مجتمع
حقوقيون ينددون بموجة الغلاء الجديدة والاستمرار في إضعاف القدرة الشرائية للمغاربة
قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن الظرفية العامة متسمة باشتداد الأزمة الاقتصادية والاجتماعية على الطبقات الوسطى والفقيرة، من خلال استمرار وتيرة ارتفاع الأسعار في جميع المواد الأساسية والخدمات الاجتماعية والمحروقات، والنقل.
وأكدت الجمعية في بلاغ لمكتبها المركزي، أن هذا الوضع أثقل كاهل المستهلك المغربي وأضعف قدرته الشرائية، وزاد من تفقير الفئات المتوسطة والفقيرة، في حين تنامت أرباح الشركات والمؤسسات الخاصة وشركات توزيع المحروقات، في ظل استمرار تعطيل شركة “لاسامير” لتكرير النفط بالمحمدية، لصالح اللوبي الذي يسيطر على سوق المحروقات بدون حسيب ولا رقيب.
ونددت الجمعية بالموجة الجديدة في غلاء أثمان كل أصناف المواد الأولية والغذائية والمحروقات، محملة الدولة مسؤولية هذا الوضع المرشح للانفجار.
وأعربت الجمعية عن قلقها الشديد من عدم إيجاد السلطات لحلولا مستعجلة، حتى الآن، للساكنة المتضررة من هدم منازلها جراء الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز أوائل شتنبر الماضي، مطالبة بتسوية وضعية كل المتضررين “في أقرب وقت ممكن، وخاصة في ظل ما تعيشه المنطقة من برد قارس”.
قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إن الظرفية العامة متسمة باشتداد الأزمة الاقتصادية والاجتماعية على الطبقات الوسطى والفقيرة، من خلال استمرار وتيرة ارتفاع الأسعار في جميع المواد الأساسية والخدمات الاجتماعية والمحروقات، والنقل.
وأكدت الجمعية في بلاغ لمكتبها المركزي، أن هذا الوضع أثقل كاهل المستهلك المغربي وأضعف قدرته الشرائية، وزاد من تفقير الفئات المتوسطة والفقيرة، في حين تنامت أرباح الشركات والمؤسسات الخاصة وشركات توزيع المحروقات، في ظل استمرار تعطيل شركة “لاسامير” لتكرير النفط بالمحمدية، لصالح اللوبي الذي يسيطر على سوق المحروقات بدون حسيب ولا رقيب.
ونددت الجمعية بالموجة الجديدة في غلاء أثمان كل أصناف المواد الأولية والغذائية والمحروقات، محملة الدولة مسؤولية هذا الوضع المرشح للانفجار.
وأعربت الجمعية عن قلقها الشديد من عدم إيجاد السلطات لحلولا مستعجلة، حتى الآن، للساكنة المتضررة من هدم منازلها جراء الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز أوائل شتنبر الماضي، مطالبة بتسوية وضعية كل المتضررين “في أقرب وقت ممكن، وخاصة في ظل ما تعيشه المنطقة من برد قارس”.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع