مراكش
طفل يتعرض للإغتصاب بمراكش والجاني حر طليق
تعرض الطفل "وديع، ب"البالغ من العمر عشر سنوات للإغتصاب من طرف شخص على مشارف نهاية عقده الثالث بدوار أولاد يحيى التابع لجماعة تمصلوحت بإقليم الحوز.وقال والد الضحية في اتصال بـ"كشـ24"، إن فصول الجريمة تعود إلى يوم 16 فبراير المنصرم حينما أقدم المسمى "ع، أ" البالغ من العمر 29 يوما، على اغتصاب فلذة كبده بالقوة، حيث سلمت للطفل شهادة طبية من إحدى المصحات الخاصة مدتها 21 يوما، أرفقها بشكاية وجهها إلى عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لتمصلوحت.وأضاف الأب أن دركيا رفض تسلم الشهادة الطبية منه وانتظر لحين تقديمها إلى النيابة العامة، مشيرا إلى أن مغتصب إبنه لم يتم اعتقاله بسبب تدخلات مسؤول جماعي بارز لدى عناصر الدرك الملكي.وأكد والد الضحية بأن متابعة المتهم في حالة سراح بعد الإفراج عليه من طرف قاضي التحقيق باستئنافية مراكش، جعله يتمادى في تهديده بمعية أفراد أسرته حيث لم يتوانى في الإعتداء على الطفل "وديع" بواسطة سكين على مستوى الوجه، وحينما تدخلت والدته لتخليصه من بين يدي المعتدي "المغتصب" وجّه لها لكمة قوية على مستوى ثدييها لتسقط مغمى عليها.واستطرد الأب بأن المعتدي لم يتوقف عند هذا الحد بل عمد إلى ضربه هو الآخر بواسطة قضيب حديدي على مستوى ظهره، قبل أن يغرس سكينا في رأسه مسببا له في جرح استدعى رتقه في مستشفى ابن طفيل الذي سلمه شهادة طبية تثبت مدة العجز في 25 يوما، في الوقت الذي سلمت لابنه شهادة طبية من مستشفى ابن طفيل مدتها 20 يوما وأخرى من مستشفى إبن زهر "المامونية" مدة عجزها 15 يوما.واستغرب الأب متابعة هذا الشخص في حالة سراح على الرغم من كونه لم يكتفي باغتصاب طفله بل اعتدى على أسرته بالضرب وفق ما تثبته الشواهد الطبية المسلمة من مؤسسات صحية تابعة لوزارة الصحة، مؤكدا بأن المعني بالأمر لا يزال يهدده بالإنتقام، حيث حمله الخوف من الفتك بأسرته على التغيب عن العمل مرارا.واتهم الأب، المسؤول الجماعي البارز بجماعة تمصلوحت وبعض الدركيين بالتلاعب في قضيته مما حفز المتهم على التمادي في تهديده والإعتداء الجسدي على أسرته، متسائلا هل الدرك بتمصلوحت في خدمة المواطنين أم أنهم يأتمرون بأوامر المسؤول الجماعي المذكور.وطالب الأب الجهات المعنية من أجل التدخل لإنصافه وإعمال القانون وحماية أفراد أسرته من الإعتداءات الجسدية والجنسية التي تعرّضوا لها من طرف المعتدي.
تعرض الطفل "وديع، ب"البالغ من العمر عشر سنوات للإغتصاب من طرف شخص على مشارف نهاية عقده الثالث بدوار أولاد يحيى التابع لجماعة تمصلوحت بإقليم الحوز.وقال والد الضحية في اتصال بـ"كشـ24"، إن فصول الجريمة تعود إلى يوم 16 فبراير المنصرم حينما أقدم المسمى "ع، أ" البالغ من العمر 29 يوما، على اغتصاب فلذة كبده بالقوة، حيث سلمت للطفل شهادة طبية من إحدى المصحات الخاصة مدتها 21 يوما، أرفقها بشكاية وجهها إلى عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي لتمصلوحت.وأضاف الأب أن دركيا رفض تسلم الشهادة الطبية منه وانتظر لحين تقديمها إلى النيابة العامة، مشيرا إلى أن مغتصب إبنه لم يتم اعتقاله بسبب تدخلات مسؤول جماعي بارز لدى عناصر الدرك الملكي.وأكد والد الضحية بأن متابعة المتهم في حالة سراح بعد الإفراج عليه من طرف قاضي التحقيق باستئنافية مراكش، جعله يتمادى في تهديده بمعية أفراد أسرته حيث لم يتوانى في الإعتداء على الطفل "وديع" بواسطة سكين على مستوى الوجه، وحينما تدخلت والدته لتخليصه من بين يدي المعتدي "المغتصب" وجّه لها لكمة قوية على مستوى ثدييها لتسقط مغمى عليها.واستطرد الأب بأن المعتدي لم يتوقف عند هذا الحد بل عمد إلى ضربه هو الآخر بواسطة قضيب حديدي على مستوى ظهره، قبل أن يغرس سكينا في رأسه مسببا له في جرح استدعى رتقه في مستشفى ابن طفيل الذي سلمه شهادة طبية تثبت مدة العجز في 25 يوما، في الوقت الذي سلمت لابنه شهادة طبية من مستشفى ابن طفيل مدتها 20 يوما وأخرى من مستشفى إبن زهر "المامونية" مدة عجزها 15 يوما.واستغرب الأب متابعة هذا الشخص في حالة سراح على الرغم من كونه لم يكتفي باغتصاب طفله بل اعتدى على أسرته بالضرب وفق ما تثبته الشواهد الطبية المسلمة من مؤسسات صحية تابعة لوزارة الصحة، مؤكدا بأن المعني بالأمر لا يزال يهدده بالإنتقام، حيث حمله الخوف من الفتك بأسرته على التغيب عن العمل مرارا.واتهم الأب، المسؤول الجماعي البارز بجماعة تمصلوحت وبعض الدركيين بالتلاعب في قضيته مما حفز المتهم على التمادي في تهديده والإعتداء الجسدي على أسرته، متسائلا هل الدرك بتمصلوحت في خدمة المواطنين أم أنهم يأتمرون بأوامر المسؤول الجماعي المذكور.وطالب الأب الجهات المعنية من أجل التدخل لإنصافه وإعمال القانون وحماية أفراد أسرته من الإعتداءات الجسدية والجنسية التي تعرّضوا لها من طرف المعتدي.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش