مجتمع
درك سرية برشيد يضرب بقوة ويفكك أوكارا لتجار المخدرات
علمت الصحيفة الإلكترونية كشـ24، أن قائد سرية برشيد ومساعده الأول، ومنذ تعيينه على رأس القيادة الإقليمية للدرك ببرشيد، وهو يقوم بحملات تمشيطية وتطهيرية واسعة النطاق، همت مختلف الجماعات الترابية الحضرية منها والقروية، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية بسطات، الغاية منها وضع حد لتجار ومروجي المخدرات، بمختلف أشكالها وأصنافها وتلاوينها، وعلى رأسها المخدر الذي دمر فئات عريضة من الشباب الناشىء، والمعروف إختصارا بمخدر" البوفا "، الذي إنتشر إنتشار النار في الهشيم، خلال الأشهر الأخيرة، وأدى إلى وقوع كوارث لا حصر لها على المستوى الوطني.وفي هذا الصدد، وفقا للمعلومات والمعطيات، التي تتوفر عليها الصحيفة الإلكترونية كش 24، فقد نجح قائد السرية ومساعده الأول، بمساعدة رؤساء جميع المراكز الترابية بالإقليم، في الحد من ظاهرة ترويج وتوزيع المخدرات، والمخدرات القوية والصلبة، وتوقيف وإعتقال العديد من المشتبه فيهم، الضالعين في مثل هذه القضايا الإجرامية الجنحية والجنائية، وتمكنوا من ضبط وحجز كمية كبيرة من الممنوعات، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، كانت معدة ومجهزة وموجهة للترويج بالجملة والتقسيط، على الراغبين في ترويجها وإستهلاكها.وحسب مصادر جيدة الإطلاع، فقد تمكنت مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي الكارة، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، عبر الإستعانة بعناصر من المركز القضائي بسرية برشيد، بتاريخ 8 أكتوبر من العام الجاري، من مداهمة وكر تم إعداده في الفترة الأخيرة، لترويج وتوزيع المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، وهي العملية التي أسفرت عن حجز كميات مهمة من المخدرات، والمخدرات الصلبة والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع.وكان من ضمن هذه المحجوزات التي تم ضبطها، 1500 قنينة من الجعة، و 400 لتر من الماحيا، بالإضافة إلى كيلوغرامين من مخدر الشيرا، وما يناهز 40 كيلوغرام من مخدر الكيف سنابل، و 10 كيلوغرامات من طابا أوراق، و 220 قرص مهلوس، من نوع ريڤوتريل وإكستازي، و 240 علبة من لصاق السيليسيون، كما مكنت هذه العملية من توقيف شخصين، تبين للمحققين أثناء تنقيطهما عبر الناظم الآلي، أنهما من ذوي السوابق العدلية، في مجال الحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات القوية، فيما تواصل مصالح درك سرية برشيد، أبحاتها العلمية والتقنية قصد توقيف وإعتقال آخرين، لا زالوا في حالة فرار من قبضة العدالة.وذكرت مصادر الجريدة، أن عناصر درك الݣارة، كانت قد أفلحت في توقيف وإعتقال، سبعة أشخاص ينتمون لعصابة إجرامية، كانت تنشط في مجال الحيازة والاتجار في المخدرات، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، حديثي الخروج من المؤسسة السجنية، كما وضعت العناصر الدركية نفسها، اليد على كميات مهمة من المخدرات والمشروبات الكحولية، بالإضافة إلى حجز مجموعة من المركبات، كانت تستعمل في نقل وتوزيع هذه المسمومات، من ضمنها سيارة رباعية الدفع من نوع توارݣ.وبتعليمات من النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية ببرشيد، تم وضع الموقوفين، تحت تدابير الحراسة النظرية، بغرض عرضهم على أنظار العدالة، لترتيب الجزاءات القانونية في حقهم، ومتابعتهم وفق فصول المتابعة.ووصف عدد من المتتبعين للشأن المحلي بالݣارة، هذه العمليات ب" النوعية "، ذلك أنها جاءت بعد سلسلة من الحملات التمشيطية والتطهيرية الواسعة، التي قادها القائد الإقليمي ومساعده الأول، تحت الإشراف الفعلي للقائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، التي إستهدفت بالأساس تطهير مختلف البؤر السوداء، وأوكار تجار المخدرات، على مستوى الجماعة الحضرية الݣارة والمناطق الواقعة عليها.
علمت الصحيفة الإلكترونية كشـ24، أن قائد سرية برشيد ومساعده الأول، ومنذ تعيينه على رأس القيادة الإقليمية للدرك ببرشيد، وهو يقوم بحملات تمشيطية وتطهيرية واسعة النطاق، همت مختلف الجماعات الترابية الحضرية منها والقروية، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية بسطات، الغاية منها وضع حد لتجار ومروجي المخدرات، بمختلف أشكالها وأصنافها وتلاوينها، وعلى رأسها المخدر الذي دمر فئات عريضة من الشباب الناشىء، والمعروف إختصارا بمخدر" البوفا "، الذي إنتشر إنتشار النار في الهشيم، خلال الأشهر الأخيرة، وأدى إلى وقوع كوارث لا حصر لها على المستوى الوطني.وفي هذا الصدد، وفقا للمعلومات والمعطيات، التي تتوفر عليها الصحيفة الإلكترونية كش 24، فقد نجح قائد السرية ومساعده الأول، بمساعدة رؤساء جميع المراكز الترابية بالإقليم، في الحد من ظاهرة ترويج وتوزيع المخدرات، والمخدرات القوية والصلبة، وتوقيف وإعتقال العديد من المشتبه فيهم، الضالعين في مثل هذه القضايا الإجرامية الجنحية والجنائية، وتمكنوا من ضبط وحجز كمية كبيرة من الممنوعات، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، كانت معدة ومجهزة وموجهة للترويج بالجملة والتقسيط، على الراغبين في ترويجها وإستهلاكها.وحسب مصادر جيدة الإطلاع، فقد تمكنت مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي الكارة، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول، عبر الإستعانة بعناصر من المركز القضائي بسرية برشيد، بتاريخ 8 أكتوبر من العام الجاري، من مداهمة وكر تم إعداده في الفترة الأخيرة، لترويج وتوزيع المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، وهي العملية التي أسفرت عن حجز كميات مهمة من المخدرات، والمخدرات الصلبة والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع.وكان من ضمن هذه المحجوزات التي تم ضبطها، 1500 قنينة من الجعة، و 400 لتر من الماحيا، بالإضافة إلى كيلوغرامين من مخدر الشيرا، وما يناهز 40 كيلوغرام من مخدر الكيف سنابل، و 10 كيلوغرامات من طابا أوراق، و 220 قرص مهلوس، من نوع ريڤوتريل وإكستازي، و 240 علبة من لصاق السيليسيون، كما مكنت هذه العملية من توقيف شخصين، تبين للمحققين أثناء تنقيطهما عبر الناظم الآلي، أنهما من ذوي السوابق العدلية، في مجال الحيازة والإتجار في المخدرات والمخدرات القوية، فيما تواصل مصالح درك سرية برشيد، أبحاتها العلمية والتقنية قصد توقيف وإعتقال آخرين، لا زالوا في حالة فرار من قبضة العدالة.وذكرت مصادر الجريدة، أن عناصر درك الݣارة، كانت قد أفلحت في توقيف وإعتقال، سبعة أشخاص ينتمون لعصابة إجرامية، كانت تنشط في مجال الحيازة والاتجار في المخدرات، والمشروبات الكحولية ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، حديثي الخروج من المؤسسة السجنية، كما وضعت العناصر الدركية نفسها، اليد على كميات مهمة من المخدرات والمشروبات الكحولية، بالإضافة إلى حجز مجموعة من المركبات، كانت تستعمل في نقل وتوزيع هذه المسمومات، من ضمنها سيارة رباعية الدفع من نوع توارݣ.وبتعليمات من النيابة العامة المختصة، لدى المحكمة الإبتدائية ببرشيد، تم وضع الموقوفين، تحت تدابير الحراسة النظرية، بغرض عرضهم على أنظار العدالة، لترتيب الجزاءات القانونية في حقهم، ومتابعتهم وفق فصول المتابعة.ووصف عدد من المتتبعين للشأن المحلي بالݣارة، هذه العمليات ب" النوعية "، ذلك أنها جاءت بعد سلسلة من الحملات التمشيطية والتطهيرية الواسعة، التي قادها القائد الإقليمي ومساعده الأول، تحت الإشراف الفعلي للقائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، التي إستهدفت بالأساس تطهير مختلف البؤر السوداء، وأوكار تجار المخدرات، على مستوى الجماعة الحضرية الݣارة والمناطق الواقعة عليها.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع