التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
“كشـ24” ترصد معاناة تجار السوق البلدي للحي المحمدي بمراكش
نشر في: 8 أبريل 2017
يعد السوق البلدي الحي المحمدي من أهم الأسواق على المستوى مدينة مراكش، حيث تم تهيئته تزامنا مع هدم السوق الشعبي او ما كان يعرف بسوق "البرارك " بمناسبة اعادة تهيئة المجال الحضاري تماشيا مع مخطط التوجيه التهئة الحضارية بالمنطقة السكنية "الداوديات"، حيث خصص للسوق السوق البلدي الحي المحمدي الشمالي ميزانية محترمة، ووفق تصميم هندسي مميز جعل منه قبلة للعديد من الزبناء الذين يتوافدون عليه من مختلف الأحياء والمناطق.
غير ان السوق الذي اصبح يعرف عديد التجاوزات ، بسبب احتلال أصحاب المحلات وبعض الشباب لساحة السوق واستغلالها بوضع سلعهم من خضر و فواكه في الساحة التي كانت قد اعدت كمكان للاستراحة الوافدين، امام صمت وتهاون من طرف السلطات المحلية، من أجل التدخل لتحرير السوق العمومي من هؤلاء الباعة .
واشتكى عدد من أصحاب المحلات من الانتشار العشوائي للباعة غير مرخص لهم، او ما يعرفون بـ "الفراشة" داخل السوق البلدي ، بحيث يعمدون الى استغلال ساحة السوق والتي تأخد حيزا كبيرا من البناية وايضا امام المحلات التجارية لعرض السلع والمنتجات، في ضرب سافر للاعراف و القوانين المعلول بها في اطار المنافسة.
ويشهد السوق على عديد المضاربات بالاسعار، وذلك راجع حسب اصحاب المحلات لعدم اداء هؤلاء الباعة للضرائب وفواتير الماء و الكهرباء والكراء المحال التجارية، على عكس اصحاب المحلات ما يسبب لهم "الكساد"وذلك راجع لضعف الإقبال عليهم، ما إضطر مجموعة من التجار إلى مغادرة السوق وبيع محلاتهم باثمنة بخسة بعدما ضاقوا ذرعا من التصرفات التي تضر بصمعة و قيمة السوق
ويؤكد مجموعة من اصحاب المحلات المتضرر ان تزايد " الفراشى " مع المواسم وخاصة رمضان يضيق الخناق على المحلات التجارية وأصحابها ويسبب لهم كثيرا من الإشكالات والزحام المروري داخل السوق البلدي مما يخلق فوضى .
كما ان ما عينته مصادرنا من داخل السوق، يؤكد ان السوق يتواجد به عدد ليس بالقليل من الباعة بحيت تجد "سوق بداخل السوق " بسبب ان تواجد محلات تجارية معدة بغرض التجارة و البيع، والسوق عشوائي غير المرخص له يتوسط المبنى دخله ، مما يشوه المظهر الحضاري للسوق ويتسبب فى الازدحام ، ما تخلف كميات كبيرة من النفايات وينتج عنه روائح كريهة تزعج الوافدين عليه.
ويضيف المتضررون ان ليس من اللائق أن يتواجد بالسوق الذي يعرف توافد عدد كبير من الاجانب الذين يفضلون تبضع منه، مثل هذه التجاوزات التي تضر بسمعة السوق كواجهة اقتصادية بالمنطقة .
كما يعاني السوق من مجموعة من ظواهر السلبية كالسرقة والجرائم داخل السوق، بعدما استقر به مجموعة من الشباب العاطلين عن العمل، والذين يلجئون إلى السرقة، الشيء الذي تسبب في هجرة الزبناء للسوق المذكور بعدما باتت سمعته سيئة.
غير ان السوق الذي اصبح يعرف عديد التجاوزات ، بسبب احتلال أصحاب المحلات وبعض الشباب لساحة السوق واستغلالها بوضع سلعهم من خضر و فواكه في الساحة التي كانت قد اعدت كمكان للاستراحة الوافدين، امام صمت وتهاون من طرف السلطات المحلية، من أجل التدخل لتحرير السوق العمومي من هؤلاء الباعة .
واشتكى عدد من أصحاب المحلات من الانتشار العشوائي للباعة غير مرخص لهم، او ما يعرفون بـ "الفراشة" داخل السوق البلدي ، بحيث يعمدون الى استغلال ساحة السوق والتي تأخد حيزا كبيرا من البناية وايضا امام المحلات التجارية لعرض السلع والمنتجات، في ضرب سافر للاعراف و القوانين المعلول بها في اطار المنافسة.
ويشهد السوق على عديد المضاربات بالاسعار، وذلك راجع حسب اصحاب المحلات لعدم اداء هؤلاء الباعة للضرائب وفواتير الماء و الكهرباء والكراء المحال التجارية، على عكس اصحاب المحلات ما يسبب لهم "الكساد"وذلك راجع لضعف الإقبال عليهم، ما إضطر مجموعة من التجار إلى مغادرة السوق وبيع محلاتهم باثمنة بخسة بعدما ضاقوا ذرعا من التصرفات التي تضر بصمعة و قيمة السوق
ويؤكد مجموعة من اصحاب المحلات المتضرر ان تزايد " الفراشى " مع المواسم وخاصة رمضان يضيق الخناق على المحلات التجارية وأصحابها ويسبب لهم كثيرا من الإشكالات والزحام المروري داخل السوق البلدي مما يخلق فوضى .
كما ان ما عينته مصادرنا من داخل السوق، يؤكد ان السوق يتواجد به عدد ليس بالقليل من الباعة بحيت تجد "سوق بداخل السوق " بسبب ان تواجد محلات تجارية معدة بغرض التجارة و البيع، والسوق عشوائي غير المرخص له يتوسط المبنى دخله ، مما يشوه المظهر الحضاري للسوق ويتسبب فى الازدحام ، ما تخلف كميات كبيرة من النفايات وينتج عنه روائح كريهة تزعج الوافدين عليه.
ويضيف المتضررون ان ليس من اللائق أن يتواجد بالسوق الذي يعرف توافد عدد كبير من الاجانب الذين يفضلون تبضع منه، مثل هذه التجاوزات التي تضر بسمعة السوق كواجهة اقتصادية بالمنطقة .
كما يعاني السوق من مجموعة من ظواهر السلبية كالسرقة والجرائم داخل السوق، بعدما استقر به مجموعة من الشباب العاطلين عن العمل، والذين يلجئون إلى السرقة، الشيء الذي تسبب في هجرة الزبناء للسوق المذكور بعدما باتت سمعته سيئة.
يعد السوق البلدي الحي المحمدي من أهم الأسواق على المستوى مدينة مراكش، حيث تم تهيئته تزامنا مع هدم السوق الشعبي او ما كان يعرف بسوق "البرارك " بمناسبة اعادة تهيئة المجال الحضاري تماشيا مع مخطط التوجيه التهئة الحضارية بالمنطقة السكنية "الداوديات"، حيث خصص للسوق السوق البلدي الحي المحمدي الشمالي ميزانية محترمة، ووفق تصميم هندسي مميز جعل منه قبلة للعديد من الزبناء الذين يتوافدون عليه من مختلف الأحياء والمناطق.
غير ان السوق الذي اصبح يعرف عديد التجاوزات ، بسبب احتلال أصحاب المحلات وبعض الشباب لساحة السوق واستغلالها بوضع سلعهم من خضر و فواكه في الساحة التي كانت قد اعدت كمكان للاستراحة الوافدين، امام صمت وتهاون من طرف السلطات المحلية، من أجل التدخل لتحرير السوق العمومي من هؤلاء الباعة .
واشتكى عدد من أصحاب المحلات من الانتشار العشوائي للباعة غير مرخص لهم، او ما يعرفون بـ "الفراشة" داخل السوق البلدي ، بحيث يعمدون الى استغلال ساحة السوق والتي تأخد حيزا كبيرا من البناية وايضا امام المحلات التجارية لعرض السلع والمنتجات، في ضرب سافر للاعراف و القوانين المعلول بها في اطار المنافسة.
ويشهد السوق على عديد المضاربات بالاسعار، وذلك راجع حسب اصحاب المحلات لعدم اداء هؤلاء الباعة للضرائب وفواتير الماء و الكهرباء والكراء المحال التجارية، على عكس اصحاب المحلات ما يسبب لهم "الكساد"وذلك راجع لضعف الإقبال عليهم، ما إضطر مجموعة من التجار إلى مغادرة السوق وبيع محلاتهم باثمنة بخسة بعدما ضاقوا ذرعا من التصرفات التي تضر بصمعة و قيمة السوق
ويؤكد مجموعة من اصحاب المحلات المتضرر ان تزايد " الفراشى " مع المواسم وخاصة رمضان يضيق الخناق على المحلات التجارية وأصحابها ويسبب لهم كثيرا من الإشكالات والزحام المروري داخل السوق البلدي مما يخلق فوضى .
كما ان ما عينته مصادرنا من داخل السوق، يؤكد ان السوق يتواجد به عدد ليس بالقليل من الباعة بحيت تجد "سوق بداخل السوق " بسبب ان تواجد محلات تجارية معدة بغرض التجارة و البيع، والسوق عشوائي غير المرخص له يتوسط المبنى دخله ، مما يشوه المظهر الحضاري للسوق ويتسبب فى الازدحام ، ما تخلف كميات كبيرة من النفايات وينتج عنه روائح كريهة تزعج الوافدين عليه.
ويضيف المتضررون ان ليس من اللائق أن يتواجد بالسوق الذي يعرف توافد عدد كبير من الاجانب الذين يفضلون تبضع منه، مثل هذه التجاوزات التي تضر بسمعة السوق كواجهة اقتصادية بالمنطقة .
كما يعاني السوق من مجموعة من ظواهر السلبية كالسرقة والجرائم داخل السوق، بعدما استقر به مجموعة من الشباب العاطلين عن العمل، والذين يلجئون إلى السرقة، الشيء الذي تسبب في هجرة الزبناء للسوق المذكور بعدما باتت سمعته سيئة.
غير ان السوق الذي اصبح يعرف عديد التجاوزات ، بسبب احتلال أصحاب المحلات وبعض الشباب لساحة السوق واستغلالها بوضع سلعهم من خضر و فواكه في الساحة التي كانت قد اعدت كمكان للاستراحة الوافدين، امام صمت وتهاون من طرف السلطات المحلية، من أجل التدخل لتحرير السوق العمومي من هؤلاء الباعة .
واشتكى عدد من أصحاب المحلات من الانتشار العشوائي للباعة غير مرخص لهم، او ما يعرفون بـ "الفراشة" داخل السوق البلدي ، بحيث يعمدون الى استغلال ساحة السوق والتي تأخد حيزا كبيرا من البناية وايضا امام المحلات التجارية لعرض السلع والمنتجات، في ضرب سافر للاعراف و القوانين المعلول بها في اطار المنافسة.
ويشهد السوق على عديد المضاربات بالاسعار، وذلك راجع حسب اصحاب المحلات لعدم اداء هؤلاء الباعة للضرائب وفواتير الماء و الكهرباء والكراء المحال التجارية، على عكس اصحاب المحلات ما يسبب لهم "الكساد"وذلك راجع لضعف الإقبال عليهم، ما إضطر مجموعة من التجار إلى مغادرة السوق وبيع محلاتهم باثمنة بخسة بعدما ضاقوا ذرعا من التصرفات التي تضر بصمعة و قيمة السوق
ويؤكد مجموعة من اصحاب المحلات المتضرر ان تزايد " الفراشى " مع المواسم وخاصة رمضان يضيق الخناق على المحلات التجارية وأصحابها ويسبب لهم كثيرا من الإشكالات والزحام المروري داخل السوق البلدي مما يخلق فوضى .
كما ان ما عينته مصادرنا من داخل السوق، يؤكد ان السوق يتواجد به عدد ليس بالقليل من الباعة بحيت تجد "سوق بداخل السوق " بسبب ان تواجد محلات تجارية معدة بغرض التجارة و البيع، والسوق عشوائي غير المرخص له يتوسط المبنى دخله ، مما يشوه المظهر الحضاري للسوق ويتسبب فى الازدحام ، ما تخلف كميات كبيرة من النفايات وينتج عنه روائح كريهة تزعج الوافدين عليه.
ويضيف المتضررون ان ليس من اللائق أن يتواجد بالسوق الذي يعرف توافد عدد كبير من الاجانب الذين يفضلون تبضع منه، مثل هذه التجاوزات التي تضر بسمعة السوق كواجهة اقتصادية بالمنطقة .
كما يعاني السوق من مجموعة من ظواهر السلبية كالسرقة والجرائم داخل السوق، بعدما استقر به مجموعة من الشباب العاطلين عن العمل، والذين يلجئون إلى السرقة، الشيء الذي تسبب في هجرة الزبناء للسوق المذكور بعدما باتت سمعته سيئة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
صور حصرية.. كشـ24 تكشف المجهودات الجبارة لعناصر الأمن لتأمين مهرجان البهجة بمراكش
مراكش
مراكش
الاعلان عن مزاد علني لبيع منقولات شركة بمراكش
مراكش
مراكش
بالصور.. عمرو دياب يحيي حفل زفاف نجلة عزيز اخنوش بمراكش
مراكش
مراكش
وفاة أحد ضحايا “انفجار قنينة غاز” في عرس داخل المستشفى بمراكش
مراكش
مراكش
هل يحضر رجل الأعمال الشهير أبو هشيمة حفل زفاف نجلة أخنوش بمراكش؟
مراكش
مراكش
حملات مراقبة “السناكات” تسفر عن إغلاق محلات جديدة
مراكش
مراكش
عاجل.. ارتفاع حصيلة وفيات التسمم الغذائي الجماعي بمراكش
مراكش
مراكش