مراكش
كورونا يصيب 4 موظفين بمركب اصطياف وزارة العدل بمراكش
خضع موظفي مركب الاصطياف والاستجمام التابع للمؤسسة المحمدية لقضاة وموظفي وزارة العدل، للتحليلات المخبرية الخاصة بفيروس كوفيد، حيث أظهرت النتائج الأولية أربعة حالات ايجابية.وتم بتنسيق تام مع السلطات الصحية والداخلية والإدارية، تمت محاصرة المعنيين بالأمر والاتصال بدويهم والمخالطين معهم، في تدخل شامل لاتخاذ كل التدابير الاحتياطية المعمول بها. ونقلهم في ظروف مريحة بعد الفحص الشامل لهم و الذي أفضى إلى نتائج جيدة، فيما يتعلق بالتحليلات المعمول بها للقلب والضغط الدموي والتنفس وفحوصات أخرى.هذا، وتجدر الإشارة إلى كون إدارة المركب وطيلة أشهر الحجر الصحي، وحتى بعد الاستغناء عن خدمات الفنادق بمراكش. لم تغلق أبوابها بل كانت في عمل دؤوب وفي تنسيق دائم ومستمر مع أطر وموظفي المركز الاستشفائي لابن طفيل و كذا للمندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بجهة مراكش أسفي . وذلك من أجل استقبالهم والترحيب بهم وتسهيل مهمتهم، وهم الذين كانو يشتغلون في ظروف صعبة ومرهقة ، وفي عرضة دائمة للخطر ومع السهر على راحتهم بمركب الاصطياف والاستجمام التابع لوزارة العدل بمراكش.وفي سياق آخر، وبعد الرجوع إلى موضوع التحليلات. لوحظ تغيب كبير وفتور في استجابة العاملين بالمحاكم للنداء الذي تقدم به وزير العدل الخاص بالتدابير المتخذة من طرف الوزارة لمواجهة تفشي وباء كورونا في قطاع العدل. وعلى رأس التدابير حت الموظفين على الاستجابة لمبادرة الوزارة القيام بالتحليلات المخبرية ضد فيروس كورونا. وفي استقراء للإحصائيات المتعلقة بمحاكم مراكش، فلم يستجب للنداء في قصر العدالة كقطب أساسي وكبير من العاملين به إلا 124 فرد. في حين أنه يستقطب حوالي 500 فرد من القضاة و المسؤولين القضائيين والإداريين والموظفات والموظفين وباقي المسؤولين وأطر المهن القضائية و النساخ والمحامون إضافة إلى العاملين في مصالح البستنة والنظافة الأمن، دون احتساب للمرتفقين المداومين.
خضع موظفي مركب الاصطياف والاستجمام التابع للمؤسسة المحمدية لقضاة وموظفي وزارة العدل، للتحليلات المخبرية الخاصة بفيروس كوفيد، حيث أظهرت النتائج الأولية أربعة حالات ايجابية.وتم بتنسيق تام مع السلطات الصحية والداخلية والإدارية، تمت محاصرة المعنيين بالأمر والاتصال بدويهم والمخالطين معهم، في تدخل شامل لاتخاذ كل التدابير الاحتياطية المعمول بها. ونقلهم في ظروف مريحة بعد الفحص الشامل لهم و الذي أفضى إلى نتائج جيدة، فيما يتعلق بالتحليلات المعمول بها للقلب والضغط الدموي والتنفس وفحوصات أخرى.هذا، وتجدر الإشارة إلى كون إدارة المركب وطيلة أشهر الحجر الصحي، وحتى بعد الاستغناء عن خدمات الفنادق بمراكش. لم تغلق أبوابها بل كانت في عمل دؤوب وفي تنسيق دائم ومستمر مع أطر وموظفي المركز الاستشفائي لابن طفيل و كذا للمندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بجهة مراكش أسفي . وذلك من أجل استقبالهم والترحيب بهم وتسهيل مهمتهم، وهم الذين كانو يشتغلون في ظروف صعبة ومرهقة ، وفي عرضة دائمة للخطر ومع السهر على راحتهم بمركب الاصطياف والاستجمام التابع لوزارة العدل بمراكش.وفي سياق آخر، وبعد الرجوع إلى موضوع التحليلات. لوحظ تغيب كبير وفتور في استجابة العاملين بالمحاكم للنداء الذي تقدم به وزير العدل الخاص بالتدابير المتخذة من طرف الوزارة لمواجهة تفشي وباء كورونا في قطاع العدل. وعلى رأس التدابير حت الموظفين على الاستجابة لمبادرة الوزارة القيام بالتحليلات المخبرية ضد فيروس كورونا. وفي استقراء للإحصائيات المتعلقة بمحاكم مراكش، فلم يستجب للنداء في قصر العدالة كقطب أساسي وكبير من العاملين به إلا 124 فرد. في حين أنه يستقطب حوالي 500 فرد من القضاة و المسؤولين القضائيين والإداريين والموظفات والموظفين وباقي المسؤولين وأطر المهن القضائية و النساخ والمحامون إضافة إلى العاملين في مصالح البستنة والنظافة الأمن، دون احتساب للمرتفقين المداومين.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش