سياسة
تيار غاضب يرفض تحويل حزب التقدم والاشتراكية إلى “ضيعة”
عبر تيار "سنواصل الطريق" عن معارضته لترتيبات عودة الأمين العام الحالي لحزب التقدم والاشتراكية لولاية رابعة، وقال إن بنعبد الله وجه ضربة جديدة للمشهد السياسي، ولتاريخ الحزب، ولمسار التخليق السياسي المطلب الرئيسي، وذلك بإغراق اجتماع اللجنة المركزية في دورتها المنعقدة يوم 18 يونيو الجاري بالرباط، بأشخاص لا صفة قانونية لهم، وذلك في سياق البحث على ولاية رابعة.وذهبت إلى أن بعبد الله يصر على فرض الأمر الواقع على الجميع، وفرض المزاج الشخصي، والبحث عن مجد القيادة السياسية بأي ثمن. وأكد التيار بأنه يرفض تحويل حزب بني بتضحيات أعضائه، إلى ضيعة لأي أحد مهما كانت الأسباب.وشهد المقر المركزي للحزب تنظيم احتجاجات في الساحة المجاورة بالتزامن مع انعقاد اجتماع اللجنة المركزية. واعتبر التيار بأن هذا الاحتجاج يرمي لإبلاغ صوت وموقف التيار الرافض للممارسات التحكمية للأمين العام عبر الاحتجاج السلمي.واتخذ الحزب قرارات طرد في حق مجموعة من الأعضاء بتهم لها علاقة بعرقلة لقاءات حزبية، وارتكاب مخالفات لها علاقة بأعمال "بلطجة". واعتبر تيار "سنواصل الطريق" بأن هذه القرارات ترمي إلى إبعاد المنتقدين، وذلك حتى يخلو الجو للأمين العام الحالي للفوز بولاية رابعة. وذهب، في بيان له، إلى أن "احتكار القيادة بالتحايل والتلاعب بالقانون، وشراء الولاءات، وهندسة الهياكل التنظيمية، بات مرفوضا ولن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع الحزبي وتردي المشهد السياسي الوطني".
عبر تيار "سنواصل الطريق" عن معارضته لترتيبات عودة الأمين العام الحالي لحزب التقدم والاشتراكية لولاية رابعة، وقال إن بنعبد الله وجه ضربة جديدة للمشهد السياسي، ولتاريخ الحزب، ولمسار التخليق السياسي المطلب الرئيسي، وذلك بإغراق اجتماع اللجنة المركزية في دورتها المنعقدة يوم 18 يونيو الجاري بالرباط، بأشخاص لا صفة قانونية لهم، وذلك في سياق البحث على ولاية رابعة.وذهبت إلى أن بعبد الله يصر على فرض الأمر الواقع على الجميع، وفرض المزاج الشخصي، والبحث عن مجد القيادة السياسية بأي ثمن. وأكد التيار بأنه يرفض تحويل حزب بني بتضحيات أعضائه، إلى ضيعة لأي أحد مهما كانت الأسباب.وشهد المقر المركزي للحزب تنظيم احتجاجات في الساحة المجاورة بالتزامن مع انعقاد اجتماع اللجنة المركزية. واعتبر التيار بأن هذا الاحتجاج يرمي لإبلاغ صوت وموقف التيار الرافض للممارسات التحكمية للأمين العام عبر الاحتجاج السلمي.واتخذ الحزب قرارات طرد في حق مجموعة من الأعضاء بتهم لها علاقة بعرقلة لقاءات حزبية، وارتكاب مخالفات لها علاقة بأعمال "بلطجة". واعتبر تيار "سنواصل الطريق" بأن هذه القرارات ترمي إلى إبعاد المنتقدين، وذلك حتى يخلو الجو للأمين العام الحالي للفوز بولاية رابعة. وذهب، في بيان له، إلى أن "احتكار القيادة بالتحايل والتلاعب بالقانون، وشراء الولاءات، وهندسة الهياكل التنظيمية، بات مرفوضا ولن يؤدي إلا إلى تفاقم الوضع الحزبي وتردي المشهد السياسي الوطني".
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة