التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
مراكش تتصدر قائمة المدن الإفريقية الافضل و الاجود للحياة
نشر في: 23 فبراير 2017
احتلت مدينة مراكش المركز الأول في قائمة المدن الأفضل للعيش، تبعتها جوهانسبورغ (جنوب إفريقيا) والإسكندرية (مصر) على التوالي بحسب دراسة نشرتها مجلة "أفريك مديتيرانيه بزنيس" لتصنيف نوعية الحياة في المدن المئة الرئيسية في إفريقيا.
وحضرت المنطقة المغاربية بقوة في تصنيفات الدراسة المجتمعية الاقتصادية التي أجرتها مجلة "أفريك مديتيرانيه بزنيس" حيث حلت ثلاث مدن مغربية في المراكز الثمانية الأولى وهي مراكش والدار البيضاء والرباط فضلا عن تونس التي كان لها المرتبة السادسة والعاصمة الجزائرية التي حظيت بالمرتبة الحادية عشرة.
وتأتي هذه الدراسة كسابقة في القارة الإفريقية فيما يخص التصنيفات والدراسات التي تتابع آراء الناس، حيث أوضح جيروم شينال مدير وحدة البحث في معهد البوليتكنيك الفدرالي في لوزان والذي أشرف على هذه الدراسة "في أفريقيا كانت التصنيفات موجهة حتى الآن للمستثمرين والمقيمين الأجانب. ولم يطرح يوما السؤال بشأن الناس الذين يعيشون في هذه المدن من شباب ومسنين، أغنياء وفقراء".
وشملت الدراسة مئة مدينة إفريقية كبيرة بينها كل العواصم فضلا عن تلك التي تضم أكبر عدد من السكان، حيث اعتمد الباحثون خلال عام من البحث على سلسلة من المعايير والمؤشرات التي توضح أداء المدن في مجالات مختلفة مثل السكن والبنية التحتية والنقل العام والتنمية الاقتصادية.
وجاءت كايبتاون من جنوب إفريقيا الشهيرة التي تتمتع ببنى تحتية أفضل في المرتبة التاسعة، إلا أنها تصنف من المدن التي تعاني كثيرا من انعدام الأمن والتفاوت الاجتماعي، كما فشلت مدن تعتبر محركات لاقتصاد القارة الإفريقية مثل نيروبي (كينيا) وأديس أبابا (إثيوبيا) ولاغوس (نيجيريا) وكيغالي (رواندا) في احتلال مراكز متقدمة في الترتيب، كما احتلت أسفل التصنيف مدن تعاني من نزاعات وتوترات اجتماعية وأمنية مثل باماكو وكينشاسا وبوانت نوار وبانغي.
وأكد الباحثون أن هذا التصنيف سيتم إصداره سنويا بهدف الحصول على "بيانات حقيقية عن المدن" تكون أفضل من تلك المتوفرة حاليا عن المدن الإفريقية.
وحضرت المنطقة المغاربية بقوة في تصنيفات الدراسة المجتمعية الاقتصادية التي أجرتها مجلة "أفريك مديتيرانيه بزنيس" حيث حلت ثلاث مدن مغربية في المراكز الثمانية الأولى وهي مراكش والدار البيضاء والرباط فضلا عن تونس التي كان لها المرتبة السادسة والعاصمة الجزائرية التي حظيت بالمرتبة الحادية عشرة.
وتأتي هذه الدراسة كسابقة في القارة الإفريقية فيما يخص التصنيفات والدراسات التي تتابع آراء الناس، حيث أوضح جيروم شينال مدير وحدة البحث في معهد البوليتكنيك الفدرالي في لوزان والذي أشرف على هذه الدراسة "في أفريقيا كانت التصنيفات موجهة حتى الآن للمستثمرين والمقيمين الأجانب. ولم يطرح يوما السؤال بشأن الناس الذين يعيشون في هذه المدن من شباب ومسنين، أغنياء وفقراء".
وشملت الدراسة مئة مدينة إفريقية كبيرة بينها كل العواصم فضلا عن تلك التي تضم أكبر عدد من السكان، حيث اعتمد الباحثون خلال عام من البحث على سلسلة من المعايير والمؤشرات التي توضح أداء المدن في مجالات مختلفة مثل السكن والبنية التحتية والنقل العام والتنمية الاقتصادية.
وجاءت كايبتاون من جنوب إفريقيا الشهيرة التي تتمتع ببنى تحتية أفضل في المرتبة التاسعة، إلا أنها تصنف من المدن التي تعاني كثيرا من انعدام الأمن والتفاوت الاجتماعي، كما فشلت مدن تعتبر محركات لاقتصاد القارة الإفريقية مثل نيروبي (كينيا) وأديس أبابا (إثيوبيا) ولاغوس (نيجيريا) وكيغالي (رواندا) في احتلال مراكز متقدمة في الترتيب، كما احتلت أسفل التصنيف مدن تعاني من نزاعات وتوترات اجتماعية وأمنية مثل باماكو وكينشاسا وبوانت نوار وبانغي.
وأكد الباحثون أن هذا التصنيف سيتم إصداره سنويا بهدف الحصول على "بيانات حقيقية عن المدن" تكون أفضل من تلك المتوفرة حاليا عن المدن الإفريقية.
احتلت مدينة مراكش المركز الأول في قائمة المدن الأفضل للعيش، تبعتها جوهانسبورغ (جنوب إفريقيا) والإسكندرية (مصر) على التوالي بحسب دراسة نشرتها مجلة "أفريك مديتيرانيه بزنيس" لتصنيف نوعية الحياة في المدن المئة الرئيسية في إفريقيا.
وحضرت المنطقة المغاربية بقوة في تصنيفات الدراسة المجتمعية الاقتصادية التي أجرتها مجلة "أفريك مديتيرانيه بزنيس" حيث حلت ثلاث مدن مغربية في المراكز الثمانية الأولى وهي مراكش والدار البيضاء والرباط فضلا عن تونس التي كان لها المرتبة السادسة والعاصمة الجزائرية التي حظيت بالمرتبة الحادية عشرة.
وتأتي هذه الدراسة كسابقة في القارة الإفريقية فيما يخص التصنيفات والدراسات التي تتابع آراء الناس، حيث أوضح جيروم شينال مدير وحدة البحث في معهد البوليتكنيك الفدرالي في لوزان والذي أشرف على هذه الدراسة "في أفريقيا كانت التصنيفات موجهة حتى الآن للمستثمرين والمقيمين الأجانب. ولم يطرح يوما السؤال بشأن الناس الذين يعيشون في هذه المدن من شباب ومسنين، أغنياء وفقراء".
وشملت الدراسة مئة مدينة إفريقية كبيرة بينها كل العواصم فضلا عن تلك التي تضم أكبر عدد من السكان، حيث اعتمد الباحثون خلال عام من البحث على سلسلة من المعايير والمؤشرات التي توضح أداء المدن في مجالات مختلفة مثل السكن والبنية التحتية والنقل العام والتنمية الاقتصادية.
وجاءت كايبتاون من جنوب إفريقيا الشهيرة التي تتمتع ببنى تحتية أفضل في المرتبة التاسعة، إلا أنها تصنف من المدن التي تعاني كثيرا من انعدام الأمن والتفاوت الاجتماعي، كما فشلت مدن تعتبر محركات لاقتصاد القارة الإفريقية مثل نيروبي (كينيا) وأديس أبابا (إثيوبيا) ولاغوس (نيجيريا) وكيغالي (رواندا) في احتلال مراكز متقدمة في الترتيب، كما احتلت أسفل التصنيف مدن تعاني من نزاعات وتوترات اجتماعية وأمنية مثل باماكو وكينشاسا وبوانت نوار وبانغي.
وأكد الباحثون أن هذا التصنيف سيتم إصداره سنويا بهدف الحصول على "بيانات حقيقية عن المدن" تكون أفضل من تلك المتوفرة حاليا عن المدن الإفريقية.
وحضرت المنطقة المغاربية بقوة في تصنيفات الدراسة المجتمعية الاقتصادية التي أجرتها مجلة "أفريك مديتيرانيه بزنيس" حيث حلت ثلاث مدن مغربية في المراكز الثمانية الأولى وهي مراكش والدار البيضاء والرباط فضلا عن تونس التي كان لها المرتبة السادسة والعاصمة الجزائرية التي حظيت بالمرتبة الحادية عشرة.
وتأتي هذه الدراسة كسابقة في القارة الإفريقية فيما يخص التصنيفات والدراسات التي تتابع آراء الناس، حيث أوضح جيروم شينال مدير وحدة البحث في معهد البوليتكنيك الفدرالي في لوزان والذي أشرف على هذه الدراسة "في أفريقيا كانت التصنيفات موجهة حتى الآن للمستثمرين والمقيمين الأجانب. ولم يطرح يوما السؤال بشأن الناس الذين يعيشون في هذه المدن من شباب ومسنين، أغنياء وفقراء".
وشملت الدراسة مئة مدينة إفريقية كبيرة بينها كل العواصم فضلا عن تلك التي تضم أكبر عدد من السكان، حيث اعتمد الباحثون خلال عام من البحث على سلسلة من المعايير والمؤشرات التي توضح أداء المدن في مجالات مختلفة مثل السكن والبنية التحتية والنقل العام والتنمية الاقتصادية.
وجاءت كايبتاون من جنوب إفريقيا الشهيرة التي تتمتع ببنى تحتية أفضل في المرتبة التاسعة، إلا أنها تصنف من المدن التي تعاني كثيرا من انعدام الأمن والتفاوت الاجتماعي، كما فشلت مدن تعتبر محركات لاقتصاد القارة الإفريقية مثل نيروبي (كينيا) وأديس أبابا (إثيوبيا) ولاغوس (نيجيريا) وكيغالي (رواندا) في احتلال مراكز متقدمة في الترتيب، كما احتلت أسفل التصنيف مدن تعاني من نزاعات وتوترات اجتماعية وأمنية مثل باماكو وكينشاسا وبوانت نوار وبانغي.
وأكد الباحثون أن هذا التصنيف سيتم إصداره سنويا بهدف الحصول على "بيانات حقيقية عن المدن" تكون أفضل من تلك المتوفرة حاليا عن المدن الإفريقية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مجلس المنافسة: الوسطاء يستحوذون على تحديد الأسعار
إقتصاد
إقتصاد
المغرب يطرح مناقصة لبناء مزرعة رياح بقدرة 400 ميغاوات
إقتصاد
إقتصاد
عودة الرحلات المباشرة بين رين ومراكش
إقتصاد
إقتصاد
ازدهار قطاع الفنادق في المغرب يثير القلق في جزر الكناري
إقتصاد
إقتصاد
المغرب يحتل المرتبة السادسة عالميا في جهود حماية المناخ
إقتصاد
إقتصاد
إطلاق مشروع جديد في مجال صناعة السيارات بالمغرب
إقتصاد
إقتصاد
واردات المغرب من المشتقات النفطية ترتفع بـ 3%
إقتصاد
إقتصاد