التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
كثرة الصور بوسائل التواصل علامة على الاكتئاب
نشر في: 10 أغسطس 2017
وجدت دراسة أميركية أن نشر أعداد كبيرة من الصور في وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون علامة على الاكتئاب، وكشفت أيضا أن الصور التي ينشرها المستخدمون المكتئبون في هذه الوسائل أكثر ترجيحا لأن تتضمن وجوها.
وكان العلماء في جامعتي هارفارد وفيرمونت قد صمموا برنامج حاسوب لتحديد الأشخاص المكتئبين من خلال مشاركاتهم في وسائل التواصل الاجتماعي، ويقولون إنه يعد بنظام تنبيهات خوارزمية للأشخاص المعرضين للإصابة بمرض نفسي.
وقد استخدم الباحثون البرنامج لتحليل 43 ألفا و950 صورة لـ166 مستخدما لأحد تطبيقات وسائل التواصل الشائعة، منهم 71 شخصا مصابا بالاكتئاب، وتمكنوا من مراقبة الاختلافات في سمات المشاركات بين الأشخاص المكتئبين وغير المكتئبين.
والأهم أنهم تمكنوا أيضا من إظهار أن علامات الاكتئاب يمكن ملاحظتها في المشاركات التي نشرت قبل تلقي الشخص تشخيصا سريريا لإصابته بالاكتئاب.
وقال الباحثون إن الأمر يحتاج إلى المزيد من الدراسة باستخدام أعداد أكبر من المشاركين قبل إمكانية استخدام نظام التنبيه المبكر على نطاق واسع.
كما أن البرامج المستقبلية ستحتاج أيضا إلى معالجة العقبات القانونية المحيطة بخصوصية الصور والبيانات الشخصية.
وكان العلماء في جامعتي هارفارد وفيرمونت قد صمموا برنامج حاسوب لتحديد الأشخاص المكتئبين من خلال مشاركاتهم في وسائل التواصل الاجتماعي، ويقولون إنه يعد بنظام تنبيهات خوارزمية للأشخاص المعرضين للإصابة بمرض نفسي.
وقد أظهرت الدراسة أن النظام يشخص الاكتئاب بدقة تصل إلى 70%، في حين أن طبيب الأسرة تصل نسبة تشخيصه الصحيحة بدون مساعدة إلى 40% من الحالات.
كما أشارت إلى أن الصور التي ينشرها المكتئبون يحتمل كثيرا أن تكون ألوانها أكثر قتامة وتجتذب تعليقات أكثر من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى غير المكتئبين. وقد استخدم الباحثون البرنامج لتحليل 43 ألفا و950 صورة لـ166 مستخدما لأحد تطبيقات وسائل التواصل الشائعة، منهم 71 شخصا مصابا بالاكتئاب، وتمكنوا من مراقبة الاختلافات في سمات المشاركات بين الأشخاص المكتئبين وغير المكتئبين.
والأهم أنهم تمكنوا أيضا من إظهار أن علامات الاكتئاب يمكن ملاحظتها في المشاركات التي نشرت قبل تلقي الشخص تشخيصا سريريا لإصابته بالاكتئاب.
وقال الباحثون إن الأمر يحتاج إلى المزيد من الدراسة باستخدام أعداد أكبر من المشاركين قبل إمكانية استخدام نظام التنبيه المبكر على نطاق واسع.
كما أن البرامج المستقبلية ستحتاج أيضا إلى معالجة العقبات القانونية المحيطة بخصوصية الصور والبيانات الشخصية.
وجدت دراسة أميركية أن نشر أعداد كبيرة من الصور في وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون علامة على الاكتئاب، وكشفت أيضا أن الصور التي ينشرها المستخدمون المكتئبون في هذه الوسائل أكثر ترجيحا لأن تتضمن وجوها.
وكان العلماء في جامعتي هارفارد وفيرمونت قد صمموا برنامج حاسوب لتحديد الأشخاص المكتئبين من خلال مشاركاتهم في وسائل التواصل الاجتماعي، ويقولون إنه يعد بنظام تنبيهات خوارزمية للأشخاص المعرضين للإصابة بمرض نفسي.
وقد استخدم الباحثون البرنامج لتحليل 43 ألفا و950 صورة لـ166 مستخدما لأحد تطبيقات وسائل التواصل الشائعة، منهم 71 شخصا مصابا بالاكتئاب، وتمكنوا من مراقبة الاختلافات في سمات المشاركات بين الأشخاص المكتئبين وغير المكتئبين.
والأهم أنهم تمكنوا أيضا من إظهار أن علامات الاكتئاب يمكن ملاحظتها في المشاركات التي نشرت قبل تلقي الشخص تشخيصا سريريا لإصابته بالاكتئاب.
وقال الباحثون إن الأمر يحتاج إلى المزيد من الدراسة باستخدام أعداد أكبر من المشاركين قبل إمكانية استخدام نظام التنبيه المبكر على نطاق واسع.
كما أن البرامج المستقبلية ستحتاج أيضا إلى معالجة العقبات القانونية المحيطة بخصوصية الصور والبيانات الشخصية.
وكان العلماء في جامعتي هارفارد وفيرمونت قد صمموا برنامج حاسوب لتحديد الأشخاص المكتئبين من خلال مشاركاتهم في وسائل التواصل الاجتماعي، ويقولون إنه يعد بنظام تنبيهات خوارزمية للأشخاص المعرضين للإصابة بمرض نفسي.
وقد أظهرت الدراسة أن النظام يشخص الاكتئاب بدقة تصل إلى 70%، في حين أن طبيب الأسرة تصل نسبة تشخيصه الصحيحة بدون مساعدة إلى 40% من الحالات.
كما أشارت إلى أن الصور التي ينشرها المكتئبون يحتمل كثيرا أن تكون ألوانها أكثر قتامة وتجتذب تعليقات أكثر من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى غير المكتئبين. وقد استخدم الباحثون البرنامج لتحليل 43 ألفا و950 صورة لـ166 مستخدما لأحد تطبيقات وسائل التواصل الشائعة، منهم 71 شخصا مصابا بالاكتئاب، وتمكنوا من مراقبة الاختلافات في سمات المشاركات بين الأشخاص المكتئبين وغير المكتئبين.
والأهم أنهم تمكنوا أيضا من إظهار أن علامات الاكتئاب يمكن ملاحظتها في المشاركات التي نشرت قبل تلقي الشخص تشخيصا سريريا لإصابته بالاكتئاب.
وقال الباحثون إن الأمر يحتاج إلى المزيد من الدراسة باستخدام أعداد أكبر من المشاركين قبل إمكانية استخدام نظام التنبيه المبكر على نطاق واسع.
كما أن البرامج المستقبلية ستحتاج أيضا إلى معالجة العقبات القانونية المحيطة بخصوصية الصور والبيانات الشخصية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم