التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
طنجة تحتضن المؤتمر الدولي الأول حول التنمية في إفريقيا
نشر في: 8 يوليو 2017
افتتحت مساء أمس الجمعة 08 يوليوز بطنجة، الدورة الأولى للمؤتمر الدولي حول التنمية في افريقيا، الذي سعى إلى استجلاء التحديات الكبرى لقارة حيوية تتوفر على الكثير من الفرص، لكنها تعاني من عقبات معقدة تكبح تنميتها وازدهارها.
المؤتمر الذي ينظم بمبادرة من كلية الحقوق (شعبة القانون العام ومجموعة الأبحاث والدراسات القانونية والسياسية) بشراكة مع مؤسسة كونراد أديناور ستيفتونغ، على مدى ثلاثة أيام، يخصص حسب المنظمين لبحث إشكاليات التنمية في الدول الأقل تقدما وكذا في الدول الصاعدة، وسيشمل مختلف الأوجه المالية للتنمية في القارة والتحولات الواقعة والمنتظرة.
وفي كلمة خلال افتتاح المؤتمر أبرز رئيس جامعة عبد المالك السعدي حذيفة أمزيان أن موضوع اللقاء يكتسي أهمية كبيرة لاسيما وأنه سيتناول كافة مقاربات التنمية في القارة الإفريقية ضمن أبعادها القانونية والسياسية والاقتصادية والمالية.
وذكر في هذا الصدد بأن إفريقيا قارة تزخر بإمكانيات كبيرة، ولكنها تعاني من التأخر في مواجهة العديد من مشاكل التنمية وتلك المتعلقة بالتغيرات المناخية.
وأشار إلى أن المغرب الذي يمثل، بقيادة الملك محمد السادس، نموذجا للتنمية في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وإفريقيا والعالم العربي، يقتسم مبادراته المتعلقة بالتنمية مع بلدان القارة، مبرزا عودة المغرب بقادة الملك محمد السادس، إلى الاتحاد الإفريقي.
من جهته أكد رئيس المؤتمر رشيد قاسمي أن هذا اللقاء سيكون مناسبة بالنسبة لباحثين مرموقين وجامعيين من مختلف أنحاء العالم من أجل مناقشة قضايا التنمية في البلدان الإفريقية.
وأشار في هذا الصدد إلى الفقر واللامساواة وجملة من الاختلالات الأخرى التي لم تعرف تراجعا على الرغم من الثروات التي تتوفر عليها القارة الإفريقية حيث يطرح السؤال حول مدى قدرة القارة الإفريقية على رفع تحدى التنمية المستدامة، وتحويل التحديات إلى فرص حقيقية.
وسيشهد اللقاء مناقشة العديد من المواضيع من بينها : "القطاع غير المهيكل والنزاعات في بلدان الساحل"، و"تشغيل الشباب، القطاع غير المهيكل والمبادرة المقاولاتية في افريقيا"، و"سياسة المنافسة في افريقيا"، و"الطلب المقارن ونقل المعارف: آية آفاق للتخطيط التنموي بالقارة؟"، و"التجارة العالمية والتنمية بافريقيا: واقع ورهانات"، و"رهان السلم من أجل شراكة تضامنية وتنمية مشتركة بافريقيا".
كما سيتم بالمناسبة تقديم أعمال بحثية من قبل باحثين من طنجة والعرائش وتطوان والمحمدية، وتشمل عددا من المواضيع، من بينها "تحليل محددات المداخيل الضريبية: حالة البلدان ذات الدخل المتوسط"، و"اللوجتسيكيات الدولية للأبناك المغربية وتطور القطاع المالي بافريقيا"، و"تقنين الأسواق المالية بإفريقيا وانسجام الإطار القانوني المؤسساتي"، و"التنمية المستدامة بإفريقيا"، و"تحول السياسة المالية في المغرب، النمو الاقتصادي والفقر".
المؤتمر الذي ينظم بمبادرة من كلية الحقوق (شعبة القانون العام ومجموعة الأبحاث والدراسات القانونية والسياسية) بشراكة مع مؤسسة كونراد أديناور ستيفتونغ، على مدى ثلاثة أيام، يخصص حسب المنظمين لبحث إشكاليات التنمية في الدول الأقل تقدما وكذا في الدول الصاعدة، وسيشمل مختلف الأوجه المالية للتنمية في القارة والتحولات الواقعة والمنتظرة.
وفي كلمة خلال افتتاح المؤتمر أبرز رئيس جامعة عبد المالك السعدي حذيفة أمزيان أن موضوع اللقاء يكتسي أهمية كبيرة لاسيما وأنه سيتناول كافة مقاربات التنمية في القارة الإفريقية ضمن أبعادها القانونية والسياسية والاقتصادية والمالية.
وذكر في هذا الصدد بأن إفريقيا قارة تزخر بإمكانيات كبيرة، ولكنها تعاني من التأخر في مواجهة العديد من مشاكل التنمية وتلك المتعلقة بالتغيرات المناخية.
وأشار إلى أن المغرب الذي يمثل، بقيادة الملك محمد السادس، نموذجا للتنمية في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وإفريقيا والعالم العربي، يقتسم مبادراته المتعلقة بالتنمية مع بلدان القارة، مبرزا عودة المغرب بقادة الملك محمد السادس، إلى الاتحاد الإفريقي.
من جهته أكد رئيس المؤتمر رشيد قاسمي أن هذا اللقاء سيكون مناسبة بالنسبة لباحثين مرموقين وجامعيين من مختلف أنحاء العالم من أجل مناقشة قضايا التنمية في البلدان الإفريقية.
وأشار في هذا الصدد إلى الفقر واللامساواة وجملة من الاختلالات الأخرى التي لم تعرف تراجعا على الرغم من الثروات التي تتوفر عليها القارة الإفريقية حيث يطرح السؤال حول مدى قدرة القارة الإفريقية على رفع تحدى التنمية المستدامة، وتحويل التحديات إلى فرص حقيقية.
وسيشهد اللقاء مناقشة العديد من المواضيع من بينها : "القطاع غير المهيكل والنزاعات في بلدان الساحل"، و"تشغيل الشباب، القطاع غير المهيكل والمبادرة المقاولاتية في افريقيا"، و"سياسة المنافسة في افريقيا"، و"الطلب المقارن ونقل المعارف: آية آفاق للتخطيط التنموي بالقارة؟"، و"التجارة العالمية والتنمية بافريقيا: واقع ورهانات"، و"رهان السلم من أجل شراكة تضامنية وتنمية مشتركة بافريقيا".
كما سيتم بالمناسبة تقديم أعمال بحثية من قبل باحثين من طنجة والعرائش وتطوان والمحمدية، وتشمل عددا من المواضيع، من بينها "تحليل محددات المداخيل الضريبية: حالة البلدان ذات الدخل المتوسط"، و"اللوجتسيكيات الدولية للأبناك المغربية وتطور القطاع المالي بافريقيا"، و"تقنين الأسواق المالية بإفريقيا وانسجام الإطار القانوني المؤسساتي"، و"التنمية المستدامة بإفريقيا"، و"تحول السياسة المالية في المغرب، النمو الاقتصادي والفقر".
افتتحت مساء أمس الجمعة 08 يوليوز بطنجة، الدورة الأولى للمؤتمر الدولي حول التنمية في افريقيا، الذي سعى إلى استجلاء التحديات الكبرى لقارة حيوية تتوفر على الكثير من الفرص، لكنها تعاني من عقبات معقدة تكبح تنميتها وازدهارها.
المؤتمر الذي ينظم بمبادرة من كلية الحقوق (شعبة القانون العام ومجموعة الأبحاث والدراسات القانونية والسياسية) بشراكة مع مؤسسة كونراد أديناور ستيفتونغ، على مدى ثلاثة أيام، يخصص حسب المنظمين لبحث إشكاليات التنمية في الدول الأقل تقدما وكذا في الدول الصاعدة، وسيشمل مختلف الأوجه المالية للتنمية في القارة والتحولات الواقعة والمنتظرة.
وفي كلمة خلال افتتاح المؤتمر أبرز رئيس جامعة عبد المالك السعدي حذيفة أمزيان أن موضوع اللقاء يكتسي أهمية كبيرة لاسيما وأنه سيتناول كافة مقاربات التنمية في القارة الإفريقية ضمن أبعادها القانونية والسياسية والاقتصادية والمالية.
وذكر في هذا الصدد بأن إفريقيا قارة تزخر بإمكانيات كبيرة، ولكنها تعاني من التأخر في مواجهة العديد من مشاكل التنمية وتلك المتعلقة بالتغيرات المناخية.
وأشار إلى أن المغرب الذي يمثل، بقيادة الملك محمد السادس، نموذجا للتنمية في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وإفريقيا والعالم العربي، يقتسم مبادراته المتعلقة بالتنمية مع بلدان القارة، مبرزا عودة المغرب بقادة الملك محمد السادس، إلى الاتحاد الإفريقي.
من جهته أكد رئيس المؤتمر رشيد قاسمي أن هذا اللقاء سيكون مناسبة بالنسبة لباحثين مرموقين وجامعيين من مختلف أنحاء العالم من أجل مناقشة قضايا التنمية في البلدان الإفريقية.
وأشار في هذا الصدد إلى الفقر واللامساواة وجملة من الاختلالات الأخرى التي لم تعرف تراجعا على الرغم من الثروات التي تتوفر عليها القارة الإفريقية حيث يطرح السؤال حول مدى قدرة القارة الإفريقية على رفع تحدى التنمية المستدامة، وتحويل التحديات إلى فرص حقيقية.
وسيشهد اللقاء مناقشة العديد من المواضيع من بينها : "القطاع غير المهيكل والنزاعات في بلدان الساحل"، و"تشغيل الشباب، القطاع غير المهيكل والمبادرة المقاولاتية في افريقيا"، و"سياسة المنافسة في افريقيا"، و"الطلب المقارن ونقل المعارف: آية آفاق للتخطيط التنموي بالقارة؟"، و"التجارة العالمية والتنمية بافريقيا: واقع ورهانات"، و"رهان السلم من أجل شراكة تضامنية وتنمية مشتركة بافريقيا".
كما سيتم بالمناسبة تقديم أعمال بحثية من قبل باحثين من طنجة والعرائش وتطوان والمحمدية، وتشمل عددا من المواضيع، من بينها "تحليل محددات المداخيل الضريبية: حالة البلدان ذات الدخل المتوسط"، و"اللوجتسيكيات الدولية للأبناك المغربية وتطور القطاع المالي بافريقيا"، و"تقنين الأسواق المالية بإفريقيا وانسجام الإطار القانوني المؤسساتي"، و"التنمية المستدامة بإفريقيا"، و"تحول السياسة المالية في المغرب، النمو الاقتصادي والفقر".
المؤتمر الذي ينظم بمبادرة من كلية الحقوق (شعبة القانون العام ومجموعة الأبحاث والدراسات القانونية والسياسية) بشراكة مع مؤسسة كونراد أديناور ستيفتونغ، على مدى ثلاثة أيام، يخصص حسب المنظمين لبحث إشكاليات التنمية في الدول الأقل تقدما وكذا في الدول الصاعدة، وسيشمل مختلف الأوجه المالية للتنمية في القارة والتحولات الواقعة والمنتظرة.
وفي كلمة خلال افتتاح المؤتمر أبرز رئيس جامعة عبد المالك السعدي حذيفة أمزيان أن موضوع اللقاء يكتسي أهمية كبيرة لاسيما وأنه سيتناول كافة مقاربات التنمية في القارة الإفريقية ضمن أبعادها القانونية والسياسية والاقتصادية والمالية.
وذكر في هذا الصدد بأن إفريقيا قارة تزخر بإمكانيات كبيرة، ولكنها تعاني من التأخر في مواجهة العديد من مشاكل التنمية وتلك المتعلقة بالتغيرات المناخية.
وأشار إلى أن المغرب الذي يمثل، بقيادة الملك محمد السادس، نموذجا للتنمية في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وإفريقيا والعالم العربي، يقتسم مبادراته المتعلقة بالتنمية مع بلدان القارة، مبرزا عودة المغرب بقادة الملك محمد السادس، إلى الاتحاد الإفريقي.
من جهته أكد رئيس المؤتمر رشيد قاسمي أن هذا اللقاء سيكون مناسبة بالنسبة لباحثين مرموقين وجامعيين من مختلف أنحاء العالم من أجل مناقشة قضايا التنمية في البلدان الإفريقية.
وأشار في هذا الصدد إلى الفقر واللامساواة وجملة من الاختلالات الأخرى التي لم تعرف تراجعا على الرغم من الثروات التي تتوفر عليها القارة الإفريقية حيث يطرح السؤال حول مدى قدرة القارة الإفريقية على رفع تحدى التنمية المستدامة، وتحويل التحديات إلى فرص حقيقية.
وسيشهد اللقاء مناقشة العديد من المواضيع من بينها : "القطاع غير المهيكل والنزاعات في بلدان الساحل"، و"تشغيل الشباب، القطاع غير المهيكل والمبادرة المقاولاتية في افريقيا"، و"سياسة المنافسة في افريقيا"، و"الطلب المقارن ونقل المعارف: آية آفاق للتخطيط التنموي بالقارة؟"، و"التجارة العالمية والتنمية بافريقيا: واقع ورهانات"، و"رهان السلم من أجل شراكة تضامنية وتنمية مشتركة بافريقيا".
كما سيتم بالمناسبة تقديم أعمال بحثية من قبل باحثين من طنجة والعرائش وتطوان والمحمدية، وتشمل عددا من المواضيع، من بينها "تحليل محددات المداخيل الضريبية: حالة البلدان ذات الدخل المتوسط"، و"اللوجتسيكيات الدولية للأبناك المغربية وتطور القطاع المالي بافريقيا"، و"تقنين الأسواق المالية بإفريقيا وانسجام الإطار القانوني المؤسساتي"، و"التنمية المستدامة بإفريقيا"، و"تحول السياسة المالية في المغرب، النمو الاقتصادي والفقر".
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يتوسع في زراعة القنب الهندي ويزيد رقعته 8 أضعاف
وطني
وطني
رئيس النيابة العامة يفصِّل في جرائم غسيل الأموال بالمغرب
وطني
وطني
احتجاز حرفيين مغاربة في الجزائر يثير الرعب في فاس وتازة
وطني
وطني
غرفة الصناعة التقليدية بفاس تواجه سطو الجزائر على الزليج المغربي
وطني
وطني
صناديق الإيداع والتدبير في المغرب وفرنسا وإيطاليا وتونس تعزز تعاونها
وطني
وطني
الجريدة الرسمية تنشر تعيينات جديدة بالمجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري
وطني
وطني
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني