الأحد 28 أبريل 2024, 01:00

رياضة

ريال مدريد في مواجهة ليفربول لانتزاع الريادة أوروبيا


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 27 مايو 2022

تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأوربية والعالمية ، مساء يوم غد السبت ،صوب ملعب فرنسا الدولي بباريس، لمتابعة القمة الحارقة التي ستجمع العريقين ليفربول وريال مدريد برسم نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث سيطمحان الى انتزاع الريادة الكروية في القارة العجوز .ويسعى ريال مدريد ، الذي تأهل للنهائي عقب اسقاطه كبار المسابقة وفي مقدمتهم باريس سان جيرمان في ثمن النهائي ،ثم تشيلسي في دور الربع ،فمانشستر سيتي في نصف النهائي إلى للتتويج بالبطولة للمرة الـ 13 في تاريخه .بينما يطمح ليفربول بقيادة يورغن كلوب للتتويج باللقب ليصبح اللقب السابع، بعد أن نجح في التأهل عقب الفوز أمام إنتر ميلان من دور الـ 16، قبل تجاوز بنفيكا في دور الثمانية ، لينجز المهمة أمام فريق فياريال، بالفوز ذهاب ا 2-0 على أرضه، وكرر تفوقه في الإياب بنتيجة 3-2 خارج الديار.ودائما ما تحضر الإثارة في مواجهات الفريقين والتي بالرغم من قلتها إلا أنها لا تزال عالقة في أذهان عشاق الكرة.ويتفوق ريال مدريد على حساب ليفربول، بفارق ضئيل في تاريخ المواجهات المباشرة بين الفريقين، قبل النهائي المرتقب في بطولة دوري الأبطال.والتقى ليفربول مع ريال مدريد في 8 مواجهات سابقة بدوري الأبطال، حقق خلالها الريدز الفوز في 3 مباريات، بينما كان الانتصار من نصيب الميرنجي في 4 لقاءات، وحسم التعادل مواجهة وحيدة بين الناديين.ويرى الكثيرون أن ليفربول يملك أفضلية ضئيلة ويبدو الأقرب الى اللقب السابع الذي سيضعه على المسافة ذاتها من ميلان الإيطالي في المركز الثاني على لائحة أكثر الأندية تتويجا ، بفارق كبير عن خصمه المقبل الذي توج بطلا في 13 مناسبة، بينها ثلاثة تواليا بين 2016 و2018 وأربعة في خمسة مواسم بعدما أحرز أيضا لقب 2014.وفي حال نجح ليفربول بالخروج فائزا ، سيتوج فريق المدرب الألماني يورغن كلوب موسما رائعا أحرز خلاله لقبي الكأسين المحليين وكان قريبا من لقب الدوري قبل أن يحسمه مانشستر سيتي بفارق نقطة في المرحلة الختامية.وقال كلوب إنه "من دون الفوز بدوري الأبطال، سيكون موسما رائعا ، لكن مع الفوز بدوري الأبطال سيكون موسما مذهلا "، فيما رأى الظهير الاسكتلندي أندي روبرتسون أن "لا شعور أفضل من شعور الفوز بالألقاب".من المؤكد أن ليفربول قطع شوطا كبيرا منذ نهائي كييف 2018 الذي خسره بسبب الأداء الكارثي لحارسه السابق الألماني لوريوس كاريوس وإصابة صلاح والمباراة الخارقة التي قدمها الويلزي غاريث بايل مع ريال.وكان نهائي 2018 نقطة تحولية بعدما قرر كلوب الاستعانة بالحارس البرازيلي اليسون بيكر لتأمين الخط الدفاعي الأخير، فيما قدم الإسباني تياغو الكانتارا ب عدا جديدا للفريق في خط الوسط، وصولا الى التعاقد في بداية العام الحالي مع الجناح الكولومبي الرائع لويس دياس.لكن من سيواجه "الحمر" السبت ليس أي فريق، بل هو ريال المتخصص بدوري الأبطال، المتلازم اسمه مع الكأس المرموقة، الفريق الذي يشرف عليه الإيطالي كارلو أنشيلوتي الفائز بثلاثة ألقاب والذي خاض النهائي أربع مرات. وبحال فوزه، سيصبح الإيطالي أول مدرب على الإطلاق يتوج بطلا للمسابقة أربع مرات إن كان بصيغتيها السابقة (كأس الأندية الأوروبية البطلة) أو الحالية.وسيكون الإيطالي الذي سبق له الفوز مع ريال باللقب في مروره الأول عام 2014، أمام ثأر شخصي السبت لأن النهائي الوحيد الذي خسره كان أمام ليفربول بالذات عام 2005 في اسطنبول حين بدا وفريقه السابق ميلان في طريقهما الى اللقب بإنهاء الشوط الأول 3-صفر، قبل أن يعود ستيفن جيرارد ورفاقه من بعيد في الشوط الثاني لإدراك التعادل 3-3 وحسم اللقب بعد ذلك بركلات الترجيح.ورغم الانتقادات التي وجهت له في بداية مغامرته الثانية في "سانتياغو برنابيو"، نجح أنشيلوتي في قيادة النادي الملكي الى الهيمنة على الدوري المحلي وصولا الى حسمه قبل أربع مراحل على ختام الموسم، فيما فرض وفريقه نفسيهما "ملوك" العودة من بعيد بعد المسار المثير في دوري الأبطال هذا الموسم.فبعد سقوط تاريخي على أرضه في الجولة الثانية من دور المجموعات أمام شيريف تيراسبول المولدافي، انتفض ريال وفاز بمبارياته الأربع المتبقية، ثم بدأت ملاحمه في الأدوار الإقصائية، أولها أمام باريس سان جرمان الفرنسي حين خسر ذهابا صفر-1 ثم تخلف إيابا قبل أن ينقذه الفرنسي كريم بنزيمة بثلاثية قادته الى ربع النهائي.عاد ريال وعاش التشويق ذاته أمام تشلسي الإنجليزي حامل اللقب، إذ وبعد فوزه ذهابا خارج ملعبه 3-1 بفضل ثلاثية أخرى لبنزيمة، وجد نفسه خارج المسابقة بتخلفه ذهابا على أرضه بثلاثية نظيفة قبل أن ينقذه البرازيلي رودريغو بتقليصه الفارق، ليحتكم الفريقان الى التمديد الذي كان فيه بنزيمة البطل مجددا بتسجيله هدف تقليص الفارق 2-3، وكان ذلك كافيا لمنح فريقه بطاقة الدور نصف النهائي.وبدا مجددا أن مشوار فريق أنشيلوتي وصل الى نهايته عند دور الأربعة، بعد الخسارة ذهابا في ملعب مانشستر سيتي 3-4 ثم التخلف إيابا صفر-1 حتى الوقت بدل الضائع حين خطف رودريغو هدفين جر بهما الفريقين الى التمديد، مانحا بنزيمة فرصة أن يكون البطل مجددا بتسجيله هدف الفوز 3-1 والعبور بالتالي الى النهائي للمرة السابعة عشرة في تاريخه.واستنادا الى خبرته في المباريات النهائية، قال أنشيلوتي امس الثلاثاء "نستعد للمباراة بهدوء ونركز على ما لدينا وما نريد القيام به. نحن متحمسون جدا . نلعب أهم مباراة في كرة القدم العالمية وسنقدم كل ما لدينا. لقد فاز هذا النادي بالكثير".

تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأوربية والعالمية ، مساء يوم غد السبت ،صوب ملعب فرنسا الدولي بباريس، لمتابعة القمة الحارقة التي ستجمع العريقين ليفربول وريال مدريد برسم نهائي دوري أبطال أوروبا، حيث سيطمحان الى انتزاع الريادة الكروية في القارة العجوز .ويسعى ريال مدريد ، الذي تأهل للنهائي عقب اسقاطه كبار المسابقة وفي مقدمتهم باريس سان جيرمان في ثمن النهائي ،ثم تشيلسي في دور الربع ،فمانشستر سيتي في نصف النهائي إلى للتتويج بالبطولة للمرة الـ 13 في تاريخه .بينما يطمح ليفربول بقيادة يورغن كلوب للتتويج باللقب ليصبح اللقب السابع، بعد أن نجح في التأهل عقب الفوز أمام إنتر ميلان من دور الـ 16، قبل تجاوز بنفيكا في دور الثمانية ، لينجز المهمة أمام فريق فياريال، بالفوز ذهاب ا 2-0 على أرضه، وكرر تفوقه في الإياب بنتيجة 3-2 خارج الديار.ودائما ما تحضر الإثارة في مواجهات الفريقين والتي بالرغم من قلتها إلا أنها لا تزال عالقة في أذهان عشاق الكرة.ويتفوق ريال مدريد على حساب ليفربول، بفارق ضئيل في تاريخ المواجهات المباشرة بين الفريقين، قبل النهائي المرتقب في بطولة دوري الأبطال.والتقى ليفربول مع ريال مدريد في 8 مواجهات سابقة بدوري الأبطال، حقق خلالها الريدز الفوز في 3 مباريات، بينما كان الانتصار من نصيب الميرنجي في 4 لقاءات، وحسم التعادل مواجهة وحيدة بين الناديين.ويرى الكثيرون أن ليفربول يملك أفضلية ضئيلة ويبدو الأقرب الى اللقب السابع الذي سيضعه على المسافة ذاتها من ميلان الإيطالي في المركز الثاني على لائحة أكثر الأندية تتويجا ، بفارق كبير عن خصمه المقبل الذي توج بطلا في 13 مناسبة، بينها ثلاثة تواليا بين 2016 و2018 وأربعة في خمسة مواسم بعدما أحرز أيضا لقب 2014.وفي حال نجح ليفربول بالخروج فائزا ، سيتوج فريق المدرب الألماني يورغن كلوب موسما رائعا أحرز خلاله لقبي الكأسين المحليين وكان قريبا من لقب الدوري قبل أن يحسمه مانشستر سيتي بفارق نقطة في المرحلة الختامية.وقال كلوب إنه "من دون الفوز بدوري الأبطال، سيكون موسما رائعا ، لكن مع الفوز بدوري الأبطال سيكون موسما مذهلا "، فيما رأى الظهير الاسكتلندي أندي روبرتسون أن "لا شعور أفضل من شعور الفوز بالألقاب".من المؤكد أن ليفربول قطع شوطا كبيرا منذ نهائي كييف 2018 الذي خسره بسبب الأداء الكارثي لحارسه السابق الألماني لوريوس كاريوس وإصابة صلاح والمباراة الخارقة التي قدمها الويلزي غاريث بايل مع ريال.وكان نهائي 2018 نقطة تحولية بعدما قرر كلوب الاستعانة بالحارس البرازيلي اليسون بيكر لتأمين الخط الدفاعي الأخير، فيما قدم الإسباني تياغو الكانتارا ب عدا جديدا للفريق في خط الوسط، وصولا الى التعاقد في بداية العام الحالي مع الجناح الكولومبي الرائع لويس دياس.لكن من سيواجه "الحمر" السبت ليس أي فريق، بل هو ريال المتخصص بدوري الأبطال، المتلازم اسمه مع الكأس المرموقة، الفريق الذي يشرف عليه الإيطالي كارلو أنشيلوتي الفائز بثلاثة ألقاب والذي خاض النهائي أربع مرات. وبحال فوزه، سيصبح الإيطالي أول مدرب على الإطلاق يتوج بطلا للمسابقة أربع مرات إن كان بصيغتيها السابقة (كأس الأندية الأوروبية البطلة) أو الحالية.وسيكون الإيطالي الذي سبق له الفوز مع ريال باللقب في مروره الأول عام 2014، أمام ثأر شخصي السبت لأن النهائي الوحيد الذي خسره كان أمام ليفربول بالذات عام 2005 في اسطنبول حين بدا وفريقه السابق ميلان في طريقهما الى اللقب بإنهاء الشوط الأول 3-صفر، قبل أن يعود ستيفن جيرارد ورفاقه من بعيد في الشوط الثاني لإدراك التعادل 3-3 وحسم اللقب بعد ذلك بركلات الترجيح.ورغم الانتقادات التي وجهت له في بداية مغامرته الثانية في "سانتياغو برنابيو"، نجح أنشيلوتي في قيادة النادي الملكي الى الهيمنة على الدوري المحلي وصولا الى حسمه قبل أربع مراحل على ختام الموسم، فيما فرض وفريقه نفسيهما "ملوك" العودة من بعيد بعد المسار المثير في دوري الأبطال هذا الموسم.فبعد سقوط تاريخي على أرضه في الجولة الثانية من دور المجموعات أمام شيريف تيراسبول المولدافي، انتفض ريال وفاز بمبارياته الأربع المتبقية، ثم بدأت ملاحمه في الأدوار الإقصائية، أولها أمام باريس سان جرمان الفرنسي حين خسر ذهابا صفر-1 ثم تخلف إيابا قبل أن ينقذه الفرنسي كريم بنزيمة بثلاثية قادته الى ربع النهائي.عاد ريال وعاش التشويق ذاته أمام تشلسي الإنجليزي حامل اللقب، إذ وبعد فوزه ذهابا خارج ملعبه 3-1 بفضل ثلاثية أخرى لبنزيمة، وجد نفسه خارج المسابقة بتخلفه ذهابا على أرضه بثلاثية نظيفة قبل أن ينقذه البرازيلي رودريغو بتقليصه الفارق، ليحتكم الفريقان الى التمديد الذي كان فيه بنزيمة البطل مجددا بتسجيله هدف تقليص الفارق 2-3، وكان ذلك كافيا لمنح فريقه بطاقة الدور نصف النهائي.وبدا مجددا أن مشوار فريق أنشيلوتي وصل الى نهايته عند دور الأربعة، بعد الخسارة ذهابا في ملعب مانشستر سيتي 3-4 ثم التخلف إيابا صفر-1 حتى الوقت بدل الضائع حين خطف رودريغو هدفين جر بهما الفريقين الى التمديد، مانحا بنزيمة فرصة أن يكون البطل مجددا بتسجيله هدف الفوز 3-1 والعبور بالتالي الى النهائي للمرة السابعة عشرة في تاريخه.واستنادا الى خبرته في المباريات النهائية، قال أنشيلوتي امس الثلاثاء "نستعد للمباراة بهدوء ونركز على ما لدينا وما نريد القيام به. نحن متحمسون جدا . نلعب أهم مباراة في كرة القدم العالمية وسنقدم كل ما لدينا. لقد فاز هذا النادي بالكثير".



اقرأ أيضاً
المغرب يشارك في النسخة الـ19 من طواف البنين
يشارك المنتخب الوطني للدراجات (رجال)، في النسخة التاسعة عشرة من طواف البنين التي ستقام في الفترة ما بين 30 أبريل الجاري و 05 ماي المقبل، حيث سيدافع عن اللقب الذي أحرزه السنة الماضية على الصعيدين الفردي وحسب الفرق. وتضم لائحة الفريق الوطني المتسابقين أشرف الدغمي، الذي سيمثل المغرب في السباقات على الطريق في أولمبياد باريس الصيف المقبل، عادل العرباوي، الحسين الصباحي، إدريس العلواني، أشرف الكريمي وأنور رحمو، يؤطرهم بطل الدراحات السابق والمدرب الوطني محسن لحسايني. ويشارك المنتخب المغربي في منافسات هذا الطواف الأفريقي المدرج في أجندة الاتحاد الدولي للدراجات (فئة سباقات المراحل 2.2) إلى جانب 90 دراجا يمثلون14 بلدا إفريقيا وفرقا محترفة من كوت ديفوار، جزر الموريس، نيجيريا، مالي، سيراليون، الطوغو، الكاميرون، بوركينا فاسو، الجزائر، جزيرة غوام الأمريكية، فرنسا، ألمانيا بالإضافة إلى البلد المضيف البنين. وتجري منافسات هذا الطواف على خمس مراحل كبرى يقطع خلالها المتسابقون مسافة إجمالية تتجاوز 646 كلم وستختتم في الخامس من شهر ماي بتنظيم الجائزة الكبرى للعاصمة الاقتصادية للبنين كوتونو. وتضع العناصر الوطنية نصب أعينها مهمة الدفاع عن اللقب الذي أحرزته خلال النسخة الماضية لمواصلة النهج الذي كرسته سنة 2023 وقادها للتأهل لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024. وكان المنتخب الوطني المغربي قد توج بالعلامة الكاملة على الصعيدين الفردي وحسب الفرق ضمن الدورة الـ18 من طواف البنين. فعلى الصعيد الفردي فاز بالطواف الدراج المغربي أشرف الدغمي بتصدره الترتيب العام للطواف مع احتفاظه بالقميص الأصفر منذ المرحلة الأولى برصيد 16 س و34 د و10ث، متقدما على مطارديه المباشرين الجزائري حمزة ياسين بفارق 6 ث والكاميروني كامزونغ كلوفيس بفارق 18 ث. كما فاز الدغمي بالترتيب حسب النقط برصيد 43 ن. وتوج المنتخب المغربي بلقب الطواف حسب الفرق بتحقيقه 49 س و44د و43 ث، متقدما على منتخبي بوركينافاسو والكاميرون، علما بأن البطل المغربي أشرف الدغمي فاز أيضا بالقميص المخصص لأفضل متسابق إفريقي في الطواف.
رياضة

الكوكب المراكشي يعود لوصافة ترتيب القسم الثاني بعد فوز ثمين بملعب الاب جيكو
تمكن فريق الكوكب المراكشي قبل قليل من مساء يومه السبت 27 ابريل، من الفوز على فريق الاتحاد البيضاوي، بنتيجة هدف دون مقابل، في المبارة التي جمعت بينهما بملعب الاب جبكو، برسم الجولة 23 من منافسات القسم الاحترافي الثاني. وجاء هذا الفوز الثمين لفريق الكوكب المراكشي، بفضل هدف اللاعب اوكامبوس في الدقيقة 87 من المبارة، وايضا بفضل تألق الحارس الجمجامي. وعاد فريق الكوكب المراكشي إثر هذه النتيجة لاحتلال المرتبة الثانية ب 40 نقطة ، متبوعا بفريق الدفاع الحسني الجديدي صاحب ال 39 نقطة بعدما تمكن من الفوز على فريق الاتحاد الاسلامي الوجدي، الذي تراجع بدوره الى المرتبة الرابعة ب 37 نقطة، فيما يواصل النادي المكناسي تصدر الترتيب بـ 48 نقطة بعد فوزه اليوم على اولمبيك خريبكة.  
رياضة

شعلة أولمبياد باريس تنطلق بحراً إلى فرنسا
انطلقت شعلة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية باريس 2024، السبت، باتجاه فرنسا على متن سفينة ذات 3 صوارٍ إيذاناً ببدء المرحلة الأخيرة من الاستعدادات قبل حفل افتتاح الأولمبياد في 26 يوليوز. وغادرت السفينة بيليم ميناء بيرايوس اليوناني صباحاً في رحلة تستغرق 11 يوماً، وستصل في الثامن من ماي إلى مدينة مرسيليا الواقعة في جنوب فرنسا، والتي أسسها مستوطنون يونانيون قبل الميلاد بنحو 600 عام. وتسلم منظمو أولمبياد باريس الشعلة، الجمعة، في حفل أقيم في استاد باناثينيك في أثينا بعد إيقادها، الأسبوع الماضي، في أولمبيا القديمة في بداية مسيرة استمرت 11 يوماً في اليونان. واستضاف استاد باناثينيك أول دورة ألعاب أولمبية حديثة في عام 1896. وبعد احتفال قصير في ميناء بيرايوس أبحرت السفينة باتجاه فرنسا. ومن المتوقع أن يحضر نحو 150 ألف مشجع حفل استقبال الشعلة في ميناء مرسيليا القديم الذي سيستضيف مسابقات الشراع الأولمبية، وسيكون مركز انطلاق مسيرة الشعلة في أنحاء فرنسا لمدة 68 يوماً. وسيصعد آخر شخص يحمل الشعلة في مرسيليا على سطح استاد فيلودروم في التاسع من مايو، وتنتهي مسيرتها في باريس يوم 26 يوليوز بإضاءة المرجل الأولمبي خلال حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الذي سيقام على امتداد نهر السين. ويأمل منظمو دورة باريس أن يكون حفل الافتتاح الذي سيشهد إبحار 160 قارباً تقل رياضيين من جميع أنحاء العالم مسافة 6 كيلومترات نحو برج إيفل مذهلاً.
رياضة

اتحاد العاصمة يجدد رفضه لقميص نهضة بركان
أعرب نادي اتحاد العاصمة، عن اعتراضه على القميص الرسمي لنهضة بركان، الذي سيلعب به مباراة إياب نصف نهائي مسابقة كأس الكونفدرالية الافريقية لكرة القدم، غدا الأحد، بالملعب البلدي لمدينة بركان. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد عبر النادي الجزائري خلال الاجتماع التقني الذي عُقد عشية اليوم السبت، بحضور ممثلي الكونفدرالية الافريقية للعبة، عن رفضه لقميص النادي البرتقالي. وقد أكد مسؤولو "الكاف" لنادي إتحاد العاصمة، عدم أحقيته في رفض قميص نهضة بركان، لكون هذا الأخير مصادق عليه من طرف الكونفدرالية قبل خوض المنافسات القارية. وفي هذا الإطار، أبرز ممثلو الفريق الجزائري أنهم بحاجة لفترة للتفكير قبل اتخاذ قرار رسمي بشأن خوض مباراة إياب نصف نهائي الكأس أو الانسحاب منها.
رياضة

تعيين جون جاك ندالا حكما لمباراة نهضة بركان
جرى تعيين الكونغولي جون جاك ندالا حكما لمباراة نهضة بركان واتحاد العاصمة الجزائري، مساء غد الأحد برسم إياب نصف نهائي “كأس الكاف” لكرة القدم. وقد جرى تعيين جون جاك ندالا كحكم للوسط، بمساعدة كل من أرسينيو تشادريك مارينغولي كوفي من موزمبيق وستيفن دانيك مويو موتاسي من الكونغو؛ فيما سيكون مواطنه ميسي جيسي نكونكو حكما رابعا. وسيتولى الثنائي الجنوب إفريقي توم أبونغيلي وأخونا زينيث ماكاليما مهمة حكم الفيديو المساعد “VAR”.  
رياضة

نهضة بركان يواصل تدريباته استعدادا لمباراة اتحاد العاصمة الجزائري
يواصل نادي نهضة بركان، تداريبه تأهبا لمواجهة نادي اتحاد العاصمة الجزائري، برسم إياب الدور نصف النهائي لكأس الكونفدرالية. وقد أجرت العناصر البركانية عشية يوم أمس الجمعة، حصة تدريبية بأكاديمية النادي، ركز خلالها  المدرب التونسي معين الشعباني على الأمور التكتيكية والدنية. ومن المرتقب أن يلاقي "النادي البرتقالي" ضيفه الجزائري، مساء يوم غد الأحد، على أرضية الملعب البلدي في بركان، انطلاقا من الساعة الثامنة (20:00 غرينيتش+1).
رياضة

الياميق يكشف أسباب انضمامه للدوري السعودي
كشف الدولي المغربي، جواد الياميق، عن أسباب انضمامه إلى نادي الوحدة السعودي، رغم حصوله على عروض أوروبية وعربية. وقال ياميق في حوار أجراه مع صحيفة الرياضية "لم أتخذ وقتا طويلا من أجل الانضمام للوحدة. تلقيت اتصالا من المدير التنفيذي للفريق توفيق تونسي، وشعرت بالراحة سريعا، واتخذت قراري". وأضاف: "تلقيت عروضا من الأهلي والطائي والرياض في السعودية، وكذلك من قطر وإسبانيا وروسيا، لكن فضلت الانضمام للوحدة لأنه فريق كبير، بالإضافة إلى تواجد لاعبين مغاربة فيه". وتابع: "الدوري السعودي أصبح متوهجا بفضل تواجد العديد من اللاعبين العالميين، وعلى رأسهم كريستيانو رونالدو، فهو حاليا من بين أفضل 5 دوريات في العالم".  
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 28 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة