حوادث
دار بوعزة تغرق في المخدرات.. فما مصير الجماعات الترابية المجاورة
حذر العديد ممن صادفتهم كشـ24، من أن تصبح دار بوعزة، التابعة ترابيا لعمالة إقليم النواصر، موطن من لا موطن لهم، وملاذا آمنا لمن لا ملاذ لهم، من تجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية، والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، أو مركزا ومرتعا خصبا، لتوزيعها بالجملة والتقسيط على الراغبين فيها، على مستوى هذه الجماعة الحضرية، التي تعرف كثافة سكانية كبيرة، ونموا ديموغرافيا مطردا ومتسارعا، على غرار ما أصبحت عليه اليوم، في ملفات أبرزها الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، ونهب وسرقة الرمال، والتهريب الدولي للمخدرات عبر سواحلها، في ظل الغياب الشبه التام لآلة المراقبة، وخاصة إن إستمرت السلطات المعنية محليا، في نهج سياسة "التمياك وعين ميكة".
وشهدت جماعة دار بوعزة، في السنوات الأخيرة، رواجا حادا في تجارة المخدرات، ولم تنجح المصالح الدركية بالمركز الترابي دار بوعزة، إلا في مناسبات قليلة، في ضبط وحجز المخدرات، التي حاولت عصابات منظمة، إخراجها في إتجاه القارة العجوز، عن طريق الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي دار بوعزة، فكل الظروف تجعل من منطقة دار بوعزة، أرضا خصبة للمخدرات، منذ أن عمتها السيبة والتسيب الأمني، لأسباب يجهلها الجميع، وأصبحت قبلة لتجار المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية، لترويجها داخل تراب هذه الجماعة، أو نقلها لدول أخرى، عبر إستغلال الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي دار بوعزة.
ووفقا لمصادر كشـ24، فإن الظروف الأمنية الحالية، تجعل من منطقة دار بوعزة، أرضا خصبة لتوزيع وترويج مختلف أنواع المخدرات، منذ أن عمتها الفوضى الأمنية، وأصبحت الوجهة المفضلة لتجار الممنوعات، وحتى عصابات التهريب الدولي للمخدرات، والهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، محذرة ، أنه في ظل إنعدام الأمن، بجنبات ومحيط الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، دار بوعزة والمناطق الواقعة عليها، مع استمرار غياب دور المصالح الدركية، والسلطات المحلية وأعوانها، قد يسهم مما لا مجال يدعو للشك فيه، في توطين هذه التجارة المحظورة، وتصبح بذلك هذه المنطقة ومسالكها البحرية، مركزا لتوزيع المخدرات وتهريبها.
وكشفت مصادر كشـ24، أن غياب الدعم الأمني إقليميا وجهويا، أسهم في ترويج وتوزيع المخدرات بدار بوعزة، والمناطق الواقعة عليها، وأضافت ذات المصادر، أن حجم المخدرات والمخدرات الصلبة والقوية، التي تم ضبطها، على مستوى هذه المنطقة، بالتأكيد يعتبر نسبة ضئيلة جدا، مقارنة بما هو موجود على أرض الواقع، مما سيتسبب في متاعب كثيرة للمصالح الأمنية، بمراكز الدرك ومخافر الشرطة والجماعات المجاورة، في إنتظار أن تستيقظ السلطات الأمنية المعنية، وتواجه بكل ما أوتيت من قوة، العصابات المتورطة في تجارة المخدرات وتوزيعها، من خلال شن حملات أمنية كبرى، تستهدف هذه أفراد هذه العصابات، قصد تفكيكها وتقديم المتورطين على خلفيتها أمام العدالة.
حذر العديد ممن صادفتهم كشـ24، من أن تصبح دار بوعزة، التابعة ترابيا لعمالة إقليم النواصر، موطن من لا موطن لهم، وملاذا آمنا لمن لا ملاذ لهم، من تجار ومروجي المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية، والمشروبات الكحولية، ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع، أو مركزا ومرتعا خصبا، لتوزيعها بالجملة والتقسيط على الراغبين فيها، على مستوى هذه الجماعة الحضرية، التي تعرف كثافة سكانية كبيرة، ونموا ديموغرافيا مطردا ومتسارعا، على غرار ما أصبحت عليه اليوم، في ملفات أبرزها الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، ونهب وسرقة الرمال، والتهريب الدولي للمخدرات عبر سواحلها، في ظل الغياب الشبه التام لآلة المراقبة، وخاصة إن إستمرت السلطات المعنية محليا، في نهج سياسة "التمياك وعين ميكة".
وشهدت جماعة دار بوعزة، في السنوات الأخيرة، رواجا حادا في تجارة المخدرات، ولم تنجح المصالح الدركية بالمركز الترابي دار بوعزة، إلا في مناسبات قليلة، في ضبط وحجز المخدرات، التي حاولت عصابات منظمة، إخراجها في إتجاه القارة العجوز، عن طريق الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي دار بوعزة، فكل الظروف تجعل من منطقة دار بوعزة، أرضا خصبة للمخدرات، منذ أن عمتها السيبة والتسيب الأمني، لأسباب يجهلها الجميع، وأصبحت قبلة لتجار المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية، لترويجها داخل تراب هذه الجماعة، أو نقلها لدول أخرى، عبر إستغلال الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي دار بوعزة.
ووفقا لمصادر كشـ24، فإن الظروف الأمنية الحالية، تجعل من منطقة دار بوعزة، أرضا خصبة لتوزيع وترويج مختلف أنواع المخدرات، منذ أن عمتها الفوضى الأمنية، وأصبحت الوجهة المفضلة لتجار الممنوعات، وحتى عصابات التهريب الدولي للمخدرات، والهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، محذرة ، أنه في ظل إنعدام الأمن، بجنبات ومحيط الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي، دار بوعزة والمناطق الواقعة عليها، مع استمرار غياب دور المصالح الدركية، والسلطات المحلية وأعوانها، قد يسهم مما لا مجال يدعو للشك فيه، في توطين هذه التجارة المحظورة، وتصبح بذلك هذه المنطقة ومسالكها البحرية، مركزا لتوزيع المخدرات وتهريبها.
وكشفت مصادر كشـ24، أن غياب الدعم الأمني إقليميا وجهويا، أسهم في ترويج وتوزيع المخدرات بدار بوعزة، والمناطق الواقعة عليها، وأضافت ذات المصادر، أن حجم المخدرات والمخدرات الصلبة والقوية، التي تم ضبطها، على مستوى هذه المنطقة، بالتأكيد يعتبر نسبة ضئيلة جدا، مقارنة بما هو موجود على أرض الواقع، مما سيتسبب في متاعب كثيرة للمصالح الأمنية، بمراكز الدرك ومخافر الشرطة والجماعات المجاورة، في إنتظار أن تستيقظ السلطات الأمنية المعنية، وتواجه بكل ما أوتيت من قوة، العصابات المتورطة في تجارة المخدرات وتوزيعها، من خلال شن حملات أمنية كبرى، تستهدف هذه أفراد هذه العصابات، قصد تفكيكها وتقديم المتورطين على خلفيتها أمام العدالة.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث