التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
مراكش تحتضن معرضا لاشهر لوحات الفنان العالمي”فينس لو”
نشر في: 3 يناير 2017
يعرض الفنان الماليزي العالمي”فينس لو” إلى غاية يوم 15 فبراير 2017، عدداً من أشهر لوحاته التشكيلية بأحد معارض جيليز بمدينة مراكش
ويمثل "لو" إحدى المدارس الحديثة في التشكيل الفوضوي المسماة بـ “الخربشة” (le gribouillage)، والتي كانت بمثابة ثورة على الأسس الأكاديمية المعروفة للفن سنوات السبعينيات في فن التشكيل، غير أن “لو” نقلها إلى فن البورتريهات.
ولم يكن الفنان “فينس لو” يظن أن بورتريهاته التي يُبدعها لمشاهير الفن، وذلك باستعمال أسلوب أقرب إلى “الخربشة” منه إلى الرسم، ستلقى رواجاً منقطع النظير حول العالم، جعلته أحد أشهر الفنانين الذين تُقام لهم معارض على امتداد القارات الخمس. “حين أشرع في رسم بورتريه ما لشخصية معروفة، أبدأ عادة بتحرّي التفاصيل الصغيرة، لأحاول بعد ذلك مزاوجتها مع التعقيدات التي يفرضها هذا الفن العسير” يقول الفنان الماليزي
وستكون مواضيع لوحات “لو” مجموعة بورتريهات لمشاهير العالم في مختلف المجالات، وقد اختار منها أكثر الشخصيات التي تستحوذ على الاهتمام عادة بوسائل الإعلام في السنين الأخيرة، ففي مجال الفن نصادف بورتريهات لمطرب الراب “سنوب دوغ”، عازف الغيتار “جيمي هاندريكس” أو الممثل “ليوناردو ديكابريو”، وفي الرياضة نصادف وجوه نجم نادي برشلونة لكرة القدم “ليونيل ميسي” أو الملاكم المُعتزل “مايك تاي
ويمثل "لو" إحدى المدارس الحديثة في التشكيل الفوضوي المسماة بـ “الخربشة” (le gribouillage)، والتي كانت بمثابة ثورة على الأسس الأكاديمية المعروفة للفن سنوات السبعينيات في فن التشكيل، غير أن “لو” نقلها إلى فن البورتريهات.
ولم يكن الفنان “فينس لو” يظن أن بورتريهاته التي يُبدعها لمشاهير الفن، وذلك باستعمال أسلوب أقرب إلى “الخربشة” منه إلى الرسم، ستلقى رواجاً منقطع النظير حول العالم، جعلته أحد أشهر الفنانين الذين تُقام لهم معارض على امتداد القارات الخمس. “حين أشرع في رسم بورتريه ما لشخصية معروفة، أبدأ عادة بتحرّي التفاصيل الصغيرة، لأحاول بعد ذلك مزاوجتها مع التعقيدات التي يفرضها هذا الفن العسير” يقول الفنان الماليزي
وستكون مواضيع لوحات “لو” مجموعة بورتريهات لمشاهير العالم في مختلف المجالات، وقد اختار منها أكثر الشخصيات التي تستحوذ على الاهتمام عادة بوسائل الإعلام في السنين الأخيرة، ففي مجال الفن نصادف بورتريهات لمطرب الراب “سنوب دوغ”، عازف الغيتار “جيمي هاندريكس” أو الممثل “ليوناردو ديكابريو”، وفي الرياضة نصادف وجوه نجم نادي برشلونة لكرة القدم “ليونيل ميسي” أو الملاكم المُعتزل “مايك تاي
يعرض الفنان الماليزي العالمي”فينس لو” إلى غاية يوم 15 فبراير 2017، عدداً من أشهر لوحاته التشكيلية بأحد معارض جيليز بمدينة مراكش
ويمثل "لو" إحدى المدارس الحديثة في التشكيل الفوضوي المسماة بـ “الخربشة” (le gribouillage)، والتي كانت بمثابة ثورة على الأسس الأكاديمية المعروفة للفن سنوات السبعينيات في فن التشكيل، غير أن “لو” نقلها إلى فن البورتريهات.
ولم يكن الفنان “فينس لو” يظن أن بورتريهاته التي يُبدعها لمشاهير الفن، وذلك باستعمال أسلوب أقرب إلى “الخربشة” منه إلى الرسم، ستلقى رواجاً منقطع النظير حول العالم، جعلته أحد أشهر الفنانين الذين تُقام لهم معارض على امتداد القارات الخمس. “حين أشرع في رسم بورتريه ما لشخصية معروفة، أبدأ عادة بتحرّي التفاصيل الصغيرة، لأحاول بعد ذلك مزاوجتها مع التعقيدات التي يفرضها هذا الفن العسير” يقول الفنان الماليزي
وستكون مواضيع لوحات “لو” مجموعة بورتريهات لمشاهير العالم في مختلف المجالات، وقد اختار منها أكثر الشخصيات التي تستحوذ على الاهتمام عادة بوسائل الإعلام في السنين الأخيرة، ففي مجال الفن نصادف بورتريهات لمطرب الراب “سنوب دوغ”، عازف الغيتار “جيمي هاندريكس” أو الممثل “ليوناردو ديكابريو”، وفي الرياضة نصادف وجوه نجم نادي برشلونة لكرة القدم “ليونيل ميسي” أو الملاكم المُعتزل “مايك تاي
ويمثل "لو" إحدى المدارس الحديثة في التشكيل الفوضوي المسماة بـ “الخربشة” (le gribouillage)، والتي كانت بمثابة ثورة على الأسس الأكاديمية المعروفة للفن سنوات السبعينيات في فن التشكيل، غير أن “لو” نقلها إلى فن البورتريهات.
ولم يكن الفنان “فينس لو” يظن أن بورتريهاته التي يُبدعها لمشاهير الفن، وذلك باستعمال أسلوب أقرب إلى “الخربشة” منه إلى الرسم، ستلقى رواجاً منقطع النظير حول العالم، جعلته أحد أشهر الفنانين الذين تُقام لهم معارض على امتداد القارات الخمس. “حين أشرع في رسم بورتريه ما لشخصية معروفة، أبدأ عادة بتحرّي التفاصيل الصغيرة، لأحاول بعد ذلك مزاوجتها مع التعقيدات التي يفرضها هذا الفن العسير” يقول الفنان الماليزي
وستكون مواضيع لوحات “لو” مجموعة بورتريهات لمشاهير العالم في مختلف المجالات، وقد اختار منها أكثر الشخصيات التي تستحوذ على الاهتمام عادة بوسائل الإعلام في السنين الأخيرة، ففي مجال الفن نصادف بورتريهات لمطرب الراب “سنوب دوغ”، عازف الغيتار “جيمي هاندريكس” أو الممثل “ليوناردو ديكابريو”، وفي الرياضة نصادف وجوه نجم نادي برشلونة لكرة القدم “ليونيل ميسي” أو الملاكم المُعتزل “مايك تاي
ملصقات
اقرأ أيضاً
بنسعيد يتباحث مع وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بالڤيديو.. رواق متميز للمنظمة العلوية لرعاية المكفوفين في معرض الكتاب بالرباط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
أزمة تضرب الوسط الفني بمصر بسبب روجينا
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
جولة الفنان المصري محمد رمضان في معرض الكتاب بالرباط تخلق الجدل
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية نادرة من التشيلي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
دعوات متزايدة عبر الإنترنت لمقاطعة مشاهير يلتزمون الصمت حيال حرب غزة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
قضية ابتزاز وتشهير.. لطيفة رأفت أمام قاضي التحقيق باستئنافية الدار البيضاء
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن