مراكش
تفاقم ظاهرة الباعة الجائلين تدفع تجارا للخروج في مسيرة احتجاجية
أعلن المكتب المحلي للمنظمة الديمقراطية للتجار والحرفيين بسوق برج الزيتون بحي المحاميد بمراكش، عن تنظيم مسيرة سلمية من باب السوق في اتجاه مقر ولاية الجهة بسبب تفاقم ظاهرة الباعة الجائلين الذين يحتلون جنبات السوق ومحيطه.ويأتي هذا الشكل الإحتجاجي وفق إخبار موجه إلى والي جهة مراكش أسفي، بسبب تفاقم مشكل الباعة الجائلين الذي يعاني منه تجار السوق البلدي برج الزيتون بالمحاميد، والذي يعرف توافد أفواج جديدة من الباعة وغير الباعة طمعا في الإستفادة رغم مناشدتهم لجميع السلطات المختصة من أجل التدخل لحل هذا المشكل الذي أثقل كاهل التجار المستفيدين داخل السوق والمتبوعين بأداء سومة كرائية للمجلس البلدي اضافة الى أداء ما في ذمتهم من فواتير وشيكات، حيث تسبب هذا المشكل لبعضهم في الإفلاس.انعكاسات الظاهرة لم تقتصر على تجار السوق وفق الإخبار، بل أرخت بسلبياتها على الأحياء المتاخمة للسوق، من خلال احتلال الفراشة والباعة الجائلين للطرقات والشوارع والأزقة وختق الحركة بهاته الأحياء التي يجد قاطنوها صعوبة في الولوج إلى منازلهم ناهخيك عن بعض الظواهر والسوكات الإنحرافية التي تواكب هذا الإحتلال والمتجلية في تعاطي وترويج المخدرات والتحرش بالفتيات والنساء.وأمام ما أسماه المكتب المحلي للمنظمة الديمقراطية بـ"المعظلة" الكبيرة وانسداد جميع قنوات الحوار مع جميع المسؤولين، قرر التجار الدفاع مجبرين عن أنفسهم بما يكفله لهم الدستور من خلال الإعلان عن مسيرة كأول محطة نضالية لإيصال صوتهم للمسؤولين وللتعبير عن رفضهم التام لكل أشكال (الحكرة) والإقصاء.
أعلن المكتب المحلي للمنظمة الديمقراطية للتجار والحرفيين بسوق برج الزيتون بحي المحاميد بمراكش، عن تنظيم مسيرة سلمية من باب السوق في اتجاه مقر ولاية الجهة بسبب تفاقم ظاهرة الباعة الجائلين الذين يحتلون جنبات السوق ومحيطه.ويأتي هذا الشكل الإحتجاجي وفق إخبار موجه إلى والي جهة مراكش أسفي، بسبب تفاقم مشكل الباعة الجائلين الذي يعاني منه تجار السوق البلدي برج الزيتون بالمحاميد، والذي يعرف توافد أفواج جديدة من الباعة وغير الباعة طمعا في الإستفادة رغم مناشدتهم لجميع السلطات المختصة من أجل التدخل لحل هذا المشكل الذي أثقل كاهل التجار المستفيدين داخل السوق والمتبوعين بأداء سومة كرائية للمجلس البلدي اضافة الى أداء ما في ذمتهم من فواتير وشيكات، حيث تسبب هذا المشكل لبعضهم في الإفلاس.انعكاسات الظاهرة لم تقتصر على تجار السوق وفق الإخبار، بل أرخت بسلبياتها على الأحياء المتاخمة للسوق، من خلال احتلال الفراشة والباعة الجائلين للطرقات والشوارع والأزقة وختق الحركة بهاته الأحياء التي يجد قاطنوها صعوبة في الولوج إلى منازلهم ناهخيك عن بعض الظواهر والسوكات الإنحرافية التي تواكب هذا الإحتلال والمتجلية في تعاطي وترويج المخدرات والتحرش بالفتيات والنساء.وأمام ما أسماه المكتب المحلي للمنظمة الديمقراطية بـ"المعظلة" الكبيرة وانسداد جميع قنوات الحوار مع جميع المسؤولين، قرر التجار الدفاع مجبرين عن أنفسهم بما يكفله لهم الدستور من خلال الإعلان عن مسيرة كأول محطة نضالية لإيصال صوتهم للمسؤولين وللتعبير عن رفضهم التام لكل أشكال (الحكرة) والإقصاء.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش