التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
لصوص السيارات بتامنصورت يستعينون بهذه الحيلة لتنفيذ عملياتهم
نشر في: 8 يوليو 2016
شهد حي السعادة بمدينة تامنصورت ضواحي مراكش يوم الاحد الاخير من شهر رمضان المبارك، عملية سرقة إستهدفت سيارة مركونة بأحد الشوارع المظلمة بالحي
وحسب مصادر "كشـ24" فإن العملية التي نفذت في جنح الظلام، إستعان فيها المنفدون بحيلة تكرر استعمالها في الشهور الاخيرة بحي السعادة، حيث يلجأ اللصوص لقطع الانارة العمومية من الاماكن الغير محصنة التي تتواجد فيها المحولات والاجهزة الكهربائية التي تزود الشوارع بالكهرباء، وبعدها يقومون بعمليات سرقة تستهدف أساسا السيارات.
ووفق ذات المصادر فإن الامر تكرر اكثر من مرة في الشهور الاخيرة، حيث يكتشف الضحايا بعد كل ليلة مظلمة في أزقة الحي، سرقة محتويات سياراتهم
وفي سياق متصل، تستمر جل شوارع مدينة "تامنصورت" في العيش في سواد مستمر رغم شكايات الساكنة حيث تغرق جل الاحياء و الشوارع في الظلام مما يشجع على تفشي ظاهرة السرقة و قطع الطريق في الكثير من الاحيان فيما يتم تشغيل بعض المصابيح بشكل مناسباتي لا يتجاوز نهاية الاسبوع في احياء أخرى
وحسب مصادرنا فإن حي "السعادة" الذي صارت فيه الانارة العمومية وتوقيفها بيد اللصوص، يعيش في أغلب الاوقات حالة شادة بسبب إنشار الظلام، حيث يبقى الشارع الرئيسي الوحيد الذي تعمل في أعمدة الانارة فيما تغرق معظم الشوارع والتجمعات السكنية في الظلام، ما يجعل الحياة تتوقف بشكل كبير بعد غروب الشمس خوفا من المجهول الذي قد يكون قطاعا للطريق او الكلاب المتشردة التي تملأ المكان وتتحول ليلا لكائنات مخيفة تتحرك في جماعات، وتهاجم المارة ومستعملي الطريق وخصوصا مستعملي الدراجات العادية والنارية في غياب أي إجراء لمحاربتها من طرف المصالح الجماعية لـ"حربيل"
وقد أثر غياب الانارة في جل الشوارع والازقة بحي السعادة في الحركة التجارية بشكل كبير، حيث لا يتجاوز عدد محلات البقالة مثلا خمس او ستة محلات على أكثر تقدير رغم شساعة الحي والعدد الهائل من السكان الذين يقطنون فيه، حيث يعجز التجار عن فتح محلاتهم في ظل انعدام الانارة وما يترتب عنه من ركود تجاري ونقص كبير في حركة السكان، والذين يفضلون الاحتماء بمنازلهم بسبب الاجواء المخيفة التي تملأ المكان ليلا وتجعل التجول فيه مغامرة غير محسوبة العواقب
وحسب مصادر "كشـ24" فإن العملية التي نفذت في جنح الظلام، إستعان فيها المنفدون بحيلة تكرر استعمالها في الشهور الاخيرة بحي السعادة، حيث يلجأ اللصوص لقطع الانارة العمومية من الاماكن الغير محصنة التي تتواجد فيها المحولات والاجهزة الكهربائية التي تزود الشوارع بالكهرباء، وبعدها يقومون بعمليات سرقة تستهدف أساسا السيارات.
ووفق ذات المصادر فإن الامر تكرر اكثر من مرة في الشهور الاخيرة، حيث يكتشف الضحايا بعد كل ليلة مظلمة في أزقة الحي، سرقة محتويات سياراتهم
وفي سياق متصل، تستمر جل شوارع مدينة "تامنصورت" في العيش في سواد مستمر رغم شكايات الساكنة حيث تغرق جل الاحياء و الشوارع في الظلام مما يشجع على تفشي ظاهرة السرقة و قطع الطريق في الكثير من الاحيان فيما يتم تشغيل بعض المصابيح بشكل مناسباتي لا يتجاوز نهاية الاسبوع في احياء أخرى
وحسب مصادرنا فإن حي "السعادة" الذي صارت فيه الانارة العمومية وتوقيفها بيد اللصوص، يعيش في أغلب الاوقات حالة شادة بسبب إنشار الظلام، حيث يبقى الشارع الرئيسي الوحيد الذي تعمل في أعمدة الانارة فيما تغرق معظم الشوارع والتجمعات السكنية في الظلام، ما يجعل الحياة تتوقف بشكل كبير بعد غروب الشمس خوفا من المجهول الذي قد يكون قطاعا للطريق او الكلاب المتشردة التي تملأ المكان وتتحول ليلا لكائنات مخيفة تتحرك في جماعات، وتهاجم المارة ومستعملي الطريق وخصوصا مستعملي الدراجات العادية والنارية في غياب أي إجراء لمحاربتها من طرف المصالح الجماعية لـ"حربيل"
وقد أثر غياب الانارة في جل الشوارع والازقة بحي السعادة في الحركة التجارية بشكل كبير، حيث لا يتجاوز عدد محلات البقالة مثلا خمس او ستة محلات على أكثر تقدير رغم شساعة الحي والعدد الهائل من السكان الذين يقطنون فيه، حيث يعجز التجار عن فتح محلاتهم في ظل انعدام الانارة وما يترتب عنه من ركود تجاري ونقص كبير في حركة السكان، والذين يفضلون الاحتماء بمنازلهم بسبب الاجواء المخيفة التي تملأ المكان ليلا وتجعل التجول فيه مغامرة غير محسوبة العواقب
شهد حي السعادة بمدينة تامنصورت ضواحي مراكش يوم الاحد الاخير من شهر رمضان المبارك، عملية سرقة إستهدفت سيارة مركونة بأحد الشوارع المظلمة بالحي
وحسب مصادر "كشـ24" فإن العملية التي نفذت في جنح الظلام، إستعان فيها المنفدون بحيلة تكرر استعمالها في الشهور الاخيرة بحي السعادة، حيث يلجأ اللصوص لقطع الانارة العمومية من الاماكن الغير محصنة التي تتواجد فيها المحولات والاجهزة الكهربائية التي تزود الشوارع بالكهرباء، وبعدها يقومون بعمليات سرقة تستهدف أساسا السيارات.
ووفق ذات المصادر فإن الامر تكرر اكثر من مرة في الشهور الاخيرة، حيث يكتشف الضحايا بعد كل ليلة مظلمة في أزقة الحي، سرقة محتويات سياراتهم
وفي سياق متصل، تستمر جل شوارع مدينة "تامنصورت" في العيش في سواد مستمر رغم شكايات الساكنة حيث تغرق جل الاحياء و الشوارع في الظلام مما يشجع على تفشي ظاهرة السرقة و قطع الطريق في الكثير من الاحيان فيما يتم تشغيل بعض المصابيح بشكل مناسباتي لا يتجاوز نهاية الاسبوع في احياء أخرى
وحسب مصادرنا فإن حي "السعادة" الذي صارت فيه الانارة العمومية وتوقيفها بيد اللصوص، يعيش في أغلب الاوقات حالة شادة بسبب إنشار الظلام، حيث يبقى الشارع الرئيسي الوحيد الذي تعمل في أعمدة الانارة فيما تغرق معظم الشوارع والتجمعات السكنية في الظلام، ما يجعل الحياة تتوقف بشكل كبير بعد غروب الشمس خوفا من المجهول الذي قد يكون قطاعا للطريق او الكلاب المتشردة التي تملأ المكان وتتحول ليلا لكائنات مخيفة تتحرك في جماعات، وتهاجم المارة ومستعملي الطريق وخصوصا مستعملي الدراجات العادية والنارية في غياب أي إجراء لمحاربتها من طرف المصالح الجماعية لـ"حربيل"
وقد أثر غياب الانارة في جل الشوارع والازقة بحي السعادة في الحركة التجارية بشكل كبير، حيث لا يتجاوز عدد محلات البقالة مثلا خمس او ستة محلات على أكثر تقدير رغم شساعة الحي والعدد الهائل من السكان الذين يقطنون فيه، حيث يعجز التجار عن فتح محلاتهم في ظل انعدام الانارة وما يترتب عنه من ركود تجاري ونقص كبير في حركة السكان، والذين يفضلون الاحتماء بمنازلهم بسبب الاجواء المخيفة التي تملأ المكان ليلا وتجعل التجول فيه مغامرة غير محسوبة العواقب
وحسب مصادر "كشـ24" فإن العملية التي نفذت في جنح الظلام، إستعان فيها المنفدون بحيلة تكرر استعمالها في الشهور الاخيرة بحي السعادة، حيث يلجأ اللصوص لقطع الانارة العمومية من الاماكن الغير محصنة التي تتواجد فيها المحولات والاجهزة الكهربائية التي تزود الشوارع بالكهرباء، وبعدها يقومون بعمليات سرقة تستهدف أساسا السيارات.
ووفق ذات المصادر فإن الامر تكرر اكثر من مرة في الشهور الاخيرة، حيث يكتشف الضحايا بعد كل ليلة مظلمة في أزقة الحي، سرقة محتويات سياراتهم
وفي سياق متصل، تستمر جل شوارع مدينة "تامنصورت" في العيش في سواد مستمر رغم شكايات الساكنة حيث تغرق جل الاحياء و الشوارع في الظلام مما يشجع على تفشي ظاهرة السرقة و قطع الطريق في الكثير من الاحيان فيما يتم تشغيل بعض المصابيح بشكل مناسباتي لا يتجاوز نهاية الاسبوع في احياء أخرى
وحسب مصادرنا فإن حي "السعادة" الذي صارت فيه الانارة العمومية وتوقيفها بيد اللصوص، يعيش في أغلب الاوقات حالة شادة بسبب إنشار الظلام، حيث يبقى الشارع الرئيسي الوحيد الذي تعمل في أعمدة الانارة فيما تغرق معظم الشوارع والتجمعات السكنية في الظلام، ما يجعل الحياة تتوقف بشكل كبير بعد غروب الشمس خوفا من المجهول الذي قد يكون قطاعا للطريق او الكلاب المتشردة التي تملأ المكان وتتحول ليلا لكائنات مخيفة تتحرك في جماعات، وتهاجم المارة ومستعملي الطريق وخصوصا مستعملي الدراجات العادية والنارية في غياب أي إجراء لمحاربتها من طرف المصالح الجماعية لـ"حربيل"
وقد أثر غياب الانارة في جل الشوارع والازقة بحي السعادة في الحركة التجارية بشكل كبير، حيث لا يتجاوز عدد محلات البقالة مثلا خمس او ستة محلات على أكثر تقدير رغم شساعة الحي والعدد الهائل من السكان الذين يقطنون فيه، حيث يعجز التجار عن فتح محلاتهم في ظل انعدام الانارة وما يترتب عنه من ركود تجاري ونقص كبير في حركة السكان، والذين يفضلون الاحتماء بمنازلهم بسبب الاجواء المخيفة التي تملأ المكان ليلا وتجعل التجول فيه مغامرة غير محسوبة العواقب
ملصقات
اقرأ أيضاً
تواجه تهما ثقيلة في ملف البوصيري..مجلس جماعة فاس يطرد تجمعية فرت من العدالة إلى تركيا
مجتمع
مجتمع
قضية التوظيف مقابل المال..محكمة تطوان ترفض السراح المؤقت للاتحادي اليملاحي
مجتمع
مجتمع
بحث هولندي: “الملحدون” في المغرب يلجأون إلى أساليب غريبة لإخفاء توجههم
مجتمع
مجتمع
نقص مهول في أطباء الطب الشرعي والوزير أيت الطالب يرفض تقديم أي التزام
مجتمع
مجتمع
ارتفاع مؤشر ثقة المغاربة في المؤسسات الأمنية
مجتمع
مجتمع
لتعزيز القدرات..تنظيم دورة تكوينية في مجال تدريس اللغة الأمازيغية لفائدة أساتذة الابتدائي
مجتمع
مجتمع
حكم قضائي يُلزم قنصلية مغربية بإسبانيا بدفع 50 ألف يورو لسكرتيرة
مجتمع
مجتمع