دولي
تونس: ثلاثة موقوفين من حزب النهضة يخوضون إضرابا عن الطعام
يخوض ثلاثة موقوفين من حزب النهضة في تونس إضرابا عن الطعام في السجن، وقالت زوجة أحدهم (وهو الصخبي عتيق القيادي بالحركة الإسلامية) إنه يمر بوضع صحي "متدهور". وقال الحزب إن القيادي الآخر (أحمد المشرقي) يخوض إضراب جوع "احتجاجا على احتجازه" منذ يوم 18 أبريل دون استنطاق ودون توجيه تهمة له كما هو الحال بالنسبة للمعتقل المناضل يوسف النوري".
يخوض ثلاثة موقوفين من حزب النهضة التونسي بينهم أحمد المشرقي (54 عاما) والصخبي عتيق (64 عاما)، إضرابا عن الطعام في السجن وأحدهم يمر بوضع صحي "متدهور"، على ما أفادت عائلته والحزب الاثنين.
وقالت زينب المرايحي زوجة القيادي بحزب النهضة الصخبي عتيق لوكالة الأنباء الفرنسية الاثنين: "لقد تدهورت حالته مما استدعى نقله إلى المستشفى وإدخاله في العناية المركزة قبل أيام قليلة". وأوضحت بعد زيارته في السجن: "لقد فقد 17 كيلوغراما من وزنه ومعدل ضربات قلبه ضعيف وبالكاد يستطيع الكلام".
كان عتيق (64 عاما) من المعارضين لنظام الرئيس التونسي السباق زين العابدين بن علي (1987-2011) وسُجن 17 عاما. وانتخب نائبا عن حزب النهضة في البرلمانات التي أعقبت ثورة 2011. وبدأ إضرابه عن الطعام منذ 32 يوما للاحتجاج على توقيفه في ماي الفائت ووجهت له تهمة تبييض الأموال.
وقال الحزب في بيان الأحد إن أحمد المشرقي (54 عاما) القيادي بالحزب يخوض إضراب جوع "احتجاجا على احتجازه منذ يوم 18 أبريل 2023 دون استنطاق ودون توجيه تهمة له كما هو الحال بالنسبة للمعتقل المناضل يوسف النوري".
وشنت السلطات التونسية مطلع فبراير حملة اعتقالات شملت أكثر من عشرين من المعارضين للرئيس سعيّد، بمن فيهم وزراء سابقون ورجال أعمال، ووجهت لهم تهم "التآمر على أمن الدولة".
وفي أبريل، اعتُقل رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي بدوره ووجهت له نفس التهمة. وأغلقت وزارة الداخلية مقرات الحزب ومنعت القياديين من عقد اجتماعات.
يخوض ثلاثة موقوفين من حزب النهضة في تونس إضرابا عن الطعام في السجن، وقالت زوجة أحدهم (وهو الصخبي عتيق القيادي بالحركة الإسلامية) إنه يمر بوضع صحي "متدهور". وقال الحزب إن القيادي الآخر (أحمد المشرقي) يخوض إضراب جوع "احتجاجا على احتجازه" منذ يوم 18 أبريل دون استنطاق ودون توجيه تهمة له كما هو الحال بالنسبة للمعتقل المناضل يوسف النوري".
يخوض ثلاثة موقوفين من حزب النهضة التونسي بينهم أحمد المشرقي (54 عاما) والصخبي عتيق (64 عاما)، إضرابا عن الطعام في السجن وأحدهم يمر بوضع صحي "متدهور"، على ما أفادت عائلته والحزب الاثنين.
وقالت زينب المرايحي زوجة القيادي بحزب النهضة الصخبي عتيق لوكالة الأنباء الفرنسية الاثنين: "لقد تدهورت حالته مما استدعى نقله إلى المستشفى وإدخاله في العناية المركزة قبل أيام قليلة". وأوضحت بعد زيارته في السجن: "لقد فقد 17 كيلوغراما من وزنه ومعدل ضربات قلبه ضعيف وبالكاد يستطيع الكلام".
كان عتيق (64 عاما) من المعارضين لنظام الرئيس التونسي السباق زين العابدين بن علي (1987-2011) وسُجن 17 عاما. وانتخب نائبا عن حزب النهضة في البرلمانات التي أعقبت ثورة 2011. وبدأ إضرابه عن الطعام منذ 32 يوما للاحتجاج على توقيفه في ماي الفائت ووجهت له تهمة تبييض الأموال.
وقال الحزب في بيان الأحد إن أحمد المشرقي (54 عاما) القيادي بالحزب يخوض إضراب جوع "احتجاجا على احتجازه منذ يوم 18 أبريل 2023 دون استنطاق ودون توجيه تهمة له كما هو الحال بالنسبة للمعتقل المناضل يوسف النوري".
وشنت السلطات التونسية مطلع فبراير حملة اعتقالات شملت أكثر من عشرين من المعارضين للرئيس سعيّد، بمن فيهم وزراء سابقون ورجال أعمال، ووجهت لهم تهم "التآمر على أمن الدولة".
وفي أبريل، اعتُقل رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي بدوره ووجهت له نفس التهمة. وأغلقت وزارة الداخلية مقرات الحزب ومنعت القياديين من عقد اجتماعات.
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي