مجتمع
جائزة المجتمع المدني تنفتح على مغاربة الخارج وبايتاس يترأس حفل تنصيب أعضاء لجنة التحكيم
ترأس مصطفى بايتاس الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، بمقر الوزارة يوم أمس الجمعة 10 نونبر الجاري، حفل تنصيب أعضاء لجنة تحكيم جائزة المجتمع المدني في دورتها الخامسة برسم سنة 2023.
وأكد الوزير بايتاس على أن الهدف الرئيسي من تنظيم هذه الجائزة هو تكريس ثقافة الاعتراف بالعمل المدني التطوعي، عبر تقدير الإسهامات النوعية والمبادرات الإبداعية للجمعيات والشخصيات المدنية، مع التعريف بالتجارب الناجحة لهؤلاء الفاعلين المدنيين، سواء على المستوى الوطني أو فيما يخص الجمعيات والفاعلين الجمعويين من المغاربة المقيمين بالخارج.
ما يميز هذه الدورة هو تعديل الإطار القانوني المنظم للجائزة، تبعا لتوصيات لجن التحكيم والتنظيم السابقة ولمطالب الحركة الجمعوية؛ خصوصا جمعيات مغاربة العالم الذين عبروا عن مطالبهم خلال حفل الدورة الرابعة.
وتم العمل على إحداث صنف جديد خاص بالشخصيات المدنية للمغاربة المقيمين بالخارج، وإتاحة الفرصة للجمعيات التي تم تأسيسها خارج المغرب لتقديم بعض وثائقها باللغة الأصلية لبلد الإقامة، إلى جانب بعض التعديلات الأخرى، قصد ملاءمة مواد المرسوم والنظام الداخلي.
وتتألف هذه اللجنة من فريدة الخمليشي رئيسة، (رئيسة اللجنة الوطنية للقانون الدولي الإنساني وفاعلة جمعوية وحقوقية) ومحمد بوزلافة عضوا، (عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية اظهر مهراز بفاس) وفريدة اليوموري عضوا، (أستاذة التعليم العالي بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية سلا)، ونوفل البعمري عضوا، (محام بهيئة المحامين بتطوان حقوقي وفاعل جمعوي)، ومينة لغزال عضوا، (رئيسة قسم اليقظة الاقتصادية والتخطيط الاستراتيجي الجهوي بالمركز الجهوي للاستثمار العيون الساقية الحمراء) وعبد الله الحديوي عضوا، (أستاذ مختص في التكوين الجمعوي ورئيس جمعية فجيج للتنمية والتضامن)، وزهرة ساعد عضوا. (أستاذة بالمدرسة العليا للتكنولوجيا عضو اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان لجهة الداخلة واد الذهب).
ترأس مصطفى بايتاس الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، بمقر الوزارة يوم أمس الجمعة 10 نونبر الجاري، حفل تنصيب أعضاء لجنة تحكيم جائزة المجتمع المدني في دورتها الخامسة برسم سنة 2023.
وأكد الوزير بايتاس على أن الهدف الرئيسي من تنظيم هذه الجائزة هو تكريس ثقافة الاعتراف بالعمل المدني التطوعي، عبر تقدير الإسهامات النوعية والمبادرات الإبداعية للجمعيات والشخصيات المدنية، مع التعريف بالتجارب الناجحة لهؤلاء الفاعلين المدنيين، سواء على المستوى الوطني أو فيما يخص الجمعيات والفاعلين الجمعويين من المغاربة المقيمين بالخارج.
ما يميز هذه الدورة هو تعديل الإطار القانوني المنظم للجائزة، تبعا لتوصيات لجن التحكيم والتنظيم السابقة ولمطالب الحركة الجمعوية؛ خصوصا جمعيات مغاربة العالم الذين عبروا عن مطالبهم خلال حفل الدورة الرابعة.
وتم العمل على إحداث صنف جديد خاص بالشخصيات المدنية للمغاربة المقيمين بالخارج، وإتاحة الفرصة للجمعيات التي تم تأسيسها خارج المغرب لتقديم بعض وثائقها باللغة الأصلية لبلد الإقامة، إلى جانب بعض التعديلات الأخرى، قصد ملاءمة مواد المرسوم والنظام الداخلي.
وتتألف هذه اللجنة من فريدة الخمليشي رئيسة، (رئيسة اللجنة الوطنية للقانون الدولي الإنساني وفاعلة جمعوية وحقوقية) ومحمد بوزلافة عضوا، (عميد كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية اظهر مهراز بفاس) وفريدة اليوموري عضوا، (أستاذة التعليم العالي بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية سلا)، ونوفل البعمري عضوا، (محام بهيئة المحامين بتطوان حقوقي وفاعل جمعوي)، ومينة لغزال عضوا، (رئيسة قسم اليقظة الاقتصادية والتخطيط الاستراتيجي الجهوي بالمركز الجهوي للاستثمار العيون الساقية الحمراء) وعبد الله الحديوي عضوا، (أستاذ مختص في التكوين الجمعوي ورئيس جمعية فجيج للتنمية والتضامن)، وزهرة ساعد عضوا. (أستاذة بالمدرسة العليا للتكنولوجيا عضو اللجنة الجهوية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان لجهة الداخلة واد الذهب).
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع