مراكش
تفاعل كبير للنشطاء لفضح النقط السوداء لسرقة السياح
تفاعل العشرات من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بمراكش، بشكل كبير مع المبادرة التي أطلقها المرشد لسياحي المعروف "مصطفى مومو" حيث استحضر معلقون ونشطاء مجموعة كبيرة من الاحياء والممرات التي تحولت لنقط سوداء يتم فيها استهداف السياح بشكل متواصل و ملفت رغم الجهود الامنية لمكافحة الظاهرة.ووفق المعطيات التي افاد بها متفاعلون مع المبادرة، فإن حركة السياح تبتدأ من وسط المدينة إذا كانو قاطنين في المدينة القديمة، وغالبا من ساحة جامع الفنا، إذا كانوا قاطنين خارج السور، فيما الازقة المعنية التي تعتبر نقطا سوداء او أزقة ساخنة وفق تعبير احد المتفاعلين، هي جامع الفناء، درب ضباشي، بن صالح الوسعة مرورا على درب الناقة، في اتجاه اسبتيين، الموقف ، درب لالة عزونة، وفي اتجاه دار الدباغ الطنجير ودار الدباغ فاس، وبين المعاصر،طوالة الموقف، الزنايدية، ازبزط تحت الصابة، وبجانب التربيعة تاع الخضر اتجاه المرستان، تاسفسارت اتجاه سوق الطيار واتجاه مدرسة بن يوسف، و ساحة المسجد في اتجاه سوق البطانة.كما استغل عدد من النشطاء الفرصة للاشارة الى مجموعة من الاحياء التي لا يتعرض فيها السياح للسرقة الا انها ملاذ للصوص و النشالين الذين يستهدفون المغاربة على الخصوص، لا سيما سويقة المصلى بمقاطعة سيدي يوسف بن علي، و شارع الاحباس بحي المسيرة،ودرب النخلة بحي باب دكالة، فيما طالب آخرون بوضع حد للفوضى التي تثيرها الدراجات النارية في الاسواق العتيقة، نظرا لما تسببه من مضايقة للمارة والسياح خاصة.وكان نشطاء بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قد اطلقوا حملة جديدة لدعم جهود مصالح الامن بمراكش في حربها ضد المجرمين واللصوص المختصين في استهداف السياح، حيث ترتكز المبادرة التي اطلقها احد اشهر المرشدين السياحيين بالمدينة الحمراء، على التبليغ عن المناطق التي ينشط فيها اللصوص، والنقط السوداء التي يتعرض فيها الضحايا للسرقة، وبالخصوص السياح منهم.ويشار ان كاميرات المراقبة تفضح بشكل مستمر تنامي ظاهرة سرقة السياح، رغم النفي الرسمي لاي تنامي مفترض لظاهرة استهداف السياح بالمدينة الحمراء.
تفاعل العشرات من رواد موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بمراكش، بشكل كبير مع المبادرة التي أطلقها المرشد لسياحي المعروف "مصطفى مومو" حيث استحضر معلقون ونشطاء مجموعة كبيرة من الاحياء والممرات التي تحولت لنقط سوداء يتم فيها استهداف السياح بشكل متواصل و ملفت رغم الجهود الامنية لمكافحة الظاهرة.ووفق المعطيات التي افاد بها متفاعلون مع المبادرة، فإن حركة السياح تبتدأ من وسط المدينة إذا كانو قاطنين في المدينة القديمة، وغالبا من ساحة جامع الفنا، إذا كانوا قاطنين خارج السور، فيما الازقة المعنية التي تعتبر نقطا سوداء او أزقة ساخنة وفق تعبير احد المتفاعلين، هي جامع الفناء، درب ضباشي، بن صالح الوسعة مرورا على درب الناقة، في اتجاه اسبتيين، الموقف ، درب لالة عزونة، وفي اتجاه دار الدباغ الطنجير ودار الدباغ فاس، وبين المعاصر،طوالة الموقف، الزنايدية، ازبزط تحت الصابة، وبجانب التربيعة تاع الخضر اتجاه المرستان، تاسفسارت اتجاه سوق الطيار واتجاه مدرسة بن يوسف، و ساحة المسجد في اتجاه سوق البطانة.كما استغل عدد من النشطاء الفرصة للاشارة الى مجموعة من الاحياء التي لا يتعرض فيها السياح للسرقة الا انها ملاذ للصوص و النشالين الذين يستهدفون المغاربة على الخصوص، لا سيما سويقة المصلى بمقاطعة سيدي يوسف بن علي، و شارع الاحباس بحي المسيرة،ودرب النخلة بحي باب دكالة، فيما طالب آخرون بوضع حد للفوضى التي تثيرها الدراجات النارية في الاسواق العتيقة، نظرا لما تسببه من مضايقة للمارة والسياح خاصة.وكان نشطاء بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، قد اطلقوا حملة جديدة لدعم جهود مصالح الامن بمراكش في حربها ضد المجرمين واللصوص المختصين في استهداف السياح، حيث ترتكز المبادرة التي اطلقها احد اشهر المرشدين السياحيين بالمدينة الحمراء، على التبليغ عن المناطق التي ينشط فيها اللصوص، والنقط السوداء التي يتعرض فيها الضحايا للسرقة، وبالخصوص السياح منهم.ويشار ان كاميرات المراقبة تفضح بشكل مستمر تنامي ظاهرة سرقة السياح، رغم النفي الرسمي لاي تنامي مفترض لظاهرة استهداف السياح بالمدينة الحمراء.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش