مراكش
على بعد أمتار من ولاية جهة مراكش .. جنبات سور تتحول الى مرحاض عمومي
رغم رمزية المنطقة التي تضم ولاية جهة مراكش آسفي وعمالة مراكش، ومقر ولاية أمن مراكش، تحول سور سوق الخميس، المجاور لمدارة باب الخميس الى ما يشبه المرحاض العمومي، ما يعتبر فشلا في تدبير الشأن المحلي من طرف المصالح الجماعية.ووفق اتصالات مواطنين مستائين من الوضع، فإن المشهد صار مخجلا، بسبب حجم القذارة وقوة الروائح الكريهة المنبعثة من جنبات السور الخارجي لسوق الخميس، رغم تواجد هذا السور قرب الادارات المذكورة برمزيتها الكبيرة. وتضيف المصادر ان سائقي سيارات نقل البضائع، وباعة بسوق الخميس وغيرهم، صاروا يتعاملون مع المنطقة كأنها مرحاض متاح، وذلك أمام الكاميرات المنصوبة في المدارة، وفي قلب مراكش وملتقي الطرق المهم الذي يربط وسط المدينة بمنطقة النخيل السياحية، والمدينة العتيقة ومختلف الادارات، وأمام أنظار المسافرين القادمين من مختلف المدن، والذين يمرون من المكان، ويعاينون هذه المناظر المخجلة.وينتظر المهتمون بفارغ الصبر، تنفيذ الوعود ذات الصلة بإنشاء المرافق الصحية والمراحيض العمومية بمختلف الشوارع، لوضع حد لهذه المشاهد التي تعاني منها الاسوار وجنبات المساحات الخضراء،والمرافق المختلفة بشكل يسيئ للمدينة ومسؤوليها، كما يطالب المهتمون بالضرب بيد من حديد على المتطاولين على الاسوار في انتظار توفير المرافق الصحية.
رغم رمزية المنطقة التي تضم ولاية جهة مراكش آسفي وعمالة مراكش، ومقر ولاية أمن مراكش، تحول سور سوق الخميس، المجاور لمدارة باب الخميس الى ما يشبه المرحاض العمومي، ما يعتبر فشلا في تدبير الشأن المحلي من طرف المصالح الجماعية.ووفق اتصالات مواطنين مستائين من الوضع، فإن المشهد صار مخجلا، بسبب حجم القذارة وقوة الروائح الكريهة المنبعثة من جنبات السور الخارجي لسوق الخميس، رغم تواجد هذا السور قرب الادارات المذكورة برمزيتها الكبيرة. وتضيف المصادر ان سائقي سيارات نقل البضائع، وباعة بسوق الخميس وغيرهم، صاروا يتعاملون مع المنطقة كأنها مرحاض متاح، وذلك أمام الكاميرات المنصوبة في المدارة، وفي قلب مراكش وملتقي الطرق المهم الذي يربط وسط المدينة بمنطقة النخيل السياحية، والمدينة العتيقة ومختلف الادارات، وأمام أنظار المسافرين القادمين من مختلف المدن، والذين يمرون من المكان، ويعاينون هذه المناظر المخجلة.وينتظر المهتمون بفارغ الصبر، تنفيذ الوعود ذات الصلة بإنشاء المرافق الصحية والمراحيض العمومية بمختلف الشوارع، لوضع حد لهذه المشاهد التي تعاني منها الاسوار وجنبات المساحات الخضراء،والمرافق المختلفة بشكل يسيئ للمدينة ومسؤوليها، كما يطالب المهتمون بالضرب بيد من حديد على المتطاولين على الاسوار في انتظار توفير المرافق الصحية.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش