فيديو
“روينة” في لقاء “سنطرال” بعد وصف المقاطعين “بالقطيع” + فيديو
أثار وصف أحد الفلاحين، مساء أمس الجمعة 03 غشت الجاري، بالبيضاء، المقاطعين، أثناء اللقاء التواصلي الذي نظمته شركة سنطرال، في إطار حملة "نتواصلو ونواصلو"، "بالقطيع"، موجة من الغضب في صفوف جل الحضور باللقاء، الذين هاجموا الفلاح بعد تصرفه، اضطر بعده الى مغادرة مكان اللقاء.وكاد تصرف الفلاح اتجاه الحاضرين الذين يمثلون جمعيات المجتمع المدني، أن يفجر النشاط، الذي نظمته الشركة في إطار مشاورتها مع المستهلك لتحديد سعر جديد للحليب.”وفي التفاصيل، فإن الفلاح طلب من مسير اللقاء التواصلي كلمة من أجل قراءة شعر كتبه بالمناسبة، غير أن استعماله للفظ “القطيع” في وصفه للمقاطعين، أثار استياء بعض الحاضرين ما دفعهم للاحتجاج بشكل شديد.وأمام اللغط الذي أثاره شعر الفلاح، اضطر المنظمون إلى طرده من القاعة وهو ما ساهم في عودة الهدوء إلى المكان، حيث تم استئناف أشغال اللقاء التواصلي لشركة “سنطرال”.وتأتي حملة "نتواصلو ونواصلو"، في إطار مشاورة بين الشركة و المستهلك، من أجل تحديد السعر الجديد، عن طريق عقد حوارات تواصلية، في كل من مراكش، والدارالبيضاء، وطنجة، ومكناس، ومدينة أخرى سيختارها المستهلك، للوصول إلى “حل يرضي الجميع”، حسب الشركة.وكانت الشركة، ألغت اول لقاء الذي كان من المفترض أن ينطلق في مراكش، قبل يومين، لأسباب لم تعلنها الشركة، تليها الدارالبيضاء، وطنجة إضافة إلى مكناس.
أثار وصف أحد الفلاحين، مساء أمس الجمعة 03 غشت الجاري، بالبيضاء، المقاطعين، أثناء اللقاء التواصلي الذي نظمته شركة سنطرال، في إطار حملة "نتواصلو ونواصلو"، "بالقطيع"، موجة من الغضب في صفوف جل الحضور باللقاء، الذين هاجموا الفلاح بعد تصرفه، اضطر بعده الى مغادرة مكان اللقاء.وكاد تصرف الفلاح اتجاه الحاضرين الذين يمثلون جمعيات المجتمع المدني، أن يفجر النشاط، الذي نظمته الشركة في إطار مشاورتها مع المستهلك لتحديد سعر جديد للحليب.”وفي التفاصيل، فإن الفلاح طلب من مسير اللقاء التواصلي كلمة من أجل قراءة شعر كتبه بالمناسبة، غير أن استعماله للفظ “القطيع” في وصفه للمقاطعين، أثار استياء بعض الحاضرين ما دفعهم للاحتجاج بشكل شديد.وأمام اللغط الذي أثاره شعر الفلاح، اضطر المنظمون إلى طرده من القاعة وهو ما ساهم في عودة الهدوء إلى المكان، حيث تم استئناف أشغال اللقاء التواصلي لشركة “سنطرال”.وتأتي حملة "نتواصلو ونواصلو"، في إطار مشاورة بين الشركة و المستهلك، من أجل تحديد السعر الجديد، عن طريق عقد حوارات تواصلية، في كل من مراكش، والدارالبيضاء، وطنجة، ومكناس، ومدينة أخرى سيختارها المستهلك، للوصول إلى “حل يرضي الجميع”، حسب الشركة.وكانت الشركة، ألغت اول لقاء الذي كان من المفترض أن ينطلق في مراكش، قبل يومين، لأسباب لم تعلنها الشركة، تليها الدارالبيضاء، وطنجة إضافة إلى مكناس.
ملصقات
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو