مراكش
حقوقيون يدخلون على خط مآل المركز الصحي القاضي عياض
وجهت التنسيقية الجهوية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي وإتحاد جمعيات الداوديات عمدة الكمدينة فاطمة الزهراء المنصوري، بشأن مآل المركز الصحي القاضي عياض المتواجد بحي الداوديات الوحدة الرابعة والذي تم إغلاقه منذ سنة 2018 من أجل إعادة بنائه أو ترميمه وهو الأمر الذي طال أمده لحد اليوم من سنة 2023 دون أي ترميم او بناء.
وقد جعل الامر الساكنة وفعاليات جمعوية في المنطقة تطالب بتوضيحات لمآل مركزهم الصحي (القاضي عياض) والذي يغطي منطقتهم والمعروفة بكثافتها السكانية، وجعل الساكنة في حيرة من أمرها ولا تعرف أين تتوجه لتلقيح أطفالها ومن يمدها ببعض الأدوية لمرضى السكري او الضغط الدموي والقلب إلخ.. نظرا للدور المحوري الذي كان يقوم به هذا المركز الصحي منذ إغلاقه سنة 2018.
وقد اضطرت الساكنة للتوجه إلى مستوصف المحمدية (الزيتونة) بالوحدة الثانية بالداوديات إلا أن الآخير طاله الإغلاق هو الآخر بسبب تصدعات وتشققات بفعل الزلزال الذي عرفته مدينة مراكش في الشهر الماضي ماجعل فعاليات المجتمع المدني والساكنة في حيرة من أمرها وهو ماجعل كل الضغط منكب على المركز الصحي الوحدة الخامسة بأطره الطبية والتمريضية نظرا لصغر حجمه.
وذكرت التنسيقية الجهوية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي العمدة أنه تمت مراسلتها بتاريخ 24/7/2023 وأيضا مراسلة جمعيات المجتمع المدني والساكنة هي الأخرى في أوقات سابقة دون تحديد أي موعد لبناء او ترميم هذا المركز الصحي والذي طال أمد إغلاقه لأزيد من أربع سنوات وهو ماجعل الساكنة تعاني من حقها في الصحة الذي نص عليه الدستور المغربي وما تضمنه الفصل 31 والذي ينص على ضرورة استفادة المواطنات والمواطنين، على قدم المساواة، من الحق في العلاج والعناية الصحية، وكذا الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية، والتضامن التعاضدي أو المنظم من لدن الدولة.
واضافت المراسلة ان المعطيات المتوفرة تشير لرصد ميزانية لهذا المركز بقيمة اربعمائة مليون سنتيم وان الدراسة أنجزت لهذا المشروع منذ مدة طويلة إلا أن لحد الساعة لازالت الأمور كما هي عليه وهو ما يحرم الساكنة من مستوصفهم وحقهم في الصحة والأدوية وهو ما يستدعى التساؤل عن موعد بناء هذا المركز الصحي (القاضي عياض) لرفع جميع الشبهات لدى الساكنة مع إيجاد حل فوري للمركز الصحي المحمدية (الزيتونة) الوحدة الثانية والذي تم إغلاقه هو الآخر في وجه الساكنة .
وجهت التنسيقية الجهوية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي وإتحاد جمعيات الداوديات عمدة الكمدينة فاطمة الزهراء المنصوري، بشأن مآل المركز الصحي القاضي عياض المتواجد بحي الداوديات الوحدة الرابعة والذي تم إغلاقه منذ سنة 2018 من أجل إعادة بنائه أو ترميمه وهو الأمر الذي طال أمده لحد اليوم من سنة 2023 دون أي ترميم او بناء.
وقد جعل الامر الساكنة وفعاليات جمعوية في المنطقة تطالب بتوضيحات لمآل مركزهم الصحي (القاضي عياض) والذي يغطي منطقتهم والمعروفة بكثافتها السكانية، وجعل الساكنة في حيرة من أمرها ولا تعرف أين تتوجه لتلقيح أطفالها ومن يمدها ببعض الأدوية لمرضى السكري او الضغط الدموي والقلب إلخ.. نظرا للدور المحوري الذي كان يقوم به هذا المركز الصحي منذ إغلاقه سنة 2018.
وقد اضطرت الساكنة للتوجه إلى مستوصف المحمدية (الزيتونة) بالوحدة الثانية بالداوديات إلا أن الآخير طاله الإغلاق هو الآخر بسبب تصدعات وتشققات بفعل الزلزال الذي عرفته مدينة مراكش في الشهر الماضي ماجعل فعاليات المجتمع المدني والساكنة في حيرة من أمرها وهو ماجعل كل الضغط منكب على المركز الصحي الوحدة الخامسة بأطره الطبية والتمريضية نظرا لصغر حجمه.
وذكرت التنسيقية الجهوية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بجهة مراكش-آسفي العمدة أنه تمت مراسلتها بتاريخ 24/7/2023 وأيضا مراسلة جمعيات المجتمع المدني والساكنة هي الأخرى في أوقات سابقة دون تحديد أي موعد لبناء او ترميم هذا المركز الصحي والذي طال أمد إغلاقه لأزيد من أربع سنوات وهو ماجعل الساكنة تعاني من حقها في الصحة الذي نص عليه الدستور المغربي وما تضمنه الفصل 31 والذي ينص على ضرورة استفادة المواطنات والمواطنين، على قدم المساواة، من الحق في العلاج والعناية الصحية، وكذا الحماية الاجتماعية والتغطية الصحية، والتضامن التعاضدي أو المنظم من لدن الدولة.
واضافت المراسلة ان المعطيات المتوفرة تشير لرصد ميزانية لهذا المركز بقيمة اربعمائة مليون سنتيم وان الدراسة أنجزت لهذا المشروع منذ مدة طويلة إلا أن لحد الساعة لازالت الأمور كما هي عليه وهو ما يحرم الساكنة من مستوصفهم وحقهم في الصحة والأدوية وهو ما يستدعى التساؤل عن موعد بناء هذا المركز الصحي (القاضي عياض) لرفع جميع الشبهات لدى الساكنة مع إيجاد حل فوري للمركز الصحي المحمدية (الزيتونة) الوحدة الثانية والذي تم إغلاقه هو الآخر في وجه الساكنة .
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش