التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
شوهة: استفحال ظاهرة البناء العشوائي على بعد أمتار من مقر قيادة تسلطانت بمراكش
نشر في: 31 مارس 2015
يعرف حي الإمارات التابع للمجال الترابي لجماعة تسلطانت الواقع على بعد بضع كيلومترات إلى الشمال من مدينة مراكش تناميا في ظاهرة البناء العشوائي، وذلك بالتزامن مع انتشار شائعة تفيد عزم السلطات ترحيل الساكنة وتعويضهم.
وصرح مواطنون لـ"كشـ24"، أن شخصا كان يعمل بالمندوبية السامية للمياه والغابات يمسى "ك، م" أفشى في الناس اشاعة مفادها أنه توصل برسالة من دائرة الشيخة فاطمة أرملة السلطان الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، تقول بأن 300 من السكان سيستفيدون من عملية العويض وهو امر لا اساس له من الصحة، بحيث أن عدد المنازل بحي "الإمارات" لا يتجاوز 90 منزلا عبارة عن بيوت مفككة استفادة منها الأسر المعوزة في وقت سابق.
والخطير في الأمر أن هذه الإشاعة التي انتشرت مثل النار في الهشيم، أدت إلى تنامي مظاهر البناء العشوائي بشكل ملفت وسط هذا الحي الذي لايبعد سوى بعشرات الأمتار من مقر قيادة تسلطانت، بعد أن عمد العديد من الناس إلى فتح أبواب جديدة بمنازلهم بغرض الحصول على أكبر عدد من البقع في اطار عملية التعويض التي يُبشِّر بها صاحب الإشاعة المذكور.
وقد عاينت "كشـ24" عملية فتح باب في ظرف قياسي لا يتجاوز 24 ساعة كما توضح الصورة التي تظهر آثار ومخلفات مواد البناء، مما لايدع مجالا للشك على تواطؤ السلطات المحلية في شخص قائد قيادة تسلطانت سيما وأن العملية تجري على بعد أمتار من مقر القيادة.
وصرح مواطنون لـ"كشـ24"، أن شخصا كان يعمل بالمندوبية السامية للمياه والغابات يمسى "ك، م" أفشى في الناس اشاعة مفادها أنه توصل برسالة من دائرة الشيخة فاطمة أرملة السلطان الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، تقول بأن 300 من السكان سيستفيدون من عملية العويض وهو امر لا اساس له من الصحة، بحيث أن عدد المنازل بحي "الإمارات" لا يتجاوز 90 منزلا عبارة عن بيوت مفككة استفادة منها الأسر المعوزة في وقت سابق.
والخطير في الأمر أن هذه الإشاعة التي انتشرت مثل النار في الهشيم، أدت إلى تنامي مظاهر البناء العشوائي بشكل ملفت وسط هذا الحي الذي لايبعد سوى بعشرات الأمتار من مقر قيادة تسلطانت، بعد أن عمد العديد من الناس إلى فتح أبواب جديدة بمنازلهم بغرض الحصول على أكبر عدد من البقع في اطار عملية التعويض التي يُبشِّر بها صاحب الإشاعة المذكور.
وقد عاينت "كشـ24" عملية فتح باب في ظرف قياسي لا يتجاوز 24 ساعة كما توضح الصورة التي تظهر آثار ومخلفات مواد البناء، مما لايدع مجالا للشك على تواطؤ السلطات المحلية في شخص قائد قيادة تسلطانت سيما وأن العملية تجري على بعد أمتار من مقر القيادة.
يعرف حي الإمارات التابع للمجال الترابي لجماعة تسلطانت الواقع على بعد بضع كيلومترات إلى الشمال من مدينة مراكش تناميا في ظاهرة البناء العشوائي، وذلك بالتزامن مع انتشار شائعة تفيد عزم السلطات ترحيل الساكنة وتعويضهم.
وصرح مواطنون لـ"كشـ24"، أن شخصا كان يعمل بالمندوبية السامية للمياه والغابات يمسى "ك، م" أفشى في الناس اشاعة مفادها أنه توصل برسالة من دائرة الشيخة فاطمة أرملة السلطان الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، تقول بأن 300 من السكان سيستفيدون من عملية العويض وهو امر لا اساس له من الصحة، بحيث أن عدد المنازل بحي "الإمارات" لا يتجاوز 90 منزلا عبارة عن بيوت مفككة استفادة منها الأسر المعوزة في وقت سابق.
والخطير في الأمر أن هذه الإشاعة التي انتشرت مثل النار في الهشيم، أدت إلى تنامي مظاهر البناء العشوائي بشكل ملفت وسط هذا الحي الذي لايبعد سوى بعشرات الأمتار من مقر قيادة تسلطانت، بعد أن عمد العديد من الناس إلى فتح أبواب جديدة بمنازلهم بغرض الحصول على أكبر عدد من البقع في اطار عملية التعويض التي يُبشِّر بها صاحب الإشاعة المذكور.
وقد عاينت "كشـ24" عملية فتح باب في ظرف قياسي لا يتجاوز 24 ساعة كما توضح الصورة التي تظهر آثار ومخلفات مواد البناء، مما لايدع مجالا للشك على تواطؤ السلطات المحلية في شخص قائد قيادة تسلطانت سيما وأن العملية تجري على بعد أمتار من مقر القيادة.
وصرح مواطنون لـ"كشـ24"، أن شخصا كان يعمل بالمندوبية السامية للمياه والغابات يمسى "ك، م" أفشى في الناس اشاعة مفادها أنه توصل برسالة من دائرة الشيخة فاطمة أرملة السلطان الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، تقول بأن 300 من السكان سيستفيدون من عملية العويض وهو امر لا اساس له من الصحة، بحيث أن عدد المنازل بحي "الإمارات" لا يتجاوز 90 منزلا عبارة عن بيوت مفككة استفادة منها الأسر المعوزة في وقت سابق.
والخطير في الأمر أن هذه الإشاعة التي انتشرت مثل النار في الهشيم، أدت إلى تنامي مظاهر البناء العشوائي بشكل ملفت وسط هذا الحي الذي لايبعد سوى بعشرات الأمتار من مقر قيادة تسلطانت، بعد أن عمد العديد من الناس إلى فتح أبواب جديدة بمنازلهم بغرض الحصول على أكبر عدد من البقع في اطار عملية التعويض التي يُبشِّر بها صاحب الإشاعة المذكور.
وقد عاينت "كشـ24" عملية فتح باب في ظرف قياسي لا يتجاوز 24 ساعة كما توضح الصورة التي تظهر آثار ومخلفات مواد البناء، مما لايدع مجالا للشك على تواطؤ السلطات المحلية في شخص قائد قيادة تسلطانت سيما وأن العملية تجري على بعد أمتار من مقر القيادة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
طلبة الطب يؤجلون “مسيرة وطنية” لإعادة بناء جسور الحوار
مجتمع
مجتمع
مسلح في حالة غير طبيعية يروع تلاميذ ثانوية بنواحي برشيد
مجتمع
مجتمع
التبليغ عن “جريمة وهميّة” يقود لاعتقال شخص بالجديدة
مجتمع
مجتمع
خلاف بمحل لبيع العجلات ينتهي بجريمة قتل بحد السوالم + صور
مجتمع
مجتمع
وزارة التعليم تحقق في فيديو يفضح مديرا تحرش بتلميذات
مجتمع
مجتمع
زيادات جديدة في أسعار القهوة وشركات كبرى “محتكرة” في قفص الاتهام
مجتمع
مجتمع
جرائد إسبانية : جهود البحث عن بويخرشن تُركز على المغرب
مجتمع
مجتمع