مراكش
تزايد مخاوف سكان المدينة العتيقة لمراكش من تكرار الهزات الارتدادية
تلقي الهزات الارتدادية بظلالها على العديد من سكان المدينة العتيقة لمراكش بعد الزلزال الذي ضرب الحوز ومراكش وعدة مناطق مغربية ليلة الجمعة الماضية، ووصف بأنه الأقوى في تاريخ البلاد منذ قرن، بعدما بلغت قوته 7 درجات على مقياس ريختر، مخلفاً مئات الضحايا.
ولا يُفارق القلق العديد من السكان بالمناطق المتضررة جراء الهزات الارتدادية التي تتكرر بين الحين والآخر، وكان أحدثها صباح أمس. وسجل المعهد الوطني للجيوفيزياء في البلاد هزة في حوالي الساعة السابعة و53 دقيقة بالتوقيت المحلي، شعر بها سكان مدينة مراكش، الذين اضطر عدد منهم إلى مغادرة منازلهم وقضاء ليلتهم في الشوارع والحدائق.
وعلى امتداد الأيام الماضية، سجلت العديد من الهزات الارتدادية في مناطق مختلفة، وخصوصاً تلك التي ضربها الزلزال يوم الجمعة الماضي. وشعر مواطنون يوم الأحد الماضي بهزة ارتدادية جديدة وصفت بالخفيفة، وخصوصاً في المناطق الجنوبية الشرقية لمدينة مراكش على غرار منطقة سيدي يوسف بن علي. ويقول عدد من المواطنين إن الهزة سجلت بحدود الساعة الحادية عشر والنصف من صباح الأحد، وحددت قوتها بـ 3.7 درجات، وهي ضمن الموجات الارتدادية بالقرب من مركز الزلزال الأول.
ييوضح أحد سكان المدينة العتيقة لمراكش، أن العديد من المواطنين اضطروا إلى مغادرة منازلهم في المدينة والمبيت في الشوارع والمنتزهات والفضاءات المفتوحة خوفاً على أنفسهم من الهزات الارتدادية التي تسجل ببن الحين والآخر، مشيراً إلى أن هول ما حصل ليل الجمعة الماضية، وما شهدوه من دمار وضحايا، لا يزال حاضراً وبقوة في الأذهان، وكل من اهتزت الأرض من تحت أقدامهم انتابهم نفس الإحساس الذي عاشوه لأول مرة في حياتهم.
من جهته، يقول أحد المواطنين إن الهزات الارتدادية هاجس يؤرق بال السكان بالمدينة العتيقة نظرا لخصوصية الأبنية القديمة التي تنتشر بداخل السور التاريخي لمراكش، والذي لحقته ه الآخر عدة أضرار منذ وقوع الزلزال، مشيراً إلى أنه بسبب تضرر المباني والمنشآت بداخل الأحياء بالمدينة العتيقة، يشكل التنقل بجانبها خطرا حقيقيا، مضيفا : "ما زالت حالة الرعب تلقي بظلالها على السكان، ويزيد من وطأتها تكرر الهزات الارتدادية، وهو وضع اضطرهم إلى البقاء خارج البيوت مخافة سقوطها فوق رؤوسهم".
تلقي الهزات الارتدادية بظلالها على العديد من سكان المدينة العتيقة لمراكش بعد الزلزال الذي ضرب الحوز ومراكش وعدة مناطق مغربية ليلة الجمعة الماضية، ووصف بأنه الأقوى في تاريخ البلاد منذ قرن، بعدما بلغت قوته 7 درجات على مقياس ريختر، مخلفاً مئات الضحايا.
ولا يُفارق القلق العديد من السكان بالمناطق المتضررة جراء الهزات الارتدادية التي تتكرر بين الحين والآخر، وكان أحدثها صباح أمس. وسجل المعهد الوطني للجيوفيزياء في البلاد هزة في حوالي الساعة السابعة و53 دقيقة بالتوقيت المحلي، شعر بها سكان مدينة مراكش، الذين اضطر عدد منهم إلى مغادرة منازلهم وقضاء ليلتهم في الشوارع والحدائق.
وعلى امتداد الأيام الماضية، سجلت العديد من الهزات الارتدادية في مناطق مختلفة، وخصوصاً تلك التي ضربها الزلزال يوم الجمعة الماضي. وشعر مواطنون يوم الأحد الماضي بهزة ارتدادية جديدة وصفت بالخفيفة، وخصوصاً في المناطق الجنوبية الشرقية لمدينة مراكش على غرار منطقة سيدي يوسف بن علي. ويقول عدد من المواطنين إن الهزة سجلت بحدود الساعة الحادية عشر والنصف من صباح الأحد، وحددت قوتها بـ 3.7 درجات، وهي ضمن الموجات الارتدادية بالقرب من مركز الزلزال الأول.
ييوضح أحد سكان المدينة العتيقة لمراكش، أن العديد من المواطنين اضطروا إلى مغادرة منازلهم في المدينة والمبيت في الشوارع والمنتزهات والفضاءات المفتوحة خوفاً على أنفسهم من الهزات الارتدادية التي تسجل ببن الحين والآخر، مشيراً إلى أن هول ما حصل ليل الجمعة الماضية، وما شهدوه من دمار وضحايا، لا يزال حاضراً وبقوة في الأذهان، وكل من اهتزت الأرض من تحت أقدامهم انتابهم نفس الإحساس الذي عاشوه لأول مرة في حياتهم.
من جهته، يقول أحد المواطنين إن الهزات الارتدادية هاجس يؤرق بال السكان بالمدينة العتيقة نظرا لخصوصية الأبنية القديمة التي تنتشر بداخل السور التاريخي لمراكش، والذي لحقته ه الآخر عدة أضرار منذ وقوع الزلزال، مشيراً إلى أنه بسبب تضرر المباني والمنشآت بداخل الأحياء بالمدينة العتيقة، يشكل التنقل بجانبها خطرا حقيقيا، مضيفا : "ما زالت حالة الرعب تلقي بظلالها على السكان، ويزيد من وطأتها تكرر الهزات الارتدادية، وهو وضع اضطرهم إلى البقاء خارج البيوت مخافة سقوطها فوق رؤوسهم".
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش