وطني
خديجة بن قنة تلعب بالنار من جديد وتستفز المغاربة
بعد إثارتها حفيظة المغاربة، عدة مرات من خلال تدوينات معادية للوحدة الترابية للمملكة، عادت الصحافية الجزائرية بقناة الجزيرة القطرية “خديجة بن قنة” لاستفزاز المغاربة من خلال التساؤل عن مدى تشبت الادارة الامريكية الجديدة بالاعتراف الامريكي بمغربية الصحراء.وتساءلت بن قنة في تغريدة جديدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر ، هل يتراجع بايدن عن قرار ترامب الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء، وهو ما اعتبره متتبعون نوعا من الاستفزاز والمضايقة للمغاربة، والتشفي فيهم.وسبق للاعلامية "خديجة بن قنة" ان استفزت المغاربة عدة مرات مستغلة شهرتها كصحفية بالجزيرة لتمرير الكثير من المغالطات و الخلط بين القضايا واخرها تدوينة نشرتها على حسابها بموقع “فيسبوك” جاء فيها : كُلُّ عام والشَّعب المغربيُّ الشقيق بخير بمناسبة عيد الاستقلال الذي يوافق هذا اليوم 18 نوفمبر، وهو تاريخ يصادف الاحتفال بعودة الملك المغربيِّ محمد الخامس من المنفى وإعلانه فورًا عن استقلال مملكته الكاملة في عام 1956″.وحاولت خديجة بن قنة من خلال هذه التدوينة إرضاء أسيادها في الجزائر وقطر، على اعتبار أن المغرب لم يحصل على استقلال مملكته الكاملة سنة 1956، حيث أن المملكة استرجعت اقاليم سيدي افني سنة 1969 وطانطان وطرفاية 1958 والصحراء المغربية كاملة 1975.وتحاول الجزائر تصريف مواقفها المعادية للمغرب في قضية الصحراء، من خلال عدد من الأذرع الإعلامية، و الذباب الالكتروني، خصوصا اعلامييها من أصول جزائرية، الذين يهاجمون المغرب على صفحاتهم بمواقع التواصل الإجتماعي، عقب القرار التاريخي للولايات المتحدة الأمريكية بالاعتراف بالسيادة المغربية الكاملة على كافة الأقاليم الجنوبية.
بعد إثارتها حفيظة المغاربة، عدة مرات من خلال تدوينات معادية للوحدة الترابية للمملكة، عادت الصحافية الجزائرية بقناة الجزيرة القطرية “خديجة بن قنة” لاستفزاز المغاربة من خلال التساؤل عن مدى تشبت الادارة الامريكية الجديدة بالاعتراف الامريكي بمغربية الصحراء.وتساءلت بن قنة في تغريدة جديدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر ، هل يتراجع بايدن عن قرار ترامب الاعتراف بسيادة المغرب على الصحراء، وهو ما اعتبره متتبعون نوعا من الاستفزاز والمضايقة للمغاربة، والتشفي فيهم.وسبق للاعلامية "خديجة بن قنة" ان استفزت المغاربة عدة مرات مستغلة شهرتها كصحفية بالجزيرة لتمرير الكثير من المغالطات و الخلط بين القضايا واخرها تدوينة نشرتها على حسابها بموقع “فيسبوك” جاء فيها : كُلُّ عام والشَّعب المغربيُّ الشقيق بخير بمناسبة عيد الاستقلال الذي يوافق هذا اليوم 18 نوفمبر، وهو تاريخ يصادف الاحتفال بعودة الملك المغربيِّ محمد الخامس من المنفى وإعلانه فورًا عن استقلال مملكته الكاملة في عام 1956″.وحاولت خديجة بن قنة من خلال هذه التدوينة إرضاء أسيادها في الجزائر وقطر، على اعتبار أن المغرب لم يحصل على استقلال مملكته الكاملة سنة 1956، حيث أن المملكة استرجعت اقاليم سيدي افني سنة 1969 وطانطان وطرفاية 1958 والصحراء المغربية كاملة 1975.وتحاول الجزائر تصريف مواقفها المعادية للمغرب في قضية الصحراء، من خلال عدد من الأذرع الإعلامية، و الذباب الالكتروني، خصوصا اعلامييها من أصول جزائرية، الذين يهاجمون المغرب على صفحاتهم بمواقع التواصل الإجتماعي، عقب القرار التاريخي للولايات المتحدة الأمريكية بالاعتراف بالسيادة المغربية الكاملة على كافة الأقاليم الجنوبية.
ملصقات
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني
وطني