة على المستوى الوطني، علاوة على فروع بعض المواقع الدولية النشيطة في المجال.
وفي هذا السياق يرى خبير اقتصادي إن ثمة عوامل عديدة ساهمت في تطور التجارة الإلكترونية بمراكش وباقي مدن المملكة، في مقدمتها العامل النفسي، إذ أن المعاملات الإلكترونية تشجع على الاستهلاك بوتيرة مرتفعة.
كما أوضح نفس المصدر أن البنية الاقتصادية لهذه السوق تساهم في تنشيط الحركة التجارية لا سيما إذا ما تعلق الاستهلاك بمنتجات محلية، وكذا تحفيز الشباب ممن يملكون أفكارا خلاقة، ويفتقرون للموارد المالية على إحداث مقاولات والدعاية عبر الأنترنت بأقل تكلفة وبأبسط الوسائل، وبالتالي خلق أنشطة مدرة للدخل.
وأضاف أن التطور الحاصل على مستوى المعاملات الإلكترونية، سواء نشاط البطاقات البنكية أو عدد المواقع الإلكترونية أو الأداء الإلكتروني، مرده إلى سلاسة المعاملات الإفتراضية مقارنة مع المعاملات الملموسة، خاصة في ما يتعلق باطلاع المستهلك على المنتجات المعروضة واقتنائها، أو تحصيل الجهة العارضة لهذه المنتجات لمستحقاتها المالية، وما يصاحبها من تسهيلات خلال عملية التسليم وغيرها، في المستوى الأول.
لكن ورغم هذا التطور، أشار المتحدث إلى بعض التحديات التي تواجه هذه التجارة في المغرب، في مقدمتها عدم خضوع الكثير من المواقع النشيطة في المجال للرقابة الضريبية للدولة، كما لا تؤدي رسوما نظير المعاملات الإلكترونية، خاصة مع تحقيق بعض المواقع أرقام معاملات مهمة، وهو ما يضيع على خزينة الدولة مداخيل هامة للغاية، وكذا غياب ترجمة الشروط التعاقدية للبيع إلى اللغة العربية.
ومن أبرز التحديات أيضا، الجانب المتعلق بالأمن الإلكتروني وغياب نظم حمائية للنشاط الإلكتروني، لاسيما بالنسبة للمستهلك، موضحا أن الأمر بات يتعلق بأزمة ثقة بين المقاولات والشركات وزبنائها مع تنامي حوادث الاحتيال والتلاعب وكذا الجرائم الرقمية ذات الأبعاد الأخلاقية والاقتصادية والتجارية والمالية.
يشار أن المواقع الإلكترونية ، حققت 3,1 مليون عملية أداء إلكتروني بواسطة البطاقات البنكية، المغربية والأجنبية، بمبلغ إجمالي بلغ 1,3 مليار درهم خلال النصف الأول من 2017، بارتفاع بنسبة 81,7 في المائة من حيث عددها، وبـ52,3 في المائة من حيث قيمتها.
كشفت أرقام مركز النقديات بالمغرب، أن مدينة مراكش تعد ضمن المدن الأكثر إقبالا على التجارة الإلكترونية، حيث عرفت المعاملات الإلكترونية لدى المراكشيين تطورا لافتا، وذلك بالموازاة مع توسع شبكة الشبابيك البنكية الأوتوماتيكية.
وأوضح ذات المصدر، أن مراكش من المناطق التي توجد بها أغلب المواقع الإلكترونية التجارية الرائدة على المستوى الوطني، علاوة على فروع بعض المواقع الدولية النشيطة في المجال.
وفي هذا السياق يرى خبير اقتصادي إن ثمة عوامل عديدة ساهمت في تطور التجارة الإلكترونية بمراكش وباقي مدن المملكة، في مقدمتها العامل النفسي، إذ أن المعاملات الإلكترونية تشجع على الاستهلاك بوتيرة مرتفعة.
كما أوضح نفس المصدر أن البنية الاقتصادية لهذه السوق تساهم في تنشيط الحركة التجارية لا سيما إذا ما تعلق الاستهلاك بمنتجات محلية، وكذا تحفيز الشباب ممن يملكون أفكارا خلاقة، ويفتقرون للموارد المالية على إحداث مقاولات والدعاية عبر الأنترنت بأقل تكلفة وبأبسط الوسائل، وبالتالي خلق أنشطة مدرة للدخل.
وأضاف أن التطور الحاصل على مستوى المعاملات الإلكترونية، سواء نشاط البطاقات البنكية أو عدد المواقع الإلكترونية أو الأداء الإلكتروني، مرده إلى سلاسة المعاملات الإفتراضية مقارنة مع المعاملات الملموسة، خاصة في ما يتعلق باطلاع المستهلك على المنتجات المعروضة واقتنائها، أو تحصيل الجهة العارضة لهذه المنتجات لمستحقاتها المالية، وما يصاحبها من تسهيلات خلال عملية التسليم وغيرها، في المستوى الأول.
لكن ورغم هذا التطور، أشار المتحدث إلى بعض التحديات التي تواجه هذه التجارة في المغرب، في مقدمتها عدم خضوع الكثير من المواقع النشيطة في المجال للرقابة الضريبية للدولة، كما لا تؤدي رسوما نظير المعاملات الإلكترونية، خاصة مع تحقيق بعض المواقع أرقام معاملات مهمة، وهو ما يضيع على خزينة الدولة مداخيل هامة للغاية، وكذا غياب ترجمة الشروط التعاقدية للبيع إلى اللغة العربية.
ومن أبرز التحديات أيضا، الجانب المتعلق بالأمن الإلكتروني وغياب نظم حمائية للنشاط الإلكتروني، لاسيما بالنسبة للمستهلك، موضحا أن الأمر بات يتعلق بأزمة ثقة بين المقاولات والشركات وزبنائها مع تنامي حوادث الاحتيال والتلاعب وكذا الجرائم الرقمية ذات الأبعاد الأخلاقية والاقتصادية والتجارية والمالية.
يشار أن المواقع الإلكترونية ، حققت 3,1 مليون عملية أداء إلكتروني بواسطة البطاقات البنكية، المغربية والأجنبية، بمبلغ إجمالي بلغ 1,3 مليار درهم خلال النصف الأول من 2017، بارتفاع بنسبة 81,7 في المائة من حيث عددها، وبـ52,3 في المائة من حيث قيمتها.
وأوضح ذات المصدر، أن مراكش من المناطق التي توجد بها أغلب المواقع الإلكترونية التجارية الرائدة على المستوى الوطني، علاوة على فروع بعض المواقع الدولية النشيطة في المجال.
وفي هذا السياق يرى خبير اقتصادي إن ثمة عوامل عديدة ساهمت في تطور التجارة الإلكترونية بمراكش وباقي مدن المملكة، في مقدمتها العامل النفسي، إذ أن المعاملات الإلكترونية تشجع على الاستهلاك بوتيرة مرتفعة.
كما أوضح نفس المصدر أن البنية الاقتصادية لهذه السوق تساهم في تنشيط الحركة التجارية لا سيما إذا ما تعلق الاستهلاك بمنتجات محلية، وكذا تحفيز الشباب ممن يملكون أفكارا خلاقة، ويفتقرون للموارد المالية على إحداث مقاولات والدعاية عبر الأنترنت بأقل تكلفة وبأبسط الوسائل، وبالتالي خلق أنشطة مدرة للدخل.
وأضاف أن التطور الحاصل على مستوى المعاملات الإلكترونية، سواء نشاط البطاقات البنكية أو عدد المواقع الإلكترونية أو الأداء الإلكتروني، مرده إلى سلاسة المعاملات الإفتراضية مقارنة مع المعاملات الملموسة، خاصة في ما يتعلق باطلاع المستهلك على المنتجات المعروضة واقتنائها، أو تحصيل الجهة العارضة لهذه المنتجات لمستحقاتها المالية، وما يصاحبها من تسهيلات خلال عملية التسليم وغيرها، في المستوى الأول.
لكن ورغم هذا التطور، أشار المتحدث إلى بعض التحديات التي تواجه هذه التجارة في المغرب، في مقدمتها عدم خضوع الكثير من المواقع النشيطة في المجال للرقابة الضريبية للدولة، كما لا تؤدي رسوما نظير المعاملات الإلكترونية، خاصة مع تحقيق بعض المواقع أرقام معاملات مهمة، وهو ما يضيع على خزينة الدولة مداخيل هامة للغاية، وكذا غياب ترجمة الشروط التعاقدية للبيع إلى اللغة العربية.
ومن أبرز التحديات أيضا، الجانب المتعلق بالأمن الإلكتروني وغياب نظم حمائية للنشاط الإلكتروني، لاسيما بالنسبة للمستهلك، موضحا أن الأمر بات يتعلق بأزمة ثقة بين المقاولات والشركات وزبنائها مع تنامي حوادث الاحتيال والتلاعب وكذا الجرائم الرقمية ذات الأبعاد الأخلاقية والاقتصادية والتجارية والمالية.
يشار أن المواقع الإلكترونية ، حققت 3,1 مليون عملية أداء إلكتروني بواسطة البطاقات البنكية، المغربية والأجنبية، بمبلغ إجمالي بلغ 1,3 مليار درهم خلال النصف الأول من 2017، بارتفاع بنسبة 81,7 في المائة من حيث عددها، وبـ52,3 في المائة من حيث قيمتها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ارتفاع البطالة في المغرب إلى 13.7% في الربع الأول
إقتصاد
إقتصاد
سحب شحنات من الزعتز المغربي بفرنسا بسبب “السالمونيلا”
إقتصاد
إقتصاد
شركة بريطانية تشرع رسميا في حفر بئر “غوفريت” للغاز بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
شركة أمريكية تنضم لمشروع الكابل البحري بين المغرب وإنجلترا
إقتصاد
إقتصاد
صندوق النقد: نمو اقتصاد المغرب سيصل إلى 3.5% في سنوات قليلة
إقتصاد
إقتصاد
تحويلات مغاربة العالم تفوق27 مليار درهم عند متم مارس
إقتصاد
إقتصاد
بذور مقاومة للجفاف تزرع الأمل في المغرب رغم انتشارها المحدود
إقتصاد
إقتصاد