وطني
شاطئ المهارزة الساحل بتراب عمالة الجديدة يتحول إلى قبلة للهجرة السرية ولمهربي المخدرات الدوليين
تحول الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي المهارزة الساحل بالبئر الجديد، التابع نفوذيا لعمالة إقليم الجديدة، إلى قبلة للمهربين الدوليين، في مجال المخدرات والهجرة السرية والإتجار بالبشر، إذ أصبحت المنطقة في الأسابيع القليلة الماضية، بؤرة سوداء وملاذا آمنا ومرتعا خصبا للمهربين الدوليين، وعلى رأسهم المدعو " ع ، الغزاوي"، الذي ينحدر من مدن شمال المملكة، الذي حط الرحال بهذه المنطقة المشؤومة والسيئة الحظ، بعدما تم تشديد الخناق عليه بمناطق أخرى، ما يتطلب من مصالح الدرك الملكي بسرية وجهوية الجديدة، التعامل مع هذه الظاهرة بالجدية اللازمة، قصد محاربتها ومكافحتها بكل الوسائل والآليات الممكنة، من خلال تكثيف دوريات وسدود أمنية، تجوب الشريط الساحلي ليلا ونهارا، لأن إغفالها أو السكوت عنها، سيكون سببا في تناميها وإنتشارها بشكل غير مسبوق.
ووفقا للمعلومات التي إستقتها كشـ24، فقد كانت مصالح القيادة الجهوية للدرك الملكي بالجديدة، إلى عهد قريب، تواصل بكل نجاح وتباث عملية تنزيل مخططها الإستباقي، لمحاربة ومكافحة ظاهرة الإتجار الدولي بالمخدرات، والهجرة السرية والإتجار بالبشر، والإيقاع بسيارات وشاحنات محملة بالمخدرات، أبطالها تجار مخدرات وبارونات تربعوا على عرش عالم المخدرات لسنوات طوال، لكن اليوم تتزايد الشكوك حول تواطؤ السلطات الأمنية، مع أحد المهربين المعروفين، الذي عاد لممارسة نشاطه المحظور، بالشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين سيدي رحال الشاطئ، والجماعة القروية آشتوكة، وبالضبط على مستوى جماعة وقيادة المهارزة الساحل، دائرة أزمور عمالة إقليم الجديدة.
وفي هذا الإطار، يتسائل متتبعون لملفات تهريب المخدرات، عن كيفية نجاح مجموعة من المهربين، في المرور عبر الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين الدار البيضاء والجديدة، رغم تواجد العديد من المراكز الترابية والسدود الأمنية والقضائية، وفشل كل هؤلاء في ضبطهم وكبح جماحهم، الشيء الذي يطرح علامات إستفهام كبرى، حول مدى تورط المصالح الأمنية بهذا الشريط البحري، في التواطئ مع تجار ومهربي المخدرات، ما يفسر نجاح مهربي المخدرات الفارين من شمال المملكة، في إستمالة بعض الأمنيين لتسهيل تنفيذ عمليات التهريب الدولي، عبر هذا الشريط البحري بالمهارزة الساحل، الواقع بثراب عمالة الجديدة.
ويشار استنادا لمصادر كشـ24، أن الشريط البحري السالف الذكر، تحول خلال الأسابيع الأخيرة، إلى قبلة مفضلة إلى شبكات دولية متخصصة في الهجرة السرية والإتجار في البشر، و تهريب المخدرات بكل أصنافها وأنواعها وأشكالها وألوانها وتلاوينها، حيث تمكنت هذه الشبكات من السيطرة على هذا الشريط البحري بشكل شبه كلي، في ظل غياب آلة المراقبة وزجر المتورطين، في ممارسة هذه الأنشطة الإجرامية الممنوعة.
ولعل إستفحال وإنتشار هذه الظاهرة، على مستوى الجماعة القروية المهارزة الساحل، التي تحولت يقدرة قادر إلى وكر ومشتل لتفريخ أكبر قدر من التجار والمروجين للمخدرات، الذين يخلفون وراءهم يوميا عشرات الضحايا، عبر النشل والسرقة وإعتراض سبيل المارة، وإقتحام المنازل تحت تأثير المخدرات والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع.
لتبقى بذلك جماعة وقيادة المهارزة الساحل، الواقعة نواحي الجماعة الحضرية البئر الجديد، تعيش تحت رحمة مجموعة من الأفعال والسلوكيات الإجرامية الخطيرة، لمجموعة من العصابات الإجرامية، التي تربعت على عرش عالم المخدرات، تتزعمها عصابة " جبالة " التي ينحدر أصحابها من مدينة تازة، ويمارسون أنشطتهم المحظورة، بإحدى الغابات غير بعيد من منطقة نصف القمر، جماعة المهارزة الساحل، ما يطرح علامة إستفهام كبرى، من يحمي هذه العصابة الإجرامية الخطيرة من العقاب والمساءلة القانونية، وإذا كان الجواب بأن هناك من يحمي هؤلاء من العقاب والمساءلة، فأين المفر يا ترى تورد مصادر كشـ24.
تحول الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي المهارزة الساحل بالبئر الجديد، التابع نفوذيا لعمالة إقليم الجديدة، إلى قبلة للمهربين الدوليين، في مجال المخدرات والهجرة السرية والإتجار بالبشر، إذ أصبحت المنطقة في الأسابيع القليلة الماضية، بؤرة سوداء وملاذا آمنا ومرتعا خصبا للمهربين الدوليين، وعلى رأسهم المدعو " ع ، الغزاوي"، الذي ينحدر من مدن شمال المملكة، الذي حط الرحال بهذه المنطقة المشؤومة والسيئة الحظ، بعدما تم تشديد الخناق عليه بمناطق أخرى، ما يتطلب من مصالح الدرك الملكي بسرية وجهوية الجديدة، التعامل مع هذه الظاهرة بالجدية اللازمة، قصد محاربتها ومكافحتها بكل الوسائل والآليات الممكنة، من خلال تكثيف دوريات وسدود أمنية، تجوب الشريط الساحلي ليلا ونهارا، لأن إغفالها أو السكوت عنها، سيكون سببا في تناميها وإنتشارها بشكل غير مسبوق.
ووفقا للمعلومات التي إستقتها كشـ24، فقد كانت مصالح القيادة الجهوية للدرك الملكي بالجديدة، إلى عهد قريب، تواصل بكل نجاح وتباث عملية تنزيل مخططها الإستباقي، لمحاربة ومكافحة ظاهرة الإتجار الدولي بالمخدرات، والهجرة السرية والإتجار بالبشر، والإيقاع بسيارات وشاحنات محملة بالمخدرات، أبطالها تجار مخدرات وبارونات تربعوا على عرش عالم المخدرات لسنوات طوال، لكن اليوم تتزايد الشكوك حول تواطؤ السلطات الأمنية، مع أحد المهربين المعروفين، الذي عاد لممارسة نشاطه المحظور، بالشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين سيدي رحال الشاطئ، والجماعة القروية آشتوكة، وبالضبط على مستوى جماعة وقيادة المهارزة الساحل، دائرة أزمور عمالة إقليم الجديدة.
وفي هذا الإطار، يتسائل متتبعون لملفات تهريب المخدرات، عن كيفية نجاح مجموعة من المهربين، في المرور عبر الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، الرابط بين الدار البيضاء والجديدة، رغم تواجد العديد من المراكز الترابية والسدود الأمنية والقضائية، وفشل كل هؤلاء في ضبطهم وكبح جماحهم، الشيء الذي يطرح علامات إستفهام كبرى، حول مدى تورط المصالح الأمنية بهذا الشريط البحري، في التواطئ مع تجار ومهربي المخدرات، ما يفسر نجاح مهربي المخدرات الفارين من شمال المملكة، في إستمالة بعض الأمنيين لتسهيل تنفيذ عمليات التهريب الدولي، عبر هذا الشريط البحري بالمهارزة الساحل، الواقع بثراب عمالة الجديدة.
ويشار استنادا لمصادر كشـ24، أن الشريط البحري السالف الذكر، تحول خلال الأسابيع الأخيرة، إلى قبلة مفضلة إلى شبكات دولية متخصصة في الهجرة السرية والإتجار في البشر، و تهريب المخدرات بكل أصنافها وأنواعها وأشكالها وألوانها وتلاوينها، حيث تمكنت هذه الشبكات من السيطرة على هذا الشريط البحري بشكل شبه كلي، في ظل غياب آلة المراقبة وزجر المتورطين، في ممارسة هذه الأنشطة الإجرامية الممنوعة.
ولعل إستفحال وإنتشار هذه الظاهرة، على مستوى الجماعة القروية المهارزة الساحل، التي تحولت يقدرة قادر إلى وكر ومشتل لتفريخ أكبر قدر من التجار والمروجين للمخدرات، الذين يخلفون وراءهم يوميا عشرات الضحايا، عبر النشل والسرقة وإعتراض سبيل المارة، وإقتحام المنازل تحت تأثير المخدرات والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع.
لتبقى بذلك جماعة وقيادة المهارزة الساحل، الواقعة نواحي الجماعة الحضرية البئر الجديد، تعيش تحت رحمة مجموعة من الأفعال والسلوكيات الإجرامية الخطيرة، لمجموعة من العصابات الإجرامية، التي تربعت على عرش عالم المخدرات، تتزعمها عصابة " جبالة " التي ينحدر أصحابها من مدينة تازة، ويمارسون أنشطتهم المحظورة، بإحدى الغابات غير بعيد من منطقة نصف القمر، جماعة المهارزة الساحل، ما يطرح علامة إستفهام كبرى، من يحمي هذه العصابة الإجرامية الخطيرة من العقاب والمساءلة القانونية، وإذا كان الجواب بأن هناك من يحمي هؤلاء من العقاب والمساءلة، فأين المفر يا ترى تورد مصادر كشـ24.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني