مجتمع
“ماتقيش ولدي” ترفض حكم القضاء على مُغتصب طفلتيه بورزازات
قالت منظمة “ماتقيش ولدي”،اليوم الاثنين، إنها تابعت، بانشغال بالغ وأسف شديد تعرض طفلتين قاصرتين للاغتصاب من طرف والدها بمدينة ورززات وإن منظمة ماتقيش ولدي، معلنة عن رفضها الحكم الذي سبق أن أصدرته غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بورزازات، في حق المتهم، والذي أدان هذا الأخير بـ10 سنوات سجنا نافذا.وأضافت المنظمة في بلاغ لها، “إذ يساورها قلق كبير بسبب تنامي الاعتداءات الجنسية على الأطفال بصفة عامة وما تسببه الظاهرة من جراح نفسية مدمرة وآلام اجتماعية يصعب تجاوزها وإذ تؤكد على متابعتها لهذا الملف وتذكر بموقفها القاضي بضرورة تحمل الدولة مسؤولياتها في مجال النهوض بالمنظومة الحمائية للقاصرين.واعتبرت ماتقيش ولدي، على أن اغتصاب الأب لابنتية بورزازات “ جريمة بشعة لأب رمت به الشهوات في أثون الخطيئة فنسي الأبوة ورسالتها وخرج على ناموس البشرية، ولم تكن ضحاياه إلا طفلتيه نهش عرضهما لواطا أكثر من مرة وأكل لحمهما حيا في جرأة وأحل رباط الدم إلى ماء مهين”.وأكدت على “أن المحكمة وهي تضع موازين القسط عند تقدير العقوبة حاكمته بعشر سنوات نافذة، كما تمنت منظمة ماتقيش ولدي ومعها الضحايا لو أن نص العقاب أسعف القضاء لتكون العقوبة بمقدار الجرم لتجثت من تربة المجتمع وترابه عضوا سرطانيا فاسدا لا خير فيه”، مضيفة “عزاء المنظمة أن تكون جلسات الاستئناف أكثر انصافا وعدلا”.“ماتقيش ولدي” أهابت في بلاغها بـ”المشرع المغربي، أن ينزل في مثل هذه الواقعة العقوبة القصوى دون تفريق أو تخفيف سواء كان إتيان الفحش من قبل أو دبر وألا يفرق بين هتك عرض أو اغتصاب، فالاعتداء على طفل جنسيا كيف ما كان جنسه يعتبر جناية لا تسامح فيها ولا تخفيف لأنه جرم يندى من وقاحته جبين الحياء ومن يرتكبه لا يستحق الحياة”.
قالت منظمة “ماتقيش ولدي”،اليوم الاثنين، إنها تابعت، بانشغال بالغ وأسف شديد تعرض طفلتين قاصرتين للاغتصاب من طرف والدها بمدينة ورززات وإن منظمة ماتقيش ولدي، معلنة عن رفضها الحكم الذي سبق أن أصدرته غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بورزازات، في حق المتهم، والذي أدان هذا الأخير بـ10 سنوات سجنا نافذا.وأضافت المنظمة في بلاغ لها، “إذ يساورها قلق كبير بسبب تنامي الاعتداءات الجنسية على الأطفال بصفة عامة وما تسببه الظاهرة من جراح نفسية مدمرة وآلام اجتماعية يصعب تجاوزها وإذ تؤكد على متابعتها لهذا الملف وتذكر بموقفها القاضي بضرورة تحمل الدولة مسؤولياتها في مجال النهوض بالمنظومة الحمائية للقاصرين.واعتبرت ماتقيش ولدي، على أن اغتصاب الأب لابنتية بورزازات “ جريمة بشعة لأب رمت به الشهوات في أثون الخطيئة فنسي الأبوة ورسالتها وخرج على ناموس البشرية، ولم تكن ضحاياه إلا طفلتيه نهش عرضهما لواطا أكثر من مرة وأكل لحمهما حيا في جرأة وأحل رباط الدم إلى ماء مهين”.وأكدت على “أن المحكمة وهي تضع موازين القسط عند تقدير العقوبة حاكمته بعشر سنوات نافذة، كما تمنت منظمة ماتقيش ولدي ومعها الضحايا لو أن نص العقاب أسعف القضاء لتكون العقوبة بمقدار الجرم لتجثت من تربة المجتمع وترابه عضوا سرطانيا فاسدا لا خير فيه”، مضيفة “عزاء المنظمة أن تكون جلسات الاستئناف أكثر انصافا وعدلا”.“ماتقيش ولدي” أهابت في بلاغها بـ”المشرع المغربي، أن ينزل في مثل هذه الواقعة العقوبة القصوى دون تفريق أو تخفيف سواء كان إتيان الفحش من قبل أو دبر وألا يفرق بين هتك عرض أو اغتصاب، فالاعتداء على طفل جنسيا كيف ما كان جنسه يعتبر جناية لا تسامح فيها ولا تخفيف لأنه جرم يندى من وقاحته جبين الحياء ومن يرتكبه لا يستحق الحياة”.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع