التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
صدمة دولية بسبب “أسواق العبيد” في دولة اسلامية
نشر في: 21 نوفمبر 2017
جلبت التقارير التي كشفت عن أسواق للعبيد في ليبيا غضبا دوليا وشعبيا، فيما دعا قادة أفارقة إلى إدراج الفضيحة على جدول أعمال قمة الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي المقبلة.
وطلب رئيس النيجر محمد يوسوفو إدراج موضوع تجارة العبيد في ليبيا على جدول أعمال قمة الاتحاد الأفريقي في 29 و30 نوفمبر في أبيدجان.
وفي تصريح لوكالة فرانس برس، أكد مصدر قريب من الرئاسة النيجرية، طالبا التكتم على هويته، أن "يوسوفو الذي أصيب بصدمة قوية، طلب شخصيا من رئيس كوت ديفوار الحسن وتارا، إدراج هذا الموضوع على جدول أعمال القمة".
يأتي ذلك بعد تقرير بثته شبكة سي أن أن الأميركية أظهر بيع مهاجرين في المزاد في ليبيا، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وفي إحدى لقطات التقرير، التي تم تسجيلها بواسطة هاتف محمول، ظهر شابان يعرضان للبيع في المزاد للعمل في مزرعة، ليوضح بعدها الصحفي معد التقرير أن الشابين بيعا بمبلغ 1200 دينار ليبي، أي 400 دولار لكل منهما.
وكان رئيس النيجر أعرب الخميس عن سخطه، مؤكدا أن "بيع المهاجرين في المزاد العلني باعتبارهم عبيدا في ليبيا، قد أغضبني كثيرا. أدعو السلطات الليبية والمنظمات الدولية، إلى الاستعانة بكل الوسائل لوقف هذه الممارسة التي ترقى إلى عصر آخر نعتقد أنه ولى إلى الأبد".
وجاء في بيان للرئاسة الغينية، أن الرئيس ألفا كوندي "أعرب عن سخطه على الاتجار الحقير بالمهاجرين السائد في هذه اللحظة في ليبيا، ويدين بقوة هذه الممارسة التي تنتمي إلى عصر آخر".
واضاف البيان أن الاتحاد الأفريقي "يدعو بإلحاح السلطات الليبية إلى فتح تحقيق، وتحديد المسؤوليات وإحالة الأشخاص المخالفين إلى القضاء" وإلى "إعادة النظر في شروط احتجاز المهاجرين".
وانتقد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان زيد رعد الحسين، الثلاثاء، تدهور ظروف احتجاز المهاجرين في ليبيا، واصفا تعاون الاتحاد الأوروبي مع ليبيا بأنه "لا إنساني".
وفي داكار، أفاد بيان رسمي أن الحكومة السنغالية "علمت بالصفقة التي أغضبتها كثيرا لبيع مهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء على الأراضي الليبية"، كما جاء في بيان رسمي.
تظاهر نحو ألف شخص، السبت، في العاصمة الفرنسية باريس، ضد حالات "العبودية" في ليبيا.
وبدأت التظاهرة مع تجمع المحتجين ظهر السبت قرب نصب قوس النصر في باريس، وألقى عدد من الشبان مقذوفات باتجاه قوات الأمن، التي ردت بإطلاق الغاز المسيل للدموع.
وجاءت التظاهرة بعد يوم من تجمع في غرب باريس قرب ساحة "الأتوال"، حيث تمركزت قوات الأمن، بحسب مصور "فرانس برس".
وشارك في التظاهرة العديد من الشخصيات مثل الكوميديان عمر سي، ولاعب كرة القدم ديدييه دروغبا، وملكة جمال فرنسا السابقة صونيا رولان.
وطلب رئيس النيجر محمد يوسوفو إدراج موضوع تجارة العبيد في ليبيا على جدول أعمال قمة الاتحاد الأفريقي في 29 و30 نوفمبر في أبيدجان.
وفي تصريح لوكالة فرانس برس، أكد مصدر قريب من الرئاسة النيجرية، طالبا التكتم على هويته، أن "يوسوفو الذي أصيب بصدمة قوية، طلب شخصيا من رئيس كوت ديفوار الحسن وتارا، إدراج هذا الموضوع على جدول أعمال القمة".
يأتي ذلك بعد تقرير بثته شبكة سي أن أن الأميركية أظهر بيع مهاجرين في المزاد في ليبيا، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وفي إحدى لقطات التقرير، التي تم تسجيلها بواسطة هاتف محمول، ظهر شابان يعرضان للبيع في المزاد للعمل في مزرعة، ليوضح بعدها الصحفي معد التقرير أن الشابين بيعا بمبلغ 1200 دينار ليبي، أي 400 دولار لكل منهما.
وكان رئيس النيجر أعرب الخميس عن سخطه، مؤكدا أن "بيع المهاجرين في المزاد العلني باعتبارهم عبيدا في ليبيا، قد أغضبني كثيرا. أدعو السلطات الليبية والمنظمات الدولية، إلى الاستعانة بكل الوسائل لوقف هذه الممارسة التي ترقى إلى عصر آخر نعتقد أنه ولى إلى الأبد".
وجاء في بيان للرئاسة الغينية، أن الرئيس ألفا كوندي "أعرب عن سخطه على الاتجار الحقير بالمهاجرين السائد في هذه اللحظة في ليبيا، ويدين بقوة هذه الممارسة التي تنتمي إلى عصر آخر".
واضاف البيان أن الاتحاد الأفريقي "يدعو بإلحاح السلطات الليبية إلى فتح تحقيق، وتحديد المسؤوليات وإحالة الأشخاص المخالفين إلى القضاء" وإلى "إعادة النظر في شروط احتجاز المهاجرين".
وانتقد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان زيد رعد الحسين، الثلاثاء، تدهور ظروف احتجاز المهاجرين في ليبيا، واصفا تعاون الاتحاد الأوروبي مع ليبيا بأنه "لا إنساني".
وفي داكار، أفاد بيان رسمي أن الحكومة السنغالية "علمت بالصفقة التي أغضبتها كثيرا لبيع مهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء على الأراضي الليبية"، كما جاء في بيان رسمي.
تظاهر نحو ألف شخص، السبت، في العاصمة الفرنسية باريس، ضد حالات "العبودية" في ليبيا.
وبدأت التظاهرة مع تجمع المحتجين ظهر السبت قرب نصب قوس النصر في باريس، وألقى عدد من الشبان مقذوفات باتجاه قوات الأمن، التي ردت بإطلاق الغاز المسيل للدموع.
وجاءت التظاهرة بعد يوم من تجمع في غرب باريس قرب ساحة "الأتوال"، حيث تمركزت قوات الأمن، بحسب مصور "فرانس برس".
وشارك في التظاهرة العديد من الشخصيات مثل الكوميديان عمر سي، ولاعب كرة القدم ديدييه دروغبا، وملكة جمال فرنسا السابقة صونيا رولان.
جلبت التقارير التي كشفت عن أسواق للعبيد في ليبيا غضبا دوليا وشعبيا، فيما دعا قادة أفارقة إلى إدراج الفضيحة على جدول أعمال قمة الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي المقبلة.
وطلب رئيس النيجر محمد يوسوفو إدراج موضوع تجارة العبيد في ليبيا على جدول أعمال قمة الاتحاد الأفريقي في 29 و30 نوفمبر في أبيدجان.
وفي تصريح لوكالة فرانس برس، أكد مصدر قريب من الرئاسة النيجرية، طالبا التكتم على هويته، أن "يوسوفو الذي أصيب بصدمة قوية، طلب شخصيا من رئيس كوت ديفوار الحسن وتارا، إدراج هذا الموضوع على جدول أعمال القمة".
يأتي ذلك بعد تقرير بثته شبكة سي أن أن الأميركية أظهر بيع مهاجرين في المزاد في ليبيا، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وفي إحدى لقطات التقرير، التي تم تسجيلها بواسطة هاتف محمول، ظهر شابان يعرضان للبيع في المزاد للعمل في مزرعة، ليوضح بعدها الصحفي معد التقرير أن الشابين بيعا بمبلغ 1200 دينار ليبي، أي 400 دولار لكل منهما.
وكان رئيس النيجر أعرب الخميس عن سخطه، مؤكدا أن "بيع المهاجرين في المزاد العلني باعتبارهم عبيدا في ليبيا، قد أغضبني كثيرا. أدعو السلطات الليبية والمنظمات الدولية، إلى الاستعانة بكل الوسائل لوقف هذه الممارسة التي ترقى إلى عصر آخر نعتقد أنه ولى إلى الأبد".
وجاء في بيان للرئاسة الغينية، أن الرئيس ألفا كوندي "أعرب عن سخطه على الاتجار الحقير بالمهاجرين السائد في هذه اللحظة في ليبيا، ويدين بقوة هذه الممارسة التي تنتمي إلى عصر آخر".
واضاف البيان أن الاتحاد الأفريقي "يدعو بإلحاح السلطات الليبية إلى فتح تحقيق، وتحديد المسؤوليات وإحالة الأشخاص المخالفين إلى القضاء" وإلى "إعادة النظر في شروط احتجاز المهاجرين".
وانتقد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان زيد رعد الحسين، الثلاثاء، تدهور ظروف احتجاز المهاجرين في ليبيا، واصفا تعاون الاتحاد الأوروبي مع ليبيا بأنه "لا إنساني".
وفي داكار، أفاد بيان رسمي أن الحكومة السنغالية "علمت بالصفقة التي أغضبتها كثيرا لبيع مهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء على الأراضي الليبية"، كما جاء في بيان رسمي.
تظاهر نحو ألف شخص، السبت، في العاصمة الفرنسية باريس، ضد حالات "العبودية" في ليبيا.
وبدأت التظاهرة مع تجمع المحتجين ظهر السبت قرب نصب قوس النصر في باريس، وألقى عدد من الشبان مقذوفات باتجاه قوات الأمن، التي ردت بإطلاق الغاز المسيل للدموع.
وجاءت التظاهرة بعد يوم من تجمع في غرب باريس قرب ساحة "الأتوال"، حيث تمركزت قوات الأمن، بحسب مصور "فرانس برس".
وشارك في التظاهرة العديد من الشخصيات مثل الكوميديان عمر سي، ولاعب كرة القدم ديدييه دروغبا، وملكة جمال فرنسا السابقة صونيا رولان.
وطلب رئيس النيجر محمد يوسوفو إدراج موضوع تجارة العبيد في ليبيا على جدول أعمال قمة الاتحاد الأفريقي في 29 و30 نوفمبر في أبيدجان.
وفي تصريح لوكالة فرانس برس، أكد مصدر قريب من الرئاسة النيجرية، طالبا التكتم على هويته، أن "يوسوفو الذي أصيب بصدمة قوية، طلب شخصيا من رئيس كوت ديفوار الحسن وتارا، إدراج هذا الموضوع على جدول أعمال القمة".
يأتي ذلك بعد تقرير بثته شبكة سي أن أن الأميركية أظهر بيع مهاجرين في المزاد في ليبيا، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وفي إحدى لقطات التقرير، التي تم تسجيلها بواسطة هاتف محمول، ظهر شابان يعرضان للبيع في المزاد للعمل في مزرعة، ليوضح بعدها الصحفي معد التقرير أن الشابين بيعا بمبلغ 1200 دينار ليبي، أي 400 دولار لكل منهما.
وكان رئيس النيجر أعرب الخميس عن سخطه، مؤكدا أن "بيع المهاجرين في المزاد العلني باعتبارهم عبيدا في ليبيا، قد أغضبني كثيرا. أدعو السلطات الليبية والمنظمات الدولية، إلى الاستعانة بكل الوسائل لوقف هذه الممارسة التي ترقى إلى عصر آخر نعتقد أنه ولى إلى الأبد".
وجاء في بيان للرئاسة الغينية، أن الرئيس ألفا كوندي "أعرب عن سخطه على الاتجار الحقير بالمهاجرين السائد في هذه اللحظة في ليبيا، ويدين بقوة هذه الممارسة التي تنتمي إلى عصر آخر".
واضاف البيان أن الاتحاد الأفريقي "يدعو بإلحاح السلطات الليبية إلى فتح تحقيق، وتحديد المسؤوليات وإحالة الأشخاص المخالفين إلى القضاء" وإلى "إعادة النظر في شروط احتجاز المهاجرين".
وانتقد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان زيد رعد الحسين، الثلاثاء، تدهور ظروف احتجاز المهاجرين في ليبيا، واصفا تعاون الاتحاد الأوروبي مع ليبيا بأنه "لا إنساني".
وفي داكار، أفاد بيان رسمي أن الحكومة السنغالية "علمت بالصفقة التي أغضبتها كثيرا لبيع مهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء على الأراضي الليبية"، كما جاء في بيان رسمي.
تظاهر نحو ألف شخص، السبت، في العاصمة الفرنسية باريس، ضد حالات "العبودية" في ليبيا.
وبدأت التظاهرة مع تجمع المحتجين ظهر السبت قرب نصب قوس النصر في باريس، وألقى عدد من الشبان مقذوفات باتجاه قوات الأمن، التي ردت بإطلاق الغاز المسيل للدموع.
وجاءت التظاهرة بعد يوم من تجمع في غرب باريس قرب ساحة "الأتوال"، حيث تمركزت قوات الأمن، بحسب مصور "فرانس برس".
وشارك في التظاهرة العديد من الشخصيات مثل الكوميديان عمر سي، ولاعب كرة القدم ديدييه دروغبا، وملكة جمال فرنسا السابقة صونيا رولان.
ملصقات
اقرأ أيضاً
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
دولي
دولي
القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
دولي
دولي
السعودية.. مقطع فيديو لشخص “يسيء للذات الإلهية” يثير غضبا والداخلية تتحرك
دولي
دولي
يائير لابيد يطالب نتنياهو بتقديم استقالته
دولي
دولي
مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
دولي
دولي
إلغاء آلاف الرحلات في فرنسا بسبب إضراب للمراقبين الجويين
دولي
دولي
أعضاء من مجلس الشيوخ صوتوا لحظر “تيك توك” ولديهم حسابات عليه
دولي
دولي