التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تنظيم قافلة ضد التطرف من بروكسيل إلى مراكش
نشر في: 7 مايو 2017
يعتزم مجلس الجالية المغربية بالخارج تنظيم قافلة تحسيسية، من المقرر أن تنطلق من حي مولينبيك بالعاصمة البلجيكي بروكسيل لتصل إلى مدينة مراكش، مرورا بعدد من المدن الأوروبية.
وتهدف هذه القافلة، التي ستمر عبر مختلف الأحياء الهامشية لعدد من المدن الأوروبية، خاصة التي شهدت هجومات إرهابية، تحسيس الشباب المتحدر من الهجرة المغربية حول قيم التسامح، وحثهم على ضرورة مناهضة العنف والتطرف بجميع أشكاله.
ولقد تم اختيار حي مولينبيك البلجيكي كنقطة انطلاق للقافلة، باعتباره حيا تردد اسمه كثيرا مع ارتباط كثير من سكانه بعدد من العمليات الإرهابية في أوروبا، والعالم، وله تاريخ طويل مع المتطرفين، في حين تقرر أن تكون مدينة النحيل هي نقطة الوصول، لأنها المدينة التي دفنت فيها المصورة الصحافية المغربية الفرنسية ليلى علوي، التي لقيت مصرعها في الهجوم الإرهابي، الذي ضرب العاصمة البوركينابية واغادوغو خلال شهر يناير لسنة 2016.
وكانت السلطات البلجيكية صنفت حي مولنبيك بأنه “مرتع للمتطرفين”، عقب هجمات باريس الإرهابية، التي أوقعت 130 قتيلا، وأصابت المئات في 13 نوفمبر لسنة 2015، وذلك بعدما أظهرت التحقيقات تورط عبد الحميد أبا عود، في تدبير الهجمات مع عدد آخر من شباب الحي، أبرزهم صلاح عبد السلام.
ويعد الحي أحد أهم تكتلات المسلمين في أوروبا، فقد تأسست فيه التجمعات الإسلامية منذ أكثر من 4 عقود، وكانت بعض التقارير أشارت إلى أن 9 في المائة من البلجيكيين في صفوف تنظيم «داعش» من النساء، 14 منهن ينتمين إلى تنظيم «الشريعة من أجل بلجيكا»، الذي أسسه بلقاسم في مولنبيك، و18 منهن ينتمين لتنظيم «داعش».
وتهدف هذه القافلة، التي ستمر عبر مختلف الأحياء الهامشية لعدد من المدن الأوروبية، خاصة التي شهدت هجومات إرهابية، تحسيس الشباب المتحدر من الهجرة المغربية حول قيم التسامح، وحثهم على ضرورة مناهضة العنف والتطرف بجميع أشكاله.
ولقد تم اختيار حي مولينبيك البلجيكي كنقطة انطلاق للقافلة، باعتباره حيا تردد اسمه كثيرا مع ارتباط كثير من سكانه بعدد من العمليات الإرهابية في أوروبا، والعالم، وله تاريخ طويل مع المتطرفين، في حين تقرر أن تكون مدينة النحيل هي نقطة الوصول، لأنها المدينة التي دفنت فيها المصورة الصحافية المغربية الفرنسية ليلى علوي، التي لقيت مصرعها في الهجوم الإرهابي، الذي ضرب العاصمة البوركينابية واغادوغو خلال شهر يناير لسنة 2016.
وكانت السلطات البلجيكية صنفت حي مولنبيك بأنه “مرتع للمتطرفين”، عقب هجمات باريس الإرهابية، التي أوقعت 130 قتيلا، وأصابت المئات في 13 نوفمبر لسنة 2015، وذلك بعدما أظهرت التحقيقات تورط عبد الحميد أبا عود، في تدبير الهجمات مع عدد آخر من شباب الحي، أبرزهم صلاح عبد السلام.
ويعد الحي أحد أهم تكتلات المسلمين في أوروبا، فقد تأسست فيه التجمعات الإسلامية منذ أكثر من 4 عقود، وكانت بعض التقارير أشارت إلى أن 9 في المائة من البلجيكيين في صفوف تنظيم «داعش» من النساء، 14 منهن ينتمين إلى تنظيم «الشريعة من أجل بلجيكا»، الذي أسسه بلقاسم في مولنبيك، و18 منهن ينتمين لتنظيم «داعش».
يعتزم مجلس الجالية المغربية بالخارج تنظيم قافلة تحسيسية، من المقرر أن تنطلق من حي مولينبيك بالعاصمة البلجيكي بروكسيل لتصل إلى مدينة مراكش، مرورا بعدد من المدن الأوروبية.
وتهدف هذه القافلة، التي ستمر عبر مختلف الأحياء الهامشية لعدد من المدن الأوروبية، خاصة التي شهدت هجومات إرهابية، تحسيس الشباب المتحدر من الهجرة المغربية حول قيم التسامح، وحثهم على ضرورة مناهضة العنف والتطرف بجميع أشكاله.
ولقد تم اختيار حي مولينبيك البلجيكي كنقطة انطلاق للقافلة، باعتباره حيا تردد اسمه كثيرا مع ارتباط كثير من سكانه بعدد من العمليات الإرهابية في أوروبا، والعالم، وله تاريخ طويل مع المتطرفين، في حين تقرر أن تكون مدينة النحيل هي نقطة الوصول، لأنها المدينة التي دفنت فيها المصورة الصحافية المغربية الفرنسية ليلى علوي، التي لقيت مصرعها في الهجوم الإرهابي، الذي ضرب العاصمة البوركينابية واغادوغو خلال شهر يناير لسنة 2016.
وكانت السلطات البلجيكية صنفت حي مولنبيك بأنه “مرتع للمتطرفين”، عقب هجمات باريس الإرهابية، التي أوقعت 130 قتيلا، وأصابت المئات في 13 نوفمبر لسنة 2015، وذلك بعدما أظهرت التحقيقات تورط عبد الحميد أبا عود، في تدبير الهجمات مع عدد آخر من شباب الحي، أبرزهم صلاح عبد السلام.
ويعد الحي أحد أهم تكتلات المسلمين في أوروبا، فقد تأسست فيه التجمعات الإسلامية منذ أكثر من 4 عقود، وكانت بعض التقارير أشارت إلى أن 9 في المائة من البلجيكيين في صفوف تنظيم «داعش» من النساء، 14 منهن ينتمين إلى تنظيم «الشريعة من أجل بلجيكا»، الذي أسسه بلقاسم في مولنبيك، و18 منهن ينتمين لتنظيم «داعش».
وتهدف هذه القافلة، التي ستمر عبر مختلف الأحياء الهامشية لعدد من المدن الأوروبية، خاصة التي شهدت هجومات إرهابية، تحسيس الشباب المتحدر من الهجرة المغربية حول قيم التسامح، وحثهم على ضرورة مناهضة العنف والتطرف بجميع أشكاله.
ولقد تم اختيار حي مولينبيك البلجيكي كنقطة انطلاق للقافلة، باعتباره حيا تردد اسمه كثيرا مع ارتباط كثير من سكانه بعدد من العمليات الإرهابية في أوروبا، والعالم، وله تاريخ طويل مع المتطرفين، في حين تقرر أن تكون مدينة النحيل هي نقطة الوصول، لأنها المدينة التي دفنت فيها المصورة الصحافية المغربية الفرنسية ليلى علوي، التي لقيت مصرعها في الهجوم الإرهابي، الذي ضرب العاصمة البوركينابية واغادوغو خلال شهر يناير لسنة 2016.
وكانت السلطات البلجيكية صنفت حي مولنبيك بأنه “مرتع للمتطرفين”، عقب هجمات باريس الإرهابية، التي أوقعت 130 قتيلا، وأصابت المئات في 13 نوفمبر لسنة 2015، وذلك بعدما أظهرت التحقيقات تورط عبد الحميد أبا عود، في تدبير الهجمات مع عدد آخر من شباب الحي، أبرزهم صلاح عبد السلام.
ويعد الحي أحد أهم تكتلات المسلمين في أوروبا، فقد تأسست فيه التجمعات الإسلامية منذ أكثر من 4 عقود، وكانت بعض التقارير أشارت إلى أن 9 في المائة من البلجيكيين في صفوف تنظيم «داعش» من النساء، 14 منهن ينتمين إلى تنظيم «الشريعة من أجل بلجيكا»، الذي أسسه بلقاسم في مولنبيك، و18 منهن ينتمين لتنظيم «داعش».
ملصقات
اقرأ أيضاً
بسبب الإدمان على المخدرات.. “مسخوط” يجهز على والديه بقلعة السراغنة
مجتمع
مجتمع
إجراءات قبلية لتلبية حاجيات المسافرين خلال فترة عيد الأضحى
مجتمع
مجتمع
اطلاق النار داخل “كوميسارية” بعد تعرض عميد شرطة لطعنتين بتزنيت
مجتمع
مجتمع
محاولة “تهريب” تسجيلات كاميرات المراقبة يجر زوجة مدير التحرش بتلميذات للتحقيق
مجتمع
مجتمع
تواجه تهما ثقيلة في ملف البوصيري..مجلس جماعة فاس يطرد تجمعية فرت من العدالة إلى تركيا
مجتمع
مجتمع
قضية التوظيف مقابل المال..محكمة تطوان ترفض السراح المؤقت للاتحادي اليملاحي
مجتمع
مجتمع
بحث هولندي: “الملحدون” في المغرب يلجأون إلى أساليب غريبة لإخفاء توجههم
مجتمع
مجتمع