مراكش
ظاهرة سير الدرجات النارية فوق الرصيف تثير قلق الساكنة والتجار بمراكش
تتواصل مظاهر انتشار فوضى عدم إحترام قانون السير وتهور مجموعة من راكبي الدرجات النارية الذين أصبحوا يستبيحون السير بدرجاتهم النارية فوق الرصيف المخصص للراجلين للوصول الى مبتغاهم بسبب انعدام المراقبة، ضاربين عرض الحائط كل القوانين وخطورة ما قد يتسببون فيه من حوادت خطيرة
وقد صارت هذه المعظلة وفق نشطاء من المظاهر والظواهر الغير طبيعية التي أصبحت تقلق راحة ساكنة مدينة مراكش وتشكل خطرا عليهم، علما ان الرصيف متعارف عليه دوليا، أنه خاص بالراجلين فقط ويمنع السير به على جميع المركبات والدرجات كيف ما كان نوعها ويعتبر مخالفة قانونية تستجيب الردع والزجر، لكن للأسف الشديد ما يقع في مدينتنا هو العكس
وصار الرصيف ممرا خاصا بأصحاب الدرجات النارية، وتعرض به طاولات وكراسي ومزهريات وشمسيات المقاهي ليل نهار بدون حسيب ولا رقيب وفق تعبير الناشط مصطفى الفاطمي، ويمكن معاينة نماذج صارخة من هذه الفوضى بشارع محمد الخامس بحي بجليز بداية من عمارة معلال الى غاية عمارة جيزيل وبشارع الحسن الثاني بالقرب من الاضواء الثلاثية قبالة المسرح الملكي وبشارع 11 يناير بواجهة مركب الاطلسي بباب دكالة.
وتسائل الناشط المحلي في هذا السياق إن كانت المصالح الامنية المختصة ستتحرك لوضع حد لهذه الفوضى التي أصبحت تشكل خطر على الراجلين وتهدد سلامتهم حتى أصبحوا يخافون السير فوق الرصيف بسبب تهور بعض راكبي الدرجات النارية الذين يثيرون الرعب والخوف في نفوسهم بأصوات محركات دراجاتهم المزعجة وكذلك السرعة الفائقة التي يسيرون بها فوق الرصيف، علما ان ما زاد الامور تعقيدا وخطورة هو انتشار كراسي وطاولات المقاهي،
واضاف المتحدث ان المراكشيين لا يؤيدون أن تصبح مدينة مراكش مدينة تحكمها الفوضى لذلك من الواجب أن يتعاون الجميع كل من موقعه من أجل القضاء على كل الظواهر والمظاهر التي تشكل خطر على المواطنين وتسيء لسمعة المدينة.
تتواصل مظاهر انتشار فوضى عدم إحترام قانون السير وتهور مجموعة من راكبي الدرجات النارية الذين أصبحوا يستبيحون السير بدرجاتهم النارية فوق الرصيف المخصص للراجلين للوصول الى مبتغاهم بسبب انعدام المراقبة، ضاربين عرض الحائط كل القوانين وخطورة ما قد يتسببون فيه من حوادت خطيرة
وقد صارت هذه المعظلة وفق نشطاء من المظاهر والظواهر الغير طبيعية التي أصبحت تقلق راحة ساكنة مدينة مراكش وتشكل خطرا عليهم، علما ان الرصيف متعارف عليه دوليا، أنه خاص بالراجلين فقط ويمنع السير به على جميع المركبات والدرجات كيف ما كان نوعها ويعتبر مخالفة قانونية تستجيب الردع والزجر، لكن للأسف الشديد ما يقع في مدينتنا هو العكس
وصار الرصيف ممرا خاصا بأصحاب الدرجات النارية، وتعرض به طاولات وكراسي ومزهريات وشمسيات المقاهي ليل نهار بدون حسيب ولا رقيب وفق تعبير الناشط مصطفى الفاطمي، ويمكن معاينة نماذج صارخة من هذه الفوضى بشارع محمد الخامس بحي بجليز بداية من عمارة معلال الى غاية عمارة جيزيل وبشارع الحسن الثاني بالقرب من الاضواء الثلاثية قبالة المسرح الملكي وبشارع 11 يناير بواجهة مركب الاطلسي بباب دكالة.
وتسائل الناشط المحلي في هذا السياق إن كانت المصالح الامنية المختصة ستتحرك لوضع حد لهذه الفوضى التي أصبحت تشكل خطر على الراجلين وتهدد سلامتهم حتى أصبحوا يخافون السير فوق الرصيف بسبب تهور بعض راكبي الدرجات النارية الذين يثيرون الرعب والخوف في نفوسهم بأصوات محركات دراجاتهم المزعجة وكذلك السرعة الفائقة التي يسيرون بها فوق الرصيف، علما ان ما زاد الامور تعقيدا وخطورة هو انتشار كراسي وطاولات المقاهي،
واضاف المتحدث ان المراكشيين لا يؤيدون أن تصبح مدينة مراكش مدينة تحكمها الفوضى لذلك من الواجب أن يتعاون الجميع كل من موقعه من أجل القضاء على كل الظواهر والمظاهر التي تشكل خطر على المواطنين وتسيء لسمعة المدينة.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش