التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
عائلات معتقلي احتجاجات “الماء والكهرباء” ضد “راديما” بمراكش تلتمس العفو الملكي
نشر في: 29 يوليو 2013
وقالت عائلات المعتقلين وفعاليات مدنية بسيدي يوسف بن علي، في رسالة مرفوعة للملك محمد السادس، بمناسبة ذكرى عيدالعرش، "اسمحوا لنا عاهلنا المفدى، أن نشكو لجلالتكم معاناة أسرنا، فقد زج بأبنائنا و أزواجنا في غياهب السجون بأحكام قاسية أسيء فهمها تتعلق بفواتير الماء و الكهرباء".
و أضافت الرسالة " أن كل العائلات و فعاليات المجتمع المدني أملها كبير في عفو جلالتكم و هم واثقون في سابغ عطفكم على رعاياكم الذين يلتجؤون إليكم كلما انسدت الأبواب في وجوههم".
وطالبت الرسالة، نقلا عن مصدر إعلامي، الملك محمد السادس بإعطاء "أوامره المطاعة حتى يتم الافراج عن فلذات أكبادنا و أزواجنا الذين يقبعون في السجن لمجرد أنهم طالبوا بمراجعة الفواتير المتعلقة بالماء و الكهرباء".
وكان حي سيدي يوسف بن علي شهد يومي 28 و 29 دجنبر الماضي، احتجاجات ضد غلاء فواتير الكهرباء تحولت إلى مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن ما أسفر عن إصابات في صفوف الجانبين واعتقال العشرات من المحتجين.
ويذكر أن المحكمة الإبتدائية، كانت قد أدانت في 21 يناير الماضي، عشرة متهمين على خلفية أحداث سيدي يوسف بن علي، بأحكام تتراوح بين سنة ونصف وسنتين ونصف سجنا نافذا، فيما أدان قاضي الأحداث في وقت سابق قاصرين اثنين بشهرين نافدة لكل واحد منهما، وهو الحكم الذي تم تأييده استئنافيا حيث قضت المحكمة بسنتين ونصف في حق ثمانية متابعين، وسنة ونصف سجنا نافذا بحق متهمين بعد أن تمت إدانتهم بتهم "التجمهر الغير مرخص والضرب والجرح في حق موظفين عموميين وإلحاق خسائر مادية بملك الغير وممتلكات عمومية٬ وتحريض قاصرين على العنف".
وقالت عائلات المعتقلين وفعاليات مدنية بسيدي يوسف بن علي، في رسالة مرفوعة للملك محمد السادس، بمناسبة ذكرى عيدالعرش، "اسمحوا لنا عاهلنا المفدى، أن نشكو لجلالتكم معاناة أسرنا، فقد زج بأبنائنا و أزواجنا في غياهب السجون بأحكام قاسية أسيء فهمها تتعلق بفواتير الماء و الكهرباء".
و أضافت الرسالة " أن كل العائلات و فعاليات المجتمع المدني أملها كبير في عفو جلالتكم و هم واثقون في سابغ عطفكم على رعاياكم الذين يلتجؤون إليكم كلما انسدت الأبواب في وجوههم".
وطالبت الرسالة، نقلا عن مصدر إعلامي، الملك محمد السادس بإعطاء "أوامره المطاعة حتى يتم الافراج عن فلذات أكبادنا و أزواجنا الذين يقبعون في السجن لمجرد أنهم طالبوا بمراجعة الفواتير المتعلقة بالماء و الكهرباء".
وكان حي سيدي يوسف بن علي شهد يومي 28 و 29 دجنبر الماضي، احتجاجات ضد غلاء فواتير الكهرباء تحولت إلى مواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن ما أسفر عن إصابات في صفوف الجانبين واعتقال العشرات من المحتجين.
ويذكر أن المحكمة الإبتدائية، كانت قد أدانت في 21 يناير الماضي، عشرة متهمين على خلفية أحداث سيدي يوسف بن علي، بأحكام تتراوح بين سنة ونصف وسنتين ونصف سجنا نافذا، فيما أدان قاضي الأحداث في وقت سابق قاصرين اثنين بشهرين نافدة لكل واحد منهما، وهو الحكم الذي تم تأييده استئنافيا حيث قضت المحكمة بسنتين ونصف في حق ثمانية متابعين، وسنة ونصف سجنا نافذا بحق متهمين بعد أن تمت إدانتهم بتهم "التجمهر الغير مرخص والضرب والجرح في حق موظفين عموميين وإلحاق خسائر مادية بملك الغير وممتلكات عمومية٬ وتحريض قاصرين على العنف".
ملصقات
اقرأ أيضاً
جرائد إسبانية : جهود البحث عن بويخرشن تُركز على المغرب
مجتمع
مجتمع
توقيف بلجيكي مطلوب دوليا قبل هروبه إلى المغرب
مجتمع
مجتمع
أئمة مغاربة يرفضون العودة من أوروبا بعد رمضان
مجتمع
مجتمع
السطو بالعنف على منازل بإسبانيا يقود إلى اعتقال مهاجر مغربي
مجتمع
مجتمع
تنبت كالفطر عند اقتراب عيد الأضحى.. سرقة المواشي تقود “فراقشية” إلى الاعتقال
مجتمع
مجتمع
أحدهم أحضر على كرسي متحرك .. متابعة ثلاث موظفين بمديرية للتعليم في حالة اعتقال
مجتمع
مجتمع
قيمتها فاقت 15 مليارا.. التلاعب بصفقات يورط رجال أعمال
مجتمع
مجتمع