التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
لبنى ابيضار وبرنامج رشيد شو
نشر في: 1 أكتوبر 2015
في الوقت الذي لم ينطلق بعد عرض الموسم الثالث من "رشيد شو" على "دوزيم" بدأ مقدمه، رشيد العلالي، الترويج لحلقاته على "فيسبوك" من خلال جس نبض الجمهور بخصوص الأسماء التي من المحتمل أن يستضيفها، الخبر جاء في يومية الصباح عدد يوم غد الخميس.
وقالت اليومية إن العلالي كان ذكيا حين اقترح اسم المثيرة للجدل، لبنى أبيضار، لتقوم القيامة مباشرة بعد ذلك، بين مستحسن للفكرة، ورافض لها تماما، وهو ما اضطر رشيد إلى كتابة "ستاتو" على صفحته الرسيمة على الفيسبوك، جاء فيه "بناء على طلب العديد من الناس، وضعت صورة لبنى ابيضار لمعرفة ردود فعل الجمهور حول إمكانية استضافتها في البرنامج، لكن معظم الناس لم يتقبلوا الفكرة، ولهذا لن نستضيفها أبدا"، وزاد على ذلك "هاشتاغ"، "الكلمة للجمهور".
وأضافت الصحيفة بأنه من الجميل أن يحاول مقدم برنامج، يحظى بنسبة مشاهدة عالية، التفاعل مع جمهوره والاستماع إلى رأيه ومحاولته تلبية رغباته، لكن ليس من حقه ممارسة المنع والرقابة على أسماء معينة، فقط لأن فئة من الجمهور لا تحبها أو لديها مواقف معينة منها، أولا لأن البرنامج يعرض في قناة هي ملك للمشاهدين جميعا، وليست في ملكية مقدم البرنامج وحده، أما ثانيا، فإذا كانت نسبة من الجمهور لا ترغب في رؤية ابيضار على شاشة القناة الثانية، فإن نسبة أخرى، لا تقل أهمية، ستحبذ ذلك، ليس بالضرورة حبا في لبنى أو غيرها من الضيوف، بل على سبيل الفضول.
تابعت اليومية بأن البرامج التلفزيونية الناجحة هي التي تتفاعل مع الأحداث، وابيضار، شاء من شاء وأبى من أبى، "خلقت" الحدث بامتياز، بعد فضيحة سعيد الناصري واتهاماتها له بالتحرش، أو بعد أن لعبت دور عاهرة "في الزين اللي فيك" فيلم عيوش الذي قلب الرأي العام رأسا على عقب، أو بعد التصريحات المتناقضة للشيخ السلفي الشهير الفيزازي في حقها، وقبل هذا وذاك، هي ممثلة مغربية لها الحق في الظهور على التلفزيون العمومي والدفاع عن اختياراتها الفنية، بعض النظر عن مواقف البعض منها، وكل من له حساسية تجاه شخصها ما عليه سوى "يزابي"، أما "تملعبيت" فهي أن يعد لها رشيد العلالي مجموعة أسئلة قوية تعكس أراء جميع فئات الجمهور، فتكون بذلك حلقة "ساخنة" تلفزيونيا، يسجل بها المقدم والقناة، على السواء، "خبطة" إعلامية حقيقية.
وأضافت الصحيفة بأنه من الجميل أن يحاول مقدم برنامج، يحظى بنسبة مشاهدة عالية، التفاعل مع جمهوره والاستماع إلى رأيه ومحاولته تلبية رغباته، لكن ليس من حقه ممارسة المنع والرقابة على أسماء معينة، فقط لأن فئة من الجمهور لا تحبها أو لديها مواقف معينة منها، أولا لأن البرنامج يعرض في قناة هي ملك للمشاهدين جميعا، وليست في ملكية مقدم البرنامج وحده، أما ثانيا، فإذا كانت نسبة من الجمهور لا ترغب في رؤية ابيضار على شاشة القناة الثانية، فإن نسبة أخرى، لا تقل أهمية، ستحبذ ذلك، ليس بالضرورة حبا في لبنى أو غيرها من الضيوف، بل على سبيل الفضول.
تابعت اليومية بأن البرامج التلفزيونية الناجحة هي التي تتفاعل مع الأحداث، وابيضار، شاء من شاء وأبى من أبى، "خلقت" الحدث بامتياز، بعد فضيحة سعيد الناصري واتهاماتها له بالتحرش، أو بعد أن لعبت دور عاهرة "في الزين اللي فيك" فيلم عيوش الذي قلب الرأي العام رأسا على عقب، أو بعد التصريحات المتناقضة للشيخ السلفي الشهير الفيزازي في حقها، وقبل هذا وذاك، هي ممثلة مغربية لها الحق في الظهور على التلفزيون العمومي والدفاع عن اختياراتها الفنية، بعض النظر عن مواقف البعض منها، وكل من له حساسية تجاه شخصها ما عليه سوى "يزابي"، أما "تملعبيت" فهي أن يعد لها رشيد العلالي مجموعة أسئلة قوية تعكس أراء جميع فئات الجمهور، فتكون بذلك حلقة "ساخنة" تلفزيونيا، يسجل بها المقدم والقناة، على السواء، "خبطة" إعلامية حقيقية.
في الوقت الذي لم ينطلق بعد عرض الموسم الثالث من "رشيد شو" على "دوزيم" بدأ مقدمه، رشيد العلالي، الترويج لحلقاته على "فيسبوك" من خلال جس نبض الجمهور بخصوص الأسماء التي من المحتمل أن يستضيفها، الخبر جاء في يومية الصباح عدد يوم غد الخميس.
وقالت اليومية إن العلالي كان ذكيا حين اقترح اسم المثيرة للجدل، لبنى أبيضار، لتقوم القيامة مباشرة بعد ذلك، بين مستحسن للفكرة، ورافض لها تماما، وهو ما اضطر رشيد إلى كتابة "ستاتو" على صفحته الرسيمة على الفيسبوك، جاء فيه "بناء على طلب العديد من الناس، وضعت صورة لبنى ابيضار لمعرفة ردود فعل الجمهور حول إمكانية استضافتها في البرنامج، لكن معظم الناس لم يتقبلوا الفكرة، ولهذا لن نستضيفها أبدا"، وزاد على ذلك "هاشتاغ"، "الكلمة للجمهور".
وأضافت الصحيفة بأنه من الجميل أن يحاول مقدم برنامج، يحظى بنسبة مشاهدة عالية، التفاعل مع جمهوره والاستماع إلى رأيه ومحاولته تلبية رغباته، لكن ليس من حقه ممارسة المنع والرقابة على أسماء معينة، فقط لأن فئة من الجمهور لا تحبها أو لديها مواقف معينة منها، أولا لأن البرنامج يعرض في قناة هي ملك للمشاهدين جميعا، وليست في ملكية مقدم البرنامج وحده، أما ثانيا، فإذا كانت نسبة من الجمهور لا ترغب في رؤية ابيضار على شاشة القناة الثانية، فإن نسبة أخرى، لا تقل أهمية، ستحبذ ذلك، ليس بالضرورة حبا في لبنى أو غيرها من الضيوف، بل على سبيل الفضول.
تابعت اليومية بأن البرامج التلفزيونية الناجحة هي التي تتفاعل مع الأحداث، وابيضار، شاء من شاء وأبى من أبى، "خلقت" الحدث بامتياز، بعد فضيحة سعيد الناصري واتهاماتها له بالتحرش، أو بعد أن لعبت دور عاهرة "في الزين اللي فيك" فيلم عيوش الذي قلب الرأي العام رأسا على عقب، أو بعد التصريحات المتناقضة للشيخ السلفي الشهير الفيزازي في حقها، وقبل هذا وذاك، هي ممثلة مغربية لها الحق في الظهور على التلفزيون العمومي والدفاع عن اختياراتها الفنية، بعض النظر عن مواقف البعض منها، وكل من له حساسية تجاه شخصها ما عليه سوى "يزابي"، أما "تملعبيت" فهي أن يعد لها رشيد العلالي مجموعة أسئلة قوية تعكس أراء جميع فئات الجمهور، فتكون بذلك حلقة "ساخنة" تلفزيونيا، يسجل بها المقدم والقناة، على السواء، "خبطة" إعلامية حقيقية.
وأضافت الصحيفة بأنه من الجميل أن يحاول مقدم برنامج، يحظى بنسبة مشاهدة عالية، التفاعل مع جمهوره والاستماع إلى رأيه ومحاولته تلبية رغباته، لكن ليس من حقه ممارسة المنع والرقابة على أسماء معينة، فقط لأن فئة من الجمهور لا تحبها أو لديها مواقف معينة منها، أولا لأن البرنامج يعرض في قناة هي ملك للمشاهدين جميعا، وليست في ملكية مقدم البرنامج وحده، أما ثانيا، فإذا كانت نسبة من الجمهور لا ترغب في رؤية ابيضار على شاشة القناة الثانية، فإن نسبة أخرى، لا تقل أهمية، ستحبذ ذلك، ليس بالضرورة حبا في لبنى أو غيرها من الضيوف، بل على سبيل الفضول.
تابعت اليومية بأن البرامج التلفزيونية الناجحة هي التي تتفاعل مع الأحداث، وابيضار، شاء من شاء وأبى من أبى، "خلقت" الحدث بامتياز، بعد فضيحة سعيد الناصري واتهاماتها له بالتحرش، أو بعد أن لعبت دور عاهرة "في الزين اللي فيك" فيلم عيوش الذي قلب الرأي العام رأسا على عقب، أو بعد التصريحات المتناقضة للشيخ السلفي الشهير الفيزازي في حقها، وقبل هذا وذاك، هي ممثلة مغربية لها الحق في الظهور على التلفزيون العمومي والدفاع عن اختياراتها الفنية، بعض النظر عن مواقف البعض منها، وكل من له حساسية تجاه شخصها ما عليه سوى "يزابي"، أما "تملعبيت" فهي أن يعد لها رشيد العلالي مجموعة أسئلة قوية تعكس أراء جميع فئات الجمهور، فتكون بذلك حلقة "ساخنة" تلفزيونيا، يسجل بها المقدم والقناة، على السواء، "خبطة" إعلامية حقيقية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تنظيم تظاهرة ثقافية لإبراز دور الموريسكيين في تقوية الجسور بين ضفتي المتوسط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كذب أبيض” المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
أشهر نجوم الغناء بالمغرب يغنون فوق خشبة مهرجان البهجة بجامع الفنا
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن