إقتصاد
ضمنها المغرب.. تقنيات طبية روسية تدخل أسواق دول عربية
تواصل شركة الأدوية الروسية، التي تعمل في إنتاج الأنسولين وتطويره، على الرغم من العقوبات الغربية، التعاون مع دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق أفريقيا.
وقالت مديرة التنمية الدولية في شركة "غيروفارم" الروسية، إيرينا يمتشينكو، في مقابلة مع "سبوتنيك" على هامش المنتدى الاقتصادي الدولي في سان بطرسبورغ، إنه خلال الأشهر الستة الماضية، وقعت الشركة أربعة عقود مع دول أمريكا اللاتينية وشمال أفريقيا.
وقالت: "وقعنا عقدا مع الجزائر. في وقت قصير، قمنا بتنفيذ مشروع لنقل تقنيات إنتاج الأنسولين إلى موقع إنتاج في الجزائر.
وأضافت: "الآن نحن ندخل السوق المغربي. لقد تلقينا شهادة تسجيل في المغرب لأول أنسولين قمنا بتطويره".
كما تتعاون الشركة بنشاط مع المملكة العربية السعودية. وفقًا لإرينا يمتشينكو، فإن العلاقات بين روسيا والمملكة العربية السعودية هي الآن في ذروة التطور.
ونوهت: "تعد المملكة العربية السعودية حاليًا واحدة من أكثر الدول إثارة للاهتمام بالنسبة للشركة من حيث تنمية الصادرات، مشيرة إلى انها لم تكن تنتج الأدوية وكانت تعتمد دائمًا على الإمدادات الأجنبية. وتسعى الآن إلى إنتاج الأدوية المنقذة للحياة في المملكة العربية السعودية التي يحتاجها آلاف المرضى.
تواصل شركة الأدوية الروسية، التي تعمل في إنتاج الأنسولين وتطويره، على الرغم من العقوبات الغربية، التعاون مع دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق أفريقيا.
وقالت مديرة التنمية الدولية في شركة "غيروفارم" الروسية، إيرينا يمتشينكو، في مقابلة مع "سبوتنيك" على هامش المنتدى الاقتصادي الدولي في سان بطرسبورغ، إنه خلال الأشهر الستة الماضية، وقعت الشركة أربعة عقود مع دول أمريكا اللاتينية وشمال أفريقيا.
وقالت: "وقعنا عقدا مع الجزائر. في وقت قصير، قمنا بتنفيذ مشروع لنقل تقنيات إنتاج الأنسولين إلى موقع إنتاج في الجزائر.
وأضافت: "الآن نحن ندخل السوق المغربي. لقد تلقينا شهادة تسجيل في المغرب لأول أنسولين قمنا بتطويره".
كما تتعاون الشركة بنشاط مع المملكة العربية السعودية. وفقًا لإرينا يمتشينكو، فإن العلاقات بين روسيا والمملكة العربية السعودية هي الآن في ذروة التطور.
ونوهت: "تعد المملكة العربية السعودية حاليًا واحدة من أكثر الدول إثارة للاهتمام بالنسبة للشركة من حيث تنمية الصادرات، مشيرة إلى انها لم تكن تنتج الأدوية وكانت تعتمد دائمًا على الإمدادات الأجنبية. وتسعى الآن إلى إنتاج الأدوية المنقذة للحياة في المملكة العربية السعودية التي يحتاجها آلاف المرضى.
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد