وطني
عاصفة “تبروري” وموجة تساقطات تجهز على المحصول وتخرب قناطر بنواحي إقليم صفرو
قالت جمعية التضامن للتنمية والشراكة بمنطقة المنزل بنواحي إقليم صفرو إن عاصفة برد وأمطار عاصفية ضربت، يوم الأربعاء الماضي (5 ماي الجاري)، كل من الجماعة الترابية الدار الحمراء والجماعة الترابية أدرج، مما خلف أضرارا بالأشجار المثمرة والزراعات الأخرى.وذكرت بأن هذه الزراعات توفر موارد مهمة للفلاحين، مما يستدعي الدعم للتخفيف من الآثار السلبية لهذه الموجات المتكررة، بحسب مراسلة للجمعية موجهة إلى قطاعات حكومية، ومنها وزارة الفلاحة، ووزارة التجهيز والنقل.وطالبت الجمعية بتزويد منطقتي الدار الحمراء وادرج بمنصات لمقاومة البرد لاستباق موجات قادمة قد تكون أكثر دمارا.وفي السياق ذاته، أوردت الجمعية بأن هذه العواصف تسببت أيضا في تخريب منشآت فنية، ومنها قنطرة واد البشنة وقنطرة أخرى على واد زلول، وهو ما سيزيد من معاناة الساكنة أثناء التنقل، "بل قد يؤدي هذا الوضع إلى عزلة بعض المناطق"، تؤكد الجمعية.وكانت عدد من مناطق جهة فاس قد سبق لها أن شهدت، في بداية شهر يونيو من سنة 2020، موجة من "التبروري" والتساقطات أدت إلى خسائر كبيرة في ضيعات فلاحية، وهو ما استدعى تدخل وزارة الفلاحة، حيث قام الوزير أخنوش بزيارة ميدانية لهذه الضيعات، واطلع على حجم الخسائر، وتقرر مواكبة الفلاحين لتجاوز الخسائر التي ألحقت بهم.
قالت جمعية التضامن للتنمية والشراكة بمنطقة المنزل بنواحي إقليم صفرو إن عاصفة برد وأمطار عاصفية ضربت، يوم الأربعاء الماضي (5 ماي الجاري)، كل من الجماعة الترابية الدار الحمراء والجماعة الترابية أدرج، مما خلف أضرارا بالأشجار المثمرة والزراعات الأخرى.وذكرت بأن هذه الزراعات توفر موارد مهمة للفلاحين، مما يستدعي الدعم للتخفيف من الآثار السلبية لهذه الموجات المتكررة، بحسب مراسلة للجمعية موجهة إلى قطاعات حكومية، ومنها وزارة الفلاحة، ووزارة التجهيز والنقل.وطالبت الجمعية بتزويد منطقتي الدار الحمراء وادرج بمنصات لمقاومة البرد لاستباق موجات قادمة قد تكون أكثر دمارا.وفي السياق ذاته، أوردت الجمعية بأن هذه العواصف تسببت أيضا في تخريب منشآت فنية، ومنها قنطرة واد البشنة وقنطرة أخرى على واد زلول، وهو ما سيزيد من معاناة الساكنة أثناء التنقل، "بل قد يؤدي هذا الوضع إلى عزلة بعض المناطق"، تؤكد الجمعية.وكانت عدد من مناطق جهة فاس قد سبق لها أن شهدت، في بداية شهر يونيو من سنة 2020، موجة من "التبروري" والتساقطات أدت إلى خسائر كبيرة في ضيعات فلاحية، وهو ما استدعى تدخل وزارة الفلاحة، حيث قام الوزير أخنوش بزيارة ميدانية لهذه الضيعات، واطلع على حجم الخسائر، وتقرر مواكبة الفلاحين لتجاوز الخسائر التي ألحقت بهم.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني