غير مصنف
منوعات

دراسة: الملتحون أشد قسوة!


كشـ24 نشر في: 9 أبريل 2018

أعلن خبراء شركة Eva "إيفا" البريطانية أن الرجال الذين يحبون إطالة لحاهم يمتازون بسمات شخصية غير مريحة.واستنتج خبراء الشركة أن الرجال الملتحين يميلون إلى الشجار والعراك والسرقة، علاوة على ذلك، فهم غالبا ما يخدعون شركاءهم وأصدقاءهم.وأجرى الباحثون استطلاع رأي شارك فيه رجال من مختلف الأعمار. وبعد تحليل المعطيات، وجدوا أن نسبة الملتحين الذين خانوا زوجاتهم بلغت 47%، في حين لم تتجاوز هذه النسبة لدى غير الملتحين 20%.كما اتضح للباحثين أن 40% من الرجال الملتحين الذين شاركوا في الاستطلاع ارتكبوا جريمة سرقة، في حين كانت نسبتهم بين غير الملتحين أقل من 17%.وأشار الباحثون إلى أن ما يثير الاهتمام هو "تعبير 45% من الملتحين عن رغبتهم في المشاركة في عراك بالأيدي، وهذا دليل على قسوتهم".وأصبحت اللحية اليوم من الأمور المعتادة في شوارع مختلف مدن العالم. وظهر توجه إطالة اللحية دون النظر إلى العمر والخبرة الحياتية قبل بضع سنوات ولم يفقد حيويته حتى الآن.كما انتشرت آراء مختلفة تتحدث عن إعجاب أغلبية النساء أكثر بالرجال الملتحين، لأن اللحية تعطيهم قوة شخصية، ما يخلق انطباعا إيجابيا لديهن. إلا أن البحث كشف أن الأمر مبالغ فيه كالمعتاد، حيث اتضح أن 35% من النساء فقط يعتقدن بأن الرجال الملتحين أكثر إثارة. 

رامبلر

أعلن خبراء شركة Eva "إيفا" البريطانية أن الرجال الذين يحبون إطالة لحاهم يمتازون بسمات شخصية غير مريحة.واستنتج خبراء الشركة أن الرجال الملتحين يميلون إلى الشجار والعراك والسرقة، علاوة على ذلك، فهم غالبا ما يخدعون شركاءهم وأصدقاءهم.وأجرى الباحثون استطلاع رأي شارك فيه رجال من مختلف الأعمار. وبعد تحليل المعطيات، وجدوا أن نسبة الملتحين الذين خانوا زوجاتهم بلغت 47%، في حين لم تتجاوز هذه النسبة لدى غير الملتحين 20%.كما اتضح للباحثين أن 40% من الرجال الملتحين الذين شاركوا في الاستطلاع ارتكبوا جريمة سرقة، في حين كانت نسبتهم بين غير الملتحين أقل من 17%.وأشار الباحثون إلى أن ما يثير الاهتمام هو "تعبير 45% من الملتحين عن رغبتهم في المشاركة في عراك بالأيدي، وهذا دليل على قسوتهم".وأصبحت اللحية اليوم من الأمور المعتادة في شوارع مختلف مدن العالم. وظهر توجه إطالة اللحية دون النظر إلى العمر والخبرة الحياتية قبل بضع سنوات ولم يفقد حيويته حتى الآن.كما انتشرت آراء مختلفة تتحدث عن إعجاب أغلبية النساء أكثر بالرجال الملتحين، لأن اللحية تعطيهم قوة شخصية، ما يخلق انطباعا إيجابيا لديهن. إلا أن البحث كشف أن الأمر مبالغ فيه كالمعتاد، حيث اتضح أن 35% من النساء فقط يعتقدن بأن الرجال الملتحين أكثر إثارة. 

رامبلر



اقرأ أيضاً
العلماء يكتشفون طفرة جينية قد تفسر سبب تفاوت ساعات النوم
في كشف علمي مثير، اكتشف باحثون طفرة جينية نادرة في جين SIK3 تمنح بعض الأشخاص قدرة استثنائية على النوم لساعات أقل دون التأثير على صحتهم أو نشاطهم، ما يفتح الباب لإعادة التفكير في كم نحتاج من النوم فعلًا كل ليلة؟ وقاد فريق من الأكاديمية الصينية للعلوم دراسة اكتشف خلالها طفرة جينية لدى شخص ينام 6.3 ساعات فقط كل ليلة، ومع ذلك يتمتع بصحة جيدة. جاء هذا الاكتشاف ضمن مشروع بحثي يهدف إلى فهم الأشخاص الذين ينامون لساعات أقل من المعتاد بشكل طبيعي ودون التأثير على نشاطهم أو صحتهم، وفقًا لموقع Sciences Alert. وتُعد هذه الطفرة الخامسة التي يتم ربطها بظاهرة النوم القصير، مما يعزز الفكرة القائلة بأن الجينات تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد عدد ساعات النوم التي يحتاجها الجسم ليشعر بالراحة ويؤدي وظائفه اليومية بشكل طبيعي. وقد وجد الباحثون أن الفئران المعدلة وراثيًا بنفس الطفرة الجينية تنام أيضًا لفترات أقل، وإن كان الفارق طفيفًا؛ حيث كانت هذه الفئران تنام عادةً حوالي 12 ساعة يوميًا، وقد قللت الطفرة هذه المدة بنحو نصف ساعة. وأظهرت فحوصات نشاط الدماغ لدى الفئران أن البروتينات الناتجة عن الجين المتحور كانت نشطة في المشابك العصبية التي تربط الخلايا العصبية ببعضها. ويُنتج جين SIK3 بروتينًا يُسمى "كيناز"، الذي يرسل إشارات كيميائية إلى بروتينات أخرى لتعديل وظائفها. ويبدو أن بعض هذه الإشارات تُشارك في تنظيم مدة النوم التي يحتاجها الجسم. وقال الباحثون إلى أن "هذه النتائج تُعزز فهمنا للأسس الجينية للنوم، وتُسلط الضوء على دور نشاط الكيناز في تنظيم النومعبر الأنواع المختلفة، كما تدعم استراتيجيات علاجية مُحتملة لتعزيز كفاءة النوم." بحسب الدراسة التي نُشرت في موقع جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، يساعد اكتشاف هذه الطفرات الجينية في تسليط الضوء على ما يفعله الدماغ أثناء النوم، مثل الحفاظ على صحة الجهاز المناعي، وتحسين القدرات الإدراكية، وتنظيم أحداث اليوم. وأوضحت عالمة الأعصاب وخبيرة الوراثة يينغ-هوي فو في حديثها لمجلة Nature: "الأشخاص الذين يعانون من متلازمة النوم غير الطبيعي يمكنهم أداء وظائف الجسم أثناء النوم بشكل أفضل مما نستطيع."
غير مصنف

بسبب جهلها لـ “الجنرال فرانكو”.. رفض منح الجنسية الإسبانية لمهاجرة مغربية
رفضت المحكمة الوطنية الإسبانية بشكل نهائي طلب سيدة مغربية الحصول على الجنسية الإسبانية عن طريق الإقامة، معتبرة أنها لم تثبت مستوى الاندماج المطلوب بموجب التشريع الحالي. وأيدت المحكمة بذلك رأي قاضي السجل المدني الذي قيم بشكل سلبي إجابات مقدمة الطلب في مقابلة أجريت معها لتقييم مدى تكيفها الثقافي والاجتماعي مع البلاد. وخلال المقابلة، طُرحت عليها أسئلة تعتبر أساسية بالنسبة لأي مواطن إسباني، مثل هوية مؤلف رواية دون كيخوت أو الشخصية التاريخية فرانسيسكو فرانكو. وبحسب حكم المحكمة، لم تتمكن المرأة من الإجابة بشكل واضح على هذه الأسئلة، ولا على أسئلة أخرى تتعلق بالهيكل الإقليمي للدولة، أو الحقوق والواجبات الدستورية، أو التحول الديمقراطي، أو الأعياد الوطنية، أو الشخصيات البارزة في الثقافة الإسبانية. وعلاوة على ذلك، لاحظ القاضي أن مقدمة الطلب للحصول على الجنسية أظهرت صعوبات خطيرة في فهم اللغة الإسبانية والتعبير عنها باللغة الإسبانية، وهو ما كان له تأثير كبير في التقييم النهائي. وتنص المادة 22.4 من القانون المدني الإسباني على أن منح الجنسية الإسبانية عن طريق الإقامة، يفرض إثبات درجة كافية من الاندماج في المجتمع. وتؤكد الغرفة الإدارية بالمحكمة الوطنية في حكمها أنه بما أن الجنسية تنطوي على رابطة قانونية أقوى من مجرد الإقامة القانونية، فمن المعقول أن نطلب من مقدم الطلب التكيف مع البلد وثقافته بدرجة أعلى. وتضيف المحكمة أن الجنسية ليست إجراء إداريا بسيطا، بل هي قرار يمنح حقوقا كاملة في المجالات السياسية والمدنية والاجتماعية، وبالتالي يجب أن يكون مصحوبا بمستوى أدنى من الإلمام بمؤسسات وعادات ولغة البلد الذي يرغب المرء في الانتماء إليه.
غير مصنف

كاميرات المراقبة تكشف تفاصيل جديدة حول شجار الدركي والممرض بقلعة السراغنة
شهد المركز الصحي بالحي الإداري في قلعة السراغنة في صباح الأربعاء، 19 مارس 2025، شجارا عنيفا بين دركي وممرض ، ما تسبب في اصابة الطرفين، و ترويح المرضى و المرتفقين. وحسب مصادر "كشـ24" تم نقل كل من الدركي والممرض إلى مستشفى السلامة لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة. فيما حالت النيابة العامة بقلعة السراغنة ملف النزاع إلى الشرطة القضائية للتحقيق، وأمرت بتفريغ محتوى تسجيلات كاميرات المراقبة التي وثقت الحادث. ووفق المصادر ذاتها فقد تقدم الممرض بشهادة طبية بمدة عجز تناهز 60 يوما تؤكد ان الحادت أسفر عن إصابة الممرض بكسور مزدوجة في الساق وثلاثية في الوجه، بالإضافة إلى تسجيل خسائر مادية في المكتب نتيجة العراك. وفقًا للمعلومات المتوفرة، تم تقديم الدركي أمام النيابة العامة، حيث تمت متابعته في حالة اعتقال بتهمة الضرب والجرح، وأُحيل إلى السجن مع تحديد يوم الاثنين، 24 مارس 2025، كموعد لجلسة المحاكمة. في المقابل، تمت متابعة الممرض في حالة سراح بتهمة استعمال العنف. والجدير بالذكر أن هناك تسجيل فيديو الحادث حصلت عليه كشـ24 وقامت بتفريغه يُظهر أن الممرض هو من بادر بمحاولة الاعتداء على الدركي أولاً، وأنه كان يسير على قدميه دون ظهور إصابات واضحة عليه من التي ذكرت في الشهادة الطبية. كما ان الامر يتعلق بشجار وتبادل للضرب وليس اعتداء من طرف الدركي على الطرف الاخر، وذلك في انتظار التحقق من الامر في التحقيقات الجارية تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد الملابسات الكاملة لهذا الحادث واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بحق الطرفين.   السعدية فنتاس
غير مصنف

بعد إعفاء السحيمي.. الوزير برادة يكلف أقضاض بمهام الكاتب العام
كلف محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، الحسين أقضاض، بمهام الكاتب العام للوزارة، وذلك بعد قرار إعفاء الكاتب العام السابق، الاستقلالي يونس السحيمي. وأشارت المصادر إلى أن التكليف مؤقت، في انتظار تعيين مسؤول جديد. وأثار قرار الإعفاء الكثير من الجدل في أوساط شغيلة التعليم، حيث اعتبر استقلاليون أن القرار له خلفية سياسية، بينما ذهب آخرون إلى أن الأمر يتعلق بتفاعل مع انتقادات لأطراف نقابية تحدثت عن محاباة لنقابة الذراع النقابي لحزب الاستقلال، وبطء تنزيل مخرجات الحوار القطاعي. كما أثار التعيين المؤقت لأقضاض في مهام الكاتب العام بدوره موجة انتقادات، حيث رأى عدد من المتتبعين للشأن التعليمي بأن الأمر يتعلق بأحد الأسماء المعروفة بكونه ضمن "الحرس القديم". وقد سبق أن أثير اسمه في ملفات لها علاقة باختلالات تنزيل البرنامج الاستعجالي.وكان أقضاض قبل ذلك يشغل منصب المفتش العام للوزارة. وتشير المعطيات إلى أن له بصمة واضحة في موجة الإعفاءات التي أعلن عنها الوزير برادة في حق حوالي 26 مديرا إقليميا.
غير مصنف

زوجة تطلب الطلاق من زوجها بسبب “تشات جي بي تي”
في حادثة غريبة من نوعها، تقدمت امرأة يونانية بطلب الطلاق بعدما طلبت من "تشات جي بي تي" (CHATGPT) قراءة فنجان القهوة اليونانية الخاص بزوجها، وتلقت إجابة أخذتها على محمل الجد. وفي التفاصيل، لجأت المرأة، المتزوجة منذ 12 عاما وهي أم لطفلين، إلى روبوت الدردشة المطوّر من شركة "OpenAI" (شركة تكنولوجية تختص بتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي) وطلبت منه تفسير شكل بقايا القهوة في صورة لفنجان زوجها، وهو تحديث عصري لفن عتيق يُعرف بـ"قراءة الفنجان". والنتيجة؟ أخبرها "تشات جي بي تي"، وفق ما يُزعم، أن زوجها على علاقة بامرأة أصغر سنا تسعى لتدمير أسرتهما، وبناء على هذه "القراءة الغيبية" التي صدقتها تماما، بادرت على الفور إلى إجراءات الطلاق. وظهر الزوج المصدوم في البرنامج الصباحي اليوناني "To Proino" ليروي الحادثة قائلا: "هي غالبا ما تنجذب إلى الأمور الرائجة"، مضيفا: "في أحد الأيام، أعدّت لنا قهوة يونانية، واعتقدَت أن من الممتع التقاط صور للفناجين وطلب قراءة من تشات جي بي تي". وبحسب ما زُعم، كشف الفنجان عن امرأة غامضة يبدأ اسمها بحرف "E"، كان الزوج "يحلم بها"، وكان من "المكتوب" أن يبدأ علاقة معها. أما فنجان الزوجة، فرسم صورة أكثر سوداوية: الزوج يخونها بالفعل، و"المرأة الأخرى" تسعى لتدمير بيتهما. وأوضح الزوج قائلا: "ضحكتُ على الأمر واعتبرته هراء، لكنها هي أخذته بجدية. طلبت مني أن أغادر المنزل، وأخبرت أطفالنا أننا سنتطلق، ثم تلقيت اتصالا من محام. عندها فقط أدركت أن الأمر ليس مجرد نزوة عابرة". وحين رفض الزوج الموافقة على الطلاق بالتراضي، تلقى أوراق الطلاق رسميا بعد ثلاثة أيام فقط. وأشار الزوج إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تقع فيها زوجته تحت تأثير التفسيرات الغيبية. وتابع: "قبل سنوات، زارت منجمة، واستغرق الأمر عاما كاملا لتقتنع بأن ما سمعته لم يكن حقيقيا". من جانبه، شدد محامي الزوج على أن ما يُقال عبر روبوتات الذكاء الاصطناعي لا يحمل أي قيمة قانونية، مؤكدا أن موكله "بريء حتى تثبت إدانته". في المقابل، أشار عدد من ممارسي فن "قراءة الفنجان" إلى أن التفسير الحقيقي لا يقتصر على بقايا القهوة فقط، بل يشمل أيضا تحليل الرغوة والصحن. المصدر: روسيا اليوم عن  greek city times
منوعات

ظاهرة غريبة في أنتاركتيكا تحير العلماء!
أظهرت الصفيحة الجليدية في أنتاركتيكا (AIS) علامات نمو قياسية خلال الأعوام 2021-2023، بعد عقود من الذوبان المتسارع الذي كان يساهم بشكل كبير في ارتفاع منسوب البحار العالمية. وتم رصد هذا التحول المثير من خلال بيانات دقيقة جمعتها بعثتا GRACE وGRACE-FO الفضائيتان، اللتان تقومان بقياس التغيرات في مجال الجاذبية الأرضية لتتبع التقلبات في الكتلة الجليدية. وكشفت الدراسة عن تحسن ملحوظ في كتلة الجليد، حيث تحولت الصفيحة من خسارة سنوية بلغت 142 غيغاطن خلال العقد السابق (2011-2020)، إلى اكتساب كتلة جليدية بمعدل 108 غيغا طن سنويا في السنوات الثلاث الأخيرة. وهذا التحول كان أكثر وضوحا في شرق أنتاركتيكا (شرق القارة القطبية الجنوبية)، وخاصة في منطقة ويلكس لاند-كوين ماري لاند (WL-QML)، حيث شهدت الأحواض الجليدية الرئيسية الأربعة: توتن (Totten)، جامعة موسكو (Moscow University)، دينمان (Denman)، وخليج فينسين (Vincennes Bay)، انتعاشا ملموسا بعد سنوات من الخسائر الكبيرة. ويعزو العلماء هذه الظاهرة غير المتوقعة إلى زيادة غير مسبوقة في هطول الأمطار والثلوج في المنطقة، ما أدى إلى تراكم الثلوج بكميات تفوق معدلات الذوبان. وهذا النمو الجليدي كان كافيا لتعويض جزء من الخسائر المستمرة في غرب القارة القطبية الجنوبية، وساهم في تقليل الارتفاع العالمي لمستوى سطح البحر بنحو 0.3 ملم سنويا، وهو تأثير وإن كان صغيرا إلا أنه يحمل دلالة علمية مهمة. لكن العلماء يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تكون مؤقتة ولا تعكس بالضرورة تحولا في الاتجاه طويل الأمد. فالصفيحة الجليدية القطبية الجنوبية، التي تحتوي على أكثر من نصف المياه العذبة في العالم، تظل أحد العوامل الرئيسية المقلقة في معادلة ارتفاع مستوى سطح البحر، إلى جانب ذوبان غرينلاند والتوسع الحراري للمحيطات. وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة علمية جديدة حول ديناميكيات المناخ القطبي وتفاعلاته المعقدة، ويؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم آليات هذه التغيرات وتأثيراتها المحتملة على النماذج المناخية الحالية. بينما يقدم بصيص أمل مؤقتا، يظل التحدي الأكبر هو تحديد ما إذا كان هذا الانتعاش الجليدي مجرد توقف مؤقت في مسار الذوبان المستمر، أم أنه يشير إلى تحول جذري في سلوك الصفيحة الجليدية الأكبر على كوكبنا.   نيويورك بوست
منوعات

جملة “سامة” واحدة قد تنهي علاقتك العاطفية إلى الأبد!
تظهر الدراسات النفسية الحديثة كيف يمكن لعبارة واحدة فقط أن تهدد استقرار العلاقات العاطفية. ومن خلال تحليل أنماط التواصل بين الأزواج، يكشف الخبراء أن بعض الكلمات، وإن بدت عابرة، قد تحمل أثرا نفسيا عميقا يُعجّل بانهيار العلاقة، خاصة حين تُستخدم أثناء الشجارات أو لحظات التوتر. وبهذا الصدد، حذّر عالم النفس الأمريكي الدكتور مارك ترافرز، من عبارة وصفها بأنها "الأكثر سمّية" على الإطلاق، قائلا إنها كفيلة بتدمير العلاقة إلى الأبد إن نُطقت، حتى لو عن غير قصد. وتقول العبارة: "لماذا لا يمكنك أن تكون أكثر شبها بـ[فلان]؟". وأوضح ترافرز، في مقال نشرته شبكة CNBC، أن هذه المقارنة، سواء كانت مع شريك سابق أو صديق أو أحد الوالدين أو حتى نسخة سابقة من الشريك نفسه، تحمل رسالة ضمنية خطيرة تقول: "أنت لا تكفي، وشخص آخر قد يكون أفضل منك". ويصف ترافرز هذا السلوك بـ"تأثير الموت بالمقارنة"، مشيرا إلى أنه يدمر الإحساس بالقيمة الذاتية ويفقد الطرف الآخر شعوره بالأمان العاطفي. وقال: "قد تبدو العبارة مجرد تنفيس لحظي عن الإحباط، لكن ضررها النفسي عميق. الشريك لا يشعر بعدها بأنه محبوب كما هو، بل يبدأ بالتشكيك في نفسه". وحذر من أن هذه المقارنة ليست إلا عرضا لخلل أعمق، غالبا ما يرتبط بغياب التواصل الصريح. وأضاف: "بدلا من التعبير المباشر عن الاحتياجات، يكبت بعض الأشخاص مشاعرهم حتى تنفجر في شكل انتقادات جارحة أو مقارنات قاسية". وأشار إلى أن العلاقات لا تنهار فجأة، بل "تتآكل تحت وطأة تراكم الأخطاء الصغيرة"، ومعظمها لفظي. ومن جهته، قدّم المعالج النفسي جيف غونتر، أربع عبارات اعتبرها مؤشرات حمراء على وجود خلل في العلاقة، وهي: "نحن مختلفان جدا"، "لا نتشاجر أبدا"، "تقدّمت العلاقة بسرعة"، "الكيمياء بيننا مذهلة". وأوضح أن التركيز على "الكيمياء" فقط، دون أسس من التفاهم والانسجام الواقعي، قد يشير إلى ضعف العلاقة من الداخل. كما أدرجت خبيرة العلاقات الجنسية، تريسي كوكس، عبارة "لماذا لا يمكنك أن تكون مثل..." ضمن قائمة بـ18 عبارة يجب تجنبها تماما داخل أي علاقة، لما لها من آثار مدمّرة على التواصل والتقدير المتبادل. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

إفلاس أكبر وأشهر شركة تخسيس في العالم!
أعلنت شركة "WW International" إيداعها طلبا للحماية من الإفلاس أمام المحكمة المختصة في ولاية ديلاوير الأمريكية، في خطوة تهدف إلى تخفيض ديونها البالغة نحو 1.6 مليار دولار. ويأتي ذلك وسط تراجع أعمال الشركة التقليدية بسبب انتشار أدوية علاج السمنة مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وجاء هذا الإعلان بعد تراجع حاد في أداء الشركة، التي كانت تعد أحد أبرز الأسماء في مجال برامج إنقاص الوزن، حيث انخفضت قيمتها السوقية بشكل كبير، وهوت أسهمها بنسبة 40% في التعاملات اللاحقة للإعلان عن خطة إعادة الهيكلة. وتأتي هذه الخطوة ضمن اتفاق مع مجموعة من الدائنين لتسوية ديون بقيمة 1.15 مليار دولار، بينما تتراوح أصول والتزامات الشركة بين مليار وعشرة مليارات دولار وفقا لوثائق المحكمة. وكانت "WeightWatchers" قد بدأت نشاطها في ستينيات القرن الماضي كمجموعة دعم أسبوعية لإنقاص الوزن، قبل أن تتحول إلى علامة تجارية عالمية يتبعها الملايين. إلا أن ظهور أدوية جديدة لعلاج السمنة، مثل "ويغوفي" من إنتاج "نوفو نورديسك" و"زيبباوند" من "إيلي ليلي"، قلّص الطلب على برامجها التقليدية، مما دفعها إلى التوسع في تقديم الخدمات الطبية عن بُعد عام 2023 في محاولة للتكيف مع التغيرات السوقية. ورغم هذه الجهود، سجلت الشركة خسائر فادحة بلغت 345.7 مليون دولار العام الماضي، كما تراجعت إيرادات الاشتراكات بنسبة 5.6% مقارنة بالعام السابق. يذكر أن الشركة غيرت اسمها إلى "WW International" عام 2018 في إطار تحولها نحو التركيز على الصحة العامة بدلا من الاقتصار على برامج إنقاص الوزن. منتجات Wegovy وOzempic وتجدر الإشارة إلى أن أسهم الشركة شهدت انهيارا بنسبة 60% منذ أن كشفت "وول ستريت جورنال" في أبريل الماضي نيتها التقدم بطلب الإفلاس، مما يعكس التحديات الكبيرة التي تواجهها في ظل المنافسة الشرسة من شركات الأدوية التي تقدم حلولا طبية لعلاج السمنة.
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

غير مصنف

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة