مجتمع
حراس السيارات يستخلصون أثمنة تتنافى ودفتر التحملات لمجلس جماعة سيدي رحال الشاطئ
تشهد الجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، تحديا كبيرا وتسيبا ملحوظا، من لدن حراس السيارات أصحاب الجيليات الصفراء، في تحد صارخ لكل الظوابط القانونية المتعلقة بواجب الإستخلاص، التي أقرها المجلس الجماعي المنتخب، والذي يقضي من خلال دفتر التحملات، بأداء 4 دراهم لركن العربات والسيارات، بمحيط وجنبات الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي سيدي رحال الشاطئ.
وبالرغم من القرارات التي فرضها دفتر التحملات بخصوص استغلال المواقف الخاصة بالسيارات ،وإستخلاص ثمن ركن العربات، على مستوى جماعة سيدي رحال الشاطئ، فإن حراس السيارات المذكورين، يستخلصون مبالغ مالية قدرت ب 10 دراهم، مقابل ركن كل سيارة، في ظل عدم تدخل السلطات محلية والمجلس الجماعي الحضري سيدي رحال الشاطئ.
وعبر أحد أفراد الجالية المغربية المقيمة بالديار الفرنسية، يدعى " بوشعيب ، ح "، في تصريح للصحيفة الإلكترونية كش 24، عن تذمره واستيائه من هذه التجاوزات الصادرة عن حراس السيارات، مطالبا السلطات المحلية بالتدخل لوقفها، مضيفا في تصريحه أنه تعرض للإبتزاز من طرف حارس سيارات قرب مقهى " محينينة"، الواقعة غير بعيد من أمواج بحر الشريط الساحلي سيدي رحال الشاطئ، بحيث طالبه بأداء ثمن غير معقول وغير مبرر، حدده المشتكي في 10 دراهم، وهو الأمر الذي إضطره لدفعه بالقوة، مخافة بطش حارس السيارات، ما يستلزم وفق المصدر نفسه، تدخل السلطات العمومية المختصة، لزجر المخالفين من حراس السيارت.
ومن خلال ما عاينته الجريدة، فإن هناك استياء كبير يسود مختلف شوارع الجماعة الحضرية، سيدي رحال الشاطئ، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، من تكاثر أصحاب الصدريات الصفر، الذين صاروا يفرضون أثمنة خيالية، على أصحاب العربات مقابل الركن، ما يتطلب بضرورة تدخل السلطات العمومية، لوضع حد لكل هذه التجاوزات، التي يقوم بها هؤلاء المخالفون، والتي تخلق بين الفينة و الأخرى، مشادات كلامية تصل حد السب والشتم، والضرب أحيانا، مع بعض الزبناء الذين يرفضون فرض هذه المبالغ، خصوصا بالقرب من الشاطئ الرملي سيدي رحال.
تشهد الجماعة الحضرية سيدي رحال الشاطئ، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، تحديا كبيرا وتسيبا ملحوظا، من لدن حراس السيارات أصحاب الجيليات الصفراء، في تحد صارخ لكل الظوابط القانونية المتعلقة بواجب الإستخلاص، التي أقرها المجلس الجماعي المنتخب، والذي يقضي من خلال دفتر التحملات، بأداء 4 دراهم لركن العربات والسيارات، بمحيط وجنبات الشريط الساحلي لبحر المحيط الأطلسي سيدي رحال الشاطئ.
وبالرغم من القرارات التي فرضها دفتر التحملات بخصوص استغلال المواقف الخاصة بالسيارات ،وإستخلاص ثمن ركن العربات، على مستوى جماعة سيدي رحال الشاطئ، فإن حراس السيارات المذكورين، يستخلصون مبالغ مالية قدرت ب 10 دراهم، مقابل ركن كل سيارة، في ظل عدم تدخل السلطات محلية والمجلس الجماعي الحضري سيدي رحال الشاطئ.
وعبر أحد أفراد الجالية المغربية المقيمة بالديار الفرنسية، يدعى " بوشعيب ، ح "، في تصريح للصحيفة الإلكترونية كش 24، عن تذمره واستيائه من هذه التجاوزات الصادرة عن حراس السيارات، مطالبا السلطات المحلية بالتدخل لوقفها، مضيفا في تصريحه أنه تعرض للإبتزاز من طرف حارس سيارات قرب مقهى " محينينة"، الواقعة غير بعيد من أمواج بحر الشريط الساحلي سيدي رحال الشاطئ، بحيث طالبه بأداء ثمن غير معقول وغير مبرر، حدده المشتكي في 10 دراهم، وهو الأمر الذي إضطره لدفعه بالقوة، مخافة بطش حارس السيارات، ما يستلزم وفق المصدر نفسه، تدخل السلطات العمومية المختصة، لزجر المخالفين من حراس السيارت.
ومن خلال ما عاينته الجريدة، فإن هناك استياء كبير يسود مختلف شوارع الجماعة الحضرية، سيدي رحال الشاطئ، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، من تكاثر أصحاب الصدريات الصفر، الذين صاروا يفرضون أثمنة خيالية، على أصحاب العربات مقابل الركن، ما يتطلب بضرورة تدخل السلطات العمومية، لوضع حد لكل هذه التجاوزات، التي يقوم بها هؤلاء المخالفون، والتي تخلق بين الفينة و الأخرى، مشادات كلامية تصل حد السب والشتم، والضرب أحيانا، مع بعض الزبناء الذين يرفضون فرض هذه المبالغ، خصوصا بالقرب من الشاطئ الرملي سيدي رحال.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع