التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
تظاهرة حاشدة في برشلونة ضد “انفصال كتالونيا”
نشر في: 9 أكتوبر 2017
احتشد مئات الآلاف أمس الأحد، وسط مدينة برشلونة، احتجاجا على دفع حكومة كتالونيا باتجاه الانفصال عن باقي إسبانيا.
وكانت المسيرة أكبر استعراض مؤيد للاتحاد منذ ظهور المشاعر الانفصالية في الإقليم الشمالي الشرقي المزدهر، التي دفعت إسبانيا إلى حافة أزمة على المستوى الوطني.
وقالت شرطة برشلونة إن 350 ألف شخص شاركوا، بينما قالت منظمة سوسيتات المدنية في كتالونيا منظمة المسيرة إن 930 ألف شخص شاركوا، وتشبه هذه الأرقام التجمعات المؤيدة للاستقلال التي شهدتها برشلونة في السنوات الأخيرة.
وتجمع معظم الحشد في ساحة وسط المدينة تحت شعار “دعونا نستعيد الحس السليم” رافعين الأعلام الإسبانية والكتالونية والخاصة بالاتحاد الأوروبي. وردد البعض شعارات “لا تنخدعوا، كتالونيا هي إسبانيا”، وطالبوا بوضع رئيس إقليم كتالونيا كارليس بويغديمونت في السجن.
وتأتي مسيرة الأحد بعد أسبوع من عقد القادة الانفصاليين في حكومة كتالونيا الإقليمية استفتاء على الانفصال عن إسبانيا وهو ما قضت المحكمة العليا الإسبانية بوقفه وقالت حكومة مدريد إنه غير قانوني.
تقول السلطات الكتالونية إن 90 بالمئة من الناخبين في الاستفتاء صوتوا “بنعم” للانفصال، بالرغم من أن نسبة المصوتين عليه كانت 43 بالمئة ممن يحق لهم التصويت في الاقتراع، الذي شابته مداهمات الشرطة لمراكز الاقتراع بناء على أوامر بمصادرة صناديق الاقتراع.
تعهد بويغديمونت بالمضي قدما نحو الاستقلال على أي حال، ومن المقرر أن يلقي كلمة أمام البرلمان الإقليمي الثلاثاء “لتقديم تقرير عن الوضع السياسي الحالي”.
من جانبه، تعهد رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي بألا تسمح حكومته لكتالونيا التي تمثل خمس اقتصاد البلاد بالانفصال عن باقي البلاد.
وفي مقابلة مع صحيفة (البايس) الإسبانية نشرت الأحد، قال راخوي إنه يدرس اتخاذ أي إجراء “مسموح به قانونا” للتصدي للانفصاليين في كتالونيا.
ومن بين هذه الإجراءات كما يقول راخوي، تطبيق المادة 155 من الدستور الأسباني، التي تسمح للحكومة المركزية بالسيطرة على الحكم في المنطقة إذا لم تمتثل الحكومة الإقليمية لالتزامات الدستور.
نظمت مسيرات كبيرة السبت في مدريد وبرشلونة ومدن أخرى لمطالبة راخوي وبويغديمونت بالتفاوض من أجل إيجاد حل لأسوأ أزمة سياسية تعانيها إسبانيا منذ نحو أربعة عقود.
وكانت المسيرة أكبر استعراض مؤيد للاتحاد منذ ظهور المشاعر الانفصالية في الإقليم الشمالي الشرقي المزدهر، التي دفعت إسبانيا إلى حافة أزمة على المستوى الوطني.
وقالت شرطة برشلونة إن 350 ألف شخص شاركوا، بينما قالت منظمة سوسيتات المدنية في كتالونيا منظمة المسيرة إن 930 ألف شخص شاركوا، وتشبه هذه الأرقام التجمعات المؤيدة للاستقلال التي شهدتها برشلونة في السنوات الأخيرة.
وتجمع معظم الحشد في ساحة وسط المدينة تحت شعار “دعونا نستعيد الحس السليم” رافعين الأعلام الإسبانية والكتالونية والخاصة بالاتحاد الأوروبي. وردد البعض شعارات “لا تنخدعوا، كتالونيا هي إسبانيا”، وطالبوا بوضع رئيس إقليم كتالونيا كارليس بويغديمونت في السجن.
وتأتي مسيرة الأحد بعد أسبوع من عقد القادة الانفصاليين في حكومة كتالونيا الإقليمية استفتاء على الانفصال عن إسبانيا وهو ما قضت المحكمة العليا الإسبانية بوقفه وقالت حكومة مدريد إنه غير قانوني.
تقول السلطات الكتالونية إن 90 بالمئة من الناخبين في الاستفتاء صوتوا “بنعم” للانفصال، بالرغم من أن نسبة المصوتين عليه كانت 43 بالمئة ممن يحق لهم التصويت في الاقتراع، الذي شابته مداهمات الشرطة لمراكز الاقتراع بناء على أوامر بمصادرة صناديق الاقتراع.
تعهد بويغديمونت بالمضي قدما نحو الاستقلال على أي حال، ومن المقرر أن يلقي كلمة أمام البرلمان الإقليمي الثلاثاء “لتقديم تقرير عن الوضع السياسي الحالي”.
من جانبه، تعهد رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي بألا تسمح حكومته لكتالونيا التي تمثل خمس اقتصاد البلاد بالانفصال عن باقي البلاد.
وفي مقابلة مع صحيفة (البايس) الإسبانية نشرت الأحد، قال راخوي إنه يدرس اتخاذ أي إجراء “مسموح به قانونا” للتصدي للانفصاليين في كتالونيا.
ومن بين هذه الإجراءات كما يقول راخوي، تطبيق المادة 155 من الدستور الأسباني، التي تسمح للحكومة المركزية بالسيطرة على الحكم في المنطقة إذا لم تمتثل الحكومة الإقليمية لالتزامات الدستور.
نظمت مسيرات كبيرة السبت في مدريد وبرشلونة ومدن أخرى لمطالبة راخوي وبويغديمونت بالتفاوض من أجل إيجاد حل لأسوأ أزمة سياسية تعانيها إسبانيا منذ نحو أربعة عقود.
احتشد مئات الآلاف أمس الأحد، وسط مدينة برشلونة، احتجاجا على دفع حكومة كتالونيا باتجاه الانفصال عن باقي إسبانيا.
وكانت المسيرة أكبر استعراض مؤيد للاتحاد منذ ظهور المشاعر الانفصالية في الإقليم الشمالي الشرقي المزدهر، التي دفعت إسبانيا إلى حافة أزمة على المستوى الوطني.
وقالت شرطة برشلونة إن 350 ألف شخص شاركوا، بينما قالت منظمة سوسيتات المدنية في كتالونيا منظمة المسيرة إن 930 ألف شخص شاركوا، وتشبه هذه الأرقام التجمعات المؤيدة للاستقلال التي شهدتها برشلونة في السنوات الأخيرة.
وتجمع معظم الحشد في ساحة وسط المدينة تحت شعار “دعونا نستعيد الحس السليم” رافعين الأعلام الإسبانية والكتالونية والخاصة بالاتحاد الأوروبي. وردد البعض شعارات “لا تنخدعوا، كتالونيا هي إسبانيا”، وطالبوا بوضع رئيس إقليم كتالونيا كارليس بويغديمونت في السجن.
وتأتي مسيرة الأحد بعد أسبوع من عقد القادة الانفصاليين في حكومة كتالونيا الإقليمية استفتاء على الانفصال عن إسبانيا وهو ما قضت المحكمة العليا الإسبانية بوقفه وقالت حكومة مدريد إنه غير قانوني.
تقول السلطات الكتالونية إن 90 بالمئة من الناخبين في الاستفتاء صوتوا “بنعم” للانفصال، بالرغم من أن نسبة المصوتين عليه كانت 43 بالمئة ممن يحق لهم التصويت في الاقتراع، الذي شابته مداهمات الشرطة لمراكز الاقتراع بناء على أوامر بمصادرة صناديق الاقتراع.
تعهد بويغديمونت بالمضي قدما نحو الاستقلال على أي حال، ومن المقرر أن يلقي كلمة أمام البرلمان الإقليمي الثلاثاء “لتقديم تقرير عن الوضع السياسي الحالي”.
من جانبه، تعهد رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي بألا تسمح حكومته لكتالونيا التي تمثل خمس اقتصاد البلاد بالانفصال عن باقي البلاد.
وفي مقابلة مع صحيفة (البايس) الإسبانية نشرت الأحد، قال راخوي إنه يدرس اتخاذ أي إجراء “مسموح به قانونا” للتصدي للانفصاليين في كتالونيا.
ومن بين هذه الإجراءات كما يقول راخوي، تطبيق المادة 155 من الدستور الأسباني، التي تسمح للحكومة المركزية بالسيطرة على الحكم في المنطقة إذا لم تمتثل الحكومة الإقليمية لالتزامات الدستور.
نظمت مسيرات كبيرة السبت في مدريد وبرشلونة ومدن أخرى لمطالبة راخوي وبويغديمونت بالتفاوض من أجل إيجاد حل لأسوأ أزمة سياسية تعانيها إسبانيا منذ نحو أربعة عقود.
وكانت المسيرة أكبر استعراض مؤيد للاتحاد منذ ظهور المشاعر الانفصالية في الإقليم الشمالي الشرقي المزدهر، التي دفعت إسبانيا إلى حافة أزمة على المستوى الوطني.
وقالت شرطة برشلونة إن 350 ألف شخص شاركوا، بينما قالت منظمة سوسيتات المدنية في كتالونيا منظمة المسيرة إن 930 ألف شخص شاركوا، وتشبه هذه الأرقام التجمعات المؤيدة للاستقلال التي شهدتها برشلونة في السنوات الأخيرة.
وتجمع معظم الحشد في ساحة وسط المدينة تحت شعار “دعونا نستعيد الحس السليم” رافعين الأعلام الإسبانية والكتالونية والخاصة بالاتحاد الأوروبي. وردد البعض شعارات “لا تنخدعوا، كتالونيا هي إسبانيا”، وطالبوا بوضع رئيس إقليم كتالونيا كارليس بويغديمونت في السجن.
وتأتي مسيرة الأحد بعد أسبوع من عقد القادة الانفصاليين في حكومة كتالونيا الإقليمية استفتاء على الانفصال عن إسبانيا وهو ما قضت المحكمة العليا الإسبانية بوقفه وقالت حكومة مدريد إنه غير قانوني.
تقول السلطات الكتالونية إن 90 بالمئة من الناخبين في الاستفتاء صوتوا “بنعم” للانفصال، بالرغم من أن نسبة المصوتين عليه كانت 43 بالمئة ممن يحق لهم التصويت في الاقتراع، الذي شابته مداهمات الشرطة لمراكز الاقتراع بناء على أوامر بمصادرة صناديق الاقتراع.
تعهد بويغديمونت بالمضي قدما نحو الاستقلال على أي حال، ومن المقرر أن يلقي كلمة أمام البرلمان الإقليمي الثلاثاء “لتقديم تقرير عن الوضع السياسي الحالي”.
من جانبه، تعهد رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي بألا تسمح حكومته لكتالونيا التي تمثل خمس اقتصاد البلاد بالانفصال عن باقي البلاد.
وفي مقابلة مع صحيفة (البايس) الإسبانية نشرت الأحد، قال راخوي إنه يدرس اتخاذ أي إجراء “مسموح به قانونا” للتصدي للانفصاليين في كتالونيا.
ومن بين هذه الإجراءات كما يقول راخوي، تطبيق المادة 155 من الدستور الأسباني، التي تسمح للحكومة المركزية بالسيطرة على الحكم في المنطقة إذا لم تمتثل الحكومة الإقليمية لالتزامات الدستور.
نظمت مسيرات كبيرة السبت في مدريد وبرشلونة ومدن أخرى لمطالبة راخوي وبويغديمونت بالتفاوض من أجل إيجاد حل لأسوأ أزمة سياسية تعانيها إسبانيا منذ نحو أربعة عقود.
ملصقات
اقرأ أيضاً
احتجاجات وسط تونس تطالب بـ”الإجلاء السريع” لآلاف المهاجرين
دولي
دولي
فرنسا.. قتيل وجريح في حادث إطلاق نار في تولوز
دولي
دولي
منع دخول مكة المكرمة دون تصريح بداية من السبت
دولي
دولي
شركة ألمانية تطلق صاروخا وقوده الشمع إلى الفضاء
دولي
دولي
“فاو”: ارتفاع أسعار الغذاء عالميا للشهر الثاني على التوالي
دولي
دولي
بعد اعتقاله بمساعدة الأجهزة المغربية.. محكمة نانتير تطلق سراح بن سديرة
دولي
دولي
اكتشاف مخزون هام من الذهب شمال الكوت ديفوار
دولي
دولي