إقتصاد
لقاء تواصلي بمراكش حول تمويل وتأمين عمليات الاستيراد والتصدير
شكل موضوع "تمويل وتأمين عمليات الاستيراد و التصدير"، محور لقاء تواصلي نظمته غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة مراكش-آسفي، اليوم الخميس بالمدينة الحمراء، لفائدة منتسبيها.
ويندرج هذا اللقاء، الذي عرف مشاركة ممثلي مؤسسات بنكية وشركات التأمين، إلى جانب فاعلين مقاولاتيين، في سياق استكمال تحسيس الفاعلين الاقتصاديين على مستوى جهة مراكش آسفي، فيما يتعلق بتدابير تسهيل عمليات الاستيراد و التصدير، و كذا في سياق تكريس سياسة القرب التي تنهجها الغرفة والتي تسعى من خلالها إلى مواكبة المقاولات الصغيرة جدا والصغيرة والمتوسطة، حتى تكون قادرة على مواجهة التحديات التي تشهدها الساحة الاقتصادية على عدة مستويات.
وتم خلال هذا اللقاء التواصلي، تقديم شروحات ومعطيات، من شأنها المساهمة في تحسين أداء المقاولة للولوج إلى الأسواق الخارجية، وذلك من خلال تمكينها من الآليات التي تساعد على تسهيل الولوج إلى كافة العمليات المتعلقة بمجال الاستيراد والتصدير، سواء في الجوانب المرتبطة بالتمويلات البنكية أو طرق التأمين، وذلك بغية تحقيق نجاح المقاولات العاملة في هذا المجال وضمان استمراريتها.
وأكد رئيس لجنة العلاقات الدولية والتجارة الخارجية بغرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة مراكش-آسفي، خالد بناني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على الأهمية التي يكتسيها اللقاء حيث يجسد المقاربة التي تنهجها الغرفة والمرتكزة على التفاعل الإيجابي مع انشغالات منتسبيها وذلك استجابة لحاجياتهم في مواضيع مختلفة تتعلق بممارسة أنشطتهم المهنية.
وأشار بناني، إلى أن الغرفة تسعى للاستجابة لمتطلبات وحاجيات أرباب المقاولات على صعيد جهة مراكش آسفي ومواكبتها، وكذا تحسين قدراتها و مكانتها في ظل المتغيرات التي تشهدها الأسواق الخارجية.
شكل موضوع "تمويل وتأمين عمليات الاستيراد و التصدير"، محور لقاء تواصلي نظمته غرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة مراكش-آسفي، اليوم الخميس بالمدينة الحمراء، لفائدة منتسبيها.
ويندرج هذا اللقاء، الذي عرف مشاركة ممثلي مؤسسات بنكية وشركات التأمين، إلى جانب فاعلين مقاولاتيين، في سياق استكمال تحسيس الفاعلين الاقتصاديين على مستوى جهة مراكش آسفي، فيما يتعلق بتدابير تسهيل عمليات الاستيراد و التصدير، و كذا في سياق تكريس سياسة القرب التي تنهجها الغرفة والتي تسعى من خلالها إلى مواكبة المقاولات الصغيرة جدا والصغيرة والمتوسطة، حتى تكون قادرة على مواجهة التحديات التي تشهدها الساحة الاقتصادية على عدة مستويات.
وتم خلال هذا اللقاء التواصلي، تقديم شروحات ومعطيات، من شأنها المساهمة في تحسين أداء المقاولة للولوج إلى الأسواق الخارجية، وذلك من خلال تمكينها من الآليات التي تساعد على تسهيل الولوج إلى كافة العمليات المتعلقة بمجال الاستيراد والتصدير، سواء في الجوانب المرتبطة بالتمويلات البنكية أو طرق التأمين، وذلك بغية تحقيق نجاح المقاولات العاملة في هذا المجال وضمان استمراريتها.
وأكد رئيس لجنة العلاقات الدولية والتجارة الخارجية بغرفة التجارة والصناعة والخدمات لجهة مراكش-آسفي، خالد بناني، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، على الأهمية التي يكتسيها اللقاء حيث يجسد المقاربة التي تنهجها الغرفة والمرتكزة على التفاعل الإيجابي مع انشغالات منتسبيها وذلك استجابة لحاجياتهم في مواضيع مختلفة تتعلق بممارسة أنشطتهم المهنية.
وأشار بناني، إلى أن الغرفة تسعى للاستجابة لمتطلبات وحاجيات أرباب المقاولات على صعيد جهة مراكش آسفي ومواكبتها، وكذا تحسين قدراتها و مكانتها في ظل المتغيرات التي تشهدها الأسواق الخارجية.
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد