التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
عمدة الرباط ونائبة عمدة مراكش يشاركان في لقاء رفيع المستوى ببروكسيل حول كيفية تنفيذ اتفاق باريس
نشر في: 5 يوليو 2016
شارك عمدة مدينة الرباط محمد صديقي وعواطف البردعي، نائبة رئيس بلدية مراكش بصفتهما ممثلي المغرب الذي سيحتضن قمة المناخ العالمي "كوب22" بمراكش، في نقاش رفيع المستوى استضافته اللجنة الأوروبية للأقاليم يوم 29 يونيو ببروكسيل وتمحور حول كيفية تنفيذ اتفاق باريس
وأجمع الحاضرون من أعضاء البرلمان الأوروبي، وأعضاء من المفوضية الأوروبية والبنك الأوروبي، على أن التحدي الكبير يتمثل في ترجمة الالتزامات حول المناخ إلى مشاريع ملموسة قابلة للتمويل، مبرزين انه حان الوقت لتحقيق اتفاق باريس حول المناخ من خلال إعمال الحكامة متعددة المستويات، وتحديد آليات وأهداف التقييم من اجل تطوير التمويل للخدمات المناخية والتقدم إلى الأمام.
وشدد كل من صديقي عمدة الرباط والسيدة عواطف البردعي نائبة عمدة مدينة مراكش على أن “المغرب سخر كل إمكانياته من اجل أن تلقى قمة المناخلCOP 22 النجاح المنظر ، مبرزين أن السياسيين والمجتمع المدني والباحثين والقطاع الخاص معبئين من اجل ذلك: كما أن القمة فرصة للمملكة المغربية على تأكيد التزامها حول البيئة ومكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.
وقال فيليب أوين، المسؤول عن تمويل مكافحة تغير المناخ في المفوضية الأوروبية أن “الاتحاد الأوروبي يدعم المدن والمناطق لتنفيذ
تنفيذ اتفاق المناخ باريس عن طريق تقديم المساعدة المالية من خلال صندوق أوروبي للاستثمارات الإستراتيجية والتماسك والصناديق الإقليمية، ولكن أيضا من خلال أدوات محددة مثل آلية تمويل حول الطاقة التي يوفرها بنك الاستثمار الأوروبي والأموال الحياة “. وأضاف «نحن بحاجة إلى تحويل مشاريعنا إلى التزامات قابلة للتمويل”.
وأجمع الحاضرون من أعضاء البرلمان الأوروبي، وأعضاء من المفوضية الأوروبية والبنك الأوروبي، على أن التحدي الكبير يتمثل في ترجمة الالتزامات حول المناخ إلى مشاريع ملموسة قابلة للتمويل، مبرزين انه حان الوقت لتحقيق اتفاق باريس حول المناخ من خلال إعمال الحكامة متعددة المستويات، وتحديد آليات وأهداف التقييم من اجل تطوير التمويل للخدمات المناخية والتقدم إلى الأمام.
وشدد كل من صديقي عمدة الرباط والسيدة عواطف البردعي نائبة عمدة مدينة مراكش على أن “المغرب سخر كل إمكانياته من اجل أن تلقى قمة المناخلCOP 22 النجاح المنظر ، مبرزين أن السياسيين والمجتمع المدني والباحثين والقطاع الخاص معبئين من اجل ذلك: كما أن القمة فرصة للمملكة المغربية على تأكيد التزامها حول البيئة ومكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.
وقال فيليب أوين، المسؤول عن تمويل مكافحة تغير المناخ في المفوضية الأوروبية أن “الاتحاد الأوروبي يدعم المدن والمناطق لتنفيذ
تنفيذ اتفاق المناخ باريس عن طريق تقديم المساعدة المالية من خلال صندوق أوروبي للاستثمارات الإستراتيجية والتماسك والصناديق الإقليمية، ولكن أيضا من خلال أدوات محددة مثل آلية تمويل حول الطاقة التي يوفرها بنك الاستثمار الأوروبي والأموال الحياة “. وأضاف «نحن بحاجة إلى تحويل مشاريعنا إلى التزامات قابلة للتمويل”.
شارك عمدة مدينة الرباط محمد صديقي وعواطف البردعي، نائبة رئيس بلدية مراكش بصفتهما ممثلي المغرب الذي سيحتضن قمة المناخ العالمي "كوب22" بمراكش، في نقاش رفيع المستوى استضافته اللجنة الأوروبية للأقاليم يوم 29 يونيو ببروكسيل وتمحور حول كيفية تنفيذ اتفاق باريس
وأجمع الحاضرون من أعضاء البرلمان الأوروبي، وأعضاء من المفوضية الأوروبية والبنك الأوروبي، على أن التحدي الكبير يتمثل في ترجمة الالتزامات حول المناخ إلى مشاريع ملموسة قابلة للتمويل، مبرزين انه حان الوقت لتحقيق اتفاق باريس حول المناخ من خلال إعمال الحكامة متعددة المستويات، وتحديد آليات وأهداف التقييم من اجل تطوير التمويل للخدمات المناخية والتقدم إلى الأمام.
وشدد كل من صديقي عمدة الرباط والسيدة عواطف البردعي نائبة عمدة مدينة مراكش على أن “المغرب سخر كل إمكانياته من اجل أن تلقى قمة المناخلCOP 22 النجاح المنظر ، مبرزين أن السياسيين والمجتمع المدني والباحثين والقطاع الخاص معبئين من اجل ذلك: كما أن القمة فرصة للمملكة المغربية على تأكيد التزامها حول البيئة ومكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.
وقال فيليب أوين، المسؤول عن تمويل مكافحة تغير المناخ في المفوضية الأوروبية أن “الاتحاد الأوروبي يدعم المدن والمناطق لتنفيذ
تنفيذ اتفاق المناخ باريس عن طريق تقديم المساعدة المالية من خلال صندوق أوروبي للاستثمارات الإستراتيجية والتماسك والصناديق الإقليمية، ولكن أيضا من خلال أدوات محددة مثل آلية تمويل حول الطاقة التي يوفرها بنك الاستثمار الأوروبي والأموال الحياة “. وأضاف «نحن بحاجة إلى تحويل مشاريعنا إلى التزامات قابلة للتمويل”.
وأجمع الحاضرون من أعضاء البرلمان الأوروبي، وأعضاء من المفوضية الأوروبية والبنك الأوروبي، على أن التحدي الكبير يتمثل في ترجمة الالتزامات حول المناخ إلى مشاريع ملموسة قابلة للتمويل، مبرزين انه حان الوقت لتحقيق اتفاق باريس حول المناخ من خلال إعمال الحكامة متعددة المستويات، وتحديد آليات وأهداف التقييم من اجل تطوير التمويل للخدمات المناخية والتقدم إلى الأمام.
وشدد كل من صديقي عمدة الرباط والسيدة عواطف البردعي نائبة عمدة مدينة مراكش على أن “المغرب سخر كل إمكانياته من اجل أن تلقى قمة المناخلCOP 22 النجاح المنظر ، مبرزين أن السياسيين والمجتمع المدني والباحثين والقطاع الخاص معبئين من اجل ذلك: كما أن القمة فرصة للمملكة المغربية على تأكيد التزامها حول البيئة ومكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري.
وقال فيليب أوين، المسؤول عن تمويل مكافحة تغير المناخ في المفوضية الأوروبية أن “الاتحاد الأوروبي يدعم المدن والمناطق لتنفيذ
تنفيذ اتفاق المناخ باريس عن طريق تقديم المساعدة المالية من خلال صندوق أوروبي للاستثمارات الإستراتيجية والتماسك والصناديق الإقليمية، ولكن أيضا من خلال أدوات محددة مثل آلية تمويل حول الطاقة التي يوفرها بنك الاستثمار الأوروبي والأموال الحياة “. وأضاف «نحن بحاجة إلى تحويل مشاريعنا إلى التزامات قابلة للتمويل”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
رحلات رسمية سرية إلى المغرب تثير نقاشا بالبرلمان الإسباني
سياسة
سياسة
أخنوش يجمد اجتماعات المكتب السياسي لحزب “الأحرار”
سياسة
سياسة
رئيس مجلس حقوق الإنسان يدعو إلى إدارة للحدود تحترم حقوق المهاجرين في وضعية عبور
سياسة
سياسة
القمة العربية تختتم أعمال دورتها الـ33 بتبني “إعلان البحرين”
سياسة
سياسة
“كنت كانجيب 2 فالرياضيات وأنا اليوم وزير” تجلب الانتقادات على وهبي
سياسة
سياسة
جلالة الملك يوجه خطابا إلى القمة الـ 33 لجامعة الدول العربية
سياسة
سياسة
التقدم والاشتراكية يحذر الحكومة من الاحتقان المتواصل لطلبة الطبة
سياسة
سياسة