مجتمع
سوء خدمات شركة “glovo” لتوصيل الطلبيات تثير الاستياء بمراكش
تفاجأ أحد زبائن تطبيق كلوفو لتوصيل الطلبيات والمنتجات إلى المنازل، بما اسماه بالتلاعب وسوء المعاملة التي تم التعامل بها معه، خلال احدى طلبياته بداية الاسبوع الجاري.وحسب ما افاد به المعني بالامر في اتصال بـ "كشـ24"، فإنه قام بطلب وجبة عشاء على اساس ايصالها عبر خدمات شركة "غلوفو" الا انه تفاجأ برسالة تفيد عدم امكانية ادائه للخدمة عبر بطاقته البنكية لاسباب مجهولة، ما إستدعى منه ربط الاتصال بخدمة الزبناء، والاستجابة لتعليماتهم التي شملت ارسال نسخة من بطاقة هويته، في سبيل حل المشكل والتأكد من معلومات البطاقة البنكية.ويضيف المصدر ذاته، أن العملية وإن كانت غير قانونية على اعتبار ان الشركة ليست جهة حكومية لها الحق في طلب نسخ من وثائق رسمية، الا انه مع ذلك استجاب للامر، وتم بعدها مراسلته لاخباره ان الطلبية تمت الموافقة عليها، وتم اقتطاع مبلغ الخدمة، الا انه في النهاية اكتشف أن عامل التوصيل يطالبه باداء ثمن الخدمة نقدا خلال التسليم.ووفق ذات المصدر، فإن الزبون المستاء من الخدمة شرع في ربط الاتصال بمصلحة الزبناء من جديد للاحتجاج على سوء الخدمة، والاستفسار عن سبب مطالبته من جديد بأداء ثمن خدمة التوصيل، الا انه اصطدم بعدم التعامل معه بالجدية اللازمة، وعدم التوصل لاي حل يرضيه كزبون، قبل ان يتطور الامر الى الغاء طلبيته بشكل تعسفي، رغم ان ثمن الخدمة تم اقتطاعه من حسابه البنكي، ليجد نفسه كمن تعرض للنصب وبقي دون عشاء، بسبب سوء خدمات الشركة وفق تعبير المتضرر.
تفاجأ أحد زبائن تطبيق كلوفو لتوصيل الطلبيات والمنتجات إلى المنازل، بما اسماه بالتلاعب وسوء المعاملة التي تم التعامل بها معه، خلال احدى طلبياته بداية الاسبوع الجاري.وحسب ما افاد به المعني بالامر في اتصال بـ "كشـ24"، فإنه قام بطلب وجبة عشاء على اساس ايصالها عبر خدمات شركة "غلوفو" الا انه تفاجأ برسالة تفيد عدم امكانية ادائه للخدمة عبر بطاقته البنكية لاسباب مجهولة، ما إستدعى منه ربط الاتصال بخدمة الزبناء، والاستجابة لتعليماتهم التي شملت ارسال نسخة من بطاقة هويته، في سبيل حل المشكل والتأكد من معلومات البطاقة البنكية.ويضيف المصدر ذاته، أن العملية وإن كانت غير قانونية على اعتبار ان الشركة ليست جهة حكومية لها الحق في طلب نسخ من وثائق رسمية، الا انه مع ذلك استجاب للامر، وتم بعدها مراسلته لاخباره ان الطلبية تمت الموافقة عليها، وتم اقتطاع مبلغ الخدمة، الا انه في النهاية اكتشف أن عامل التوصيل يطالبه باداء ثمن الخدمة نقدا خلال التسليم.ووفق ذات المصدر، فإن الزبون المستاء من الخدمة شرع في ربط الاتصال بمصلحة الزبناء من جديد للاحتجاج على سوء الخدمة، والاستفسار عن سبب مطالبته من جديد بأداء ثمن خدمة التوصيل، الا انه اصطدم بعدم التعامل معه بالجدية اللازمة، وعدم التوصل لاي حل يرضيه كزبون، قبل ان يتطور الامر الى الغاء طلبيته بشكل تعسفي، رغم ان ثمن الخدمة تم اقتطاعه من حسابه البنكي، ليجد نفسه كمن تعرض للنصب وبقي دون عشاء، بسبب سوء خدمات الشركة وفق تعبير المتضرر.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع