التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
تحديد استراتيجية عمل داخل المقاولات الصغرى والمتوسطة محور مائدة مستديرة بمراكش
نشر في: 6 فبراير 2016
شكل موضوع إرساء رؤية لتحديد استراتيجية ومخطط عمل داخل المقاولات الصغرى والمتوسطة، محور مائدة مستديرة نظمت مساء أمس الخميس بمراكش بمبادرة من مركز الشباب المسير للمقاولات.
ويروم هذا اللقاء إطلاع مسيري المقاولات الصغرى والمتوسطة، على الأهمية التي يكتسيها العمل لإعداد استراتيجية وتصور لمستقبل شركاتهم، والوقوف عند الأفكار القابلة للتطبيق والمتعلقة بطريقة تنفيذ هذه الرؤية.
وأكد الرئيس الوطني لمركز الشباب المسير للمقاولات السيد خالد بغري، في تصريح للصحافة، أن توفر المقاولة على رؤية واضحة المعالم، التي تعتبر نقطة أساسية في حياة الشركة، أصبح ضروريا من أجل تقدم المقاولة، مذكرا بأن المقاولة دون استراتيجية ودون خطة عمل لا تستطيع رفع التحديات التي تواجهها للمضي قدما نحو النمو.
وأشار إلى أن دور رئيس المقاولة أساسي ويمكن من تحديد هذه الرؤية التي لا تكتمل إلا بإدماج جميع شركاء المقاولة في هذه الاستراتيجية للرفع من مردوديتها ومن إنتاجيتها، وهو ما يساهم في تعبئة كل الطاقات الداخلية بالمؤسسة.
وأوضح أن مركز مسيري المقاولات الشباب، الذي يولي اهتماما كبيرا للجانب المتعلق بتسطير معالم استراتيجية المقاولة، يتوفر على آليات تمكنه من مواكبة الشباب المسير ومنحهم الدعم المعنوي لإنجاح مشاريعهم، مبرزا أن المركز يساعد المقاولين الشباب خلال مدة تبلغ عشرة أشهر من أجل الإعداد الجيد لهذه الاستراتيجية وتقييم مدى ملاءمتها لانتظارات شركاء المقاولة.
ومن جهتها، أوضحت رئيسة المركز بمراكش السيدة نجوة دريبين، في تصريح مماثل، أن 25 مقاولة صغرى ومتوسطة محلية، تشغل ما بين 2 و 20 شخصا، عضو بهذا المركز وتساهم بشكل ناجع في خلق القيمة المضافة.
وأشارت الى أن خمس دورات تكوينية تنظم سنويا لفائدة الشباب المسير للمقاولات وأيضا للعاملين بها.
وتميز هذا اللقاء بتقديم الاستراتيجية الوطنية لمواكبة المقاولات الصغرى الهادفة إلى تمكينها من جميع الآليات الكفيلة بتطويرها.
ويروم هذا اللقاء إطلاع مسيري المقاولات الصغرى والمتوسطة، على الأهمية التي يكتسيها العمل لإعداد استراتيجية وتصور لمستقبل شركاتهم، والوقوف عند الأفكار القابلة للتطبيق والمتعلقة بطريقة تنفيذ هذه الرؤية.
وأكد الرئيس الوطني لمركز الشباب المسير للمقاولات السيد خالد بغري، في تصريح للصحافة، أن توفر المقاولة على رؤية واضحة المعالم، التي تعتبر نقطة أساسية في حياة الشركة، أصبح ضروريا من أجل تقدم المقاولة، مذكرا بأن المقاولة دون استراتيجية ودون خطة عمل لا تستطيع رفع التحديات التي تواجهها للمضي قدما نحو النمو.
وأشار إلى أن دور رئيس المقاولة أساسي ويمكن من تحديد هذه الرؤية التي لا تكتمل إلا بإدماج جميع شركاء المقاولة في هذه الاستراتيجية للرفع من مردوديتها ومن إنتاجيتها، وهو ما يساهم في تعبئة كل الطاقات الداخلية بالمؤسسة.
وأوضح أن مركز مسيري المقاولات الشباب، الذي يولي اهتماما كبيرا للجانب المتعلق بتسطير معالم استراتيجية المقاولة، يتوفر على آليات تمكنه من مواكبة الشباب المسير ومنحهم الدعم المعنوي لإنجاح مشاريعهم، مبرزا أن المركز يساعد المقاولين الشباب خلال مدة تبلغ عشرة أشهر من أجل الإعداد الجيد لهذه الاستراتيجية وتقييم مدى ملاءمتها لانتظارات شركاء المقاولة.
ومن جهتها، أوضحت رئيسة المركز بمراكش السيدة نجوة دريبين، في تصريح مماثل، أن 25 مقاولة صغرى ومتوسطة محلية، تشغل ما بين 2 و 20 شخصا، عضو بهذا المركز وتساهم بشكل ناجع في خلق القيمة المضافة.
وأشارت الى أن خمس دورات تكوينية تنظم سنويا لفائدة الشباب المسير للمقاولات وأيضا للعاملين بها.
وتميز هذا اللقاء بتقديم الاستراتيجية الوطنية لمواكبة المقاولات الصغرى الهادفة إلى تمكينها من جميع الآليات الكفيلة بتطويرها.
شكل موضوع إرساء رؤية لتحديد استراتيجية ومخطط عمل داخل المقاولات الصغرى والمتوسطة، محور مائدة مستديرة نظمت مساء أمس الخميس بمراكش بمبادرة من مركز الشباب المسير للمقاولات.
ويروم هذا اللقاء إطلاع مسيري المقاولات الصغرى والمتوسطة، على الأهمية التي يكتسيها العمل لإعداد استراتيجية وتصور لمستقبل شركاتهم، والوقوف عند الأفكار القابلة للتطبيق والمتعلقة بطريقة تنفيذ هذه الرؤية.
وأكد الرئيس الوطني لمركز الشباب المسير للمقاولات السيد خالد بغري، في تصريح للصحافة، أن توفر المقاولة على رؤية واضحة المعالم، التي تعتبر نقطة أساسية في حياة الشركة، أصبح ضروريا من أجل تقدم المقاولة، مذكرا بأن المقاولة دون استراتيجية ودون خطة عمل لا تستطيع رفع التحديات التي تواجهها للمضي قدما نحو النمو.
وأشار إلى أن دور رئيس المقاولة أساسي ويمكن من تحديد هذه الرؤية التي لا تكتمل إلا بإدماج جميع شركاء المقاولة في هذه الاستراتيجية للرفع من مردوديتها ومن إنتاجيتها، وهو ما يساهم في تعبئة كل الطاقات الداخلية بالمؤسسة.
وأوضح أن مركز مسيري المقاولات الشباب، الذي يولي اهتماما كبيرا للجانب المتعلق بتسطير معالم استراتيجية المقاولة، يتوفر على آليات تمكنه من مواكبة الشباب المسير ومنحهم الدعم المعنوي لإنجاح مشاريعهم، مبرزا أن المركز يساعد المقاولين الشباب خلال مدة تبلغ عشرة أشهر من أجل الإعداد الجيد لهذه الاستراتيجية وتقييم مدى ملاءمتها لانتظارات شركاء المقاولة.
ومن جهتها، أوضحت رئيسة المركز بمراكش السيدة نجوة دريبين، في تصريح مماثل، أن 25 مقاولة صغرى ومتوسطة محلية، تشغل ما بين 2 و 20 شخصا، عضو بهذا المركز وتساهم بشكل ناجع في خلق القيمة المضافة.
وأشارت الى أن خمس دورات تكوينية تنظم سنويا لفائدة الشباب المسير للمقاولات وأيضا للعاملين بها.
وتميز هذا اللقاء بتقديم الاستراتيجية الوطنية لمواكبة المقاولات الصغرى الهادفة إلى تمكينها من جميع الآليات الكفيلة بتطويرها.
ويروم هذا اللقاء إطلاع مسيري المقاولات الصغرى والمتوسطة، على الأهمية التي يكتسيها العمل لإعداد استراتيجية وتصور لمستقبل شركاتهم، والوقوف عند الأفكار القابلة للتطبيق والمتعلقة بطريقة تنفيذ هذه الرؤية.
وأكد الرئيس الوطني لمركز الشباب المسير للمقاولات السيد خالد بغري، في تصريح للصحافة، أن توفر المقاولة على رؤية واضحة المعالم، التي تعتبر نقطة أساسية في حياة الشركة، أصبح ضروريا من أجل تقدم المقاولة، مذكرا بأن المقاولة دون استراتيجية ودون خطة عمل لا تستطيع رفع التحديات التي تواجهها للمضي قدما نحو النمو.
وأشار إلى أن دور رئيس المقاولة أساسي ويمكن من تحديد هذه الرؤية التي لا تكتمل إلا بإدماج جميع شركاء المقاولة في هذه الاستراتيجية للرفع من مردوديتها ومن إنتاجيتها، وهو ما يساهم في تعبئة كل الطاقات الداخلية بالمؤسسة.
وأوضح أن مركز مسيري المقاولات الشباب، الذي يولي اهتماما كبيرا للجانب المتعلق بتسطير معالم استراتيجية المقاولة، يتوفر على آليات تمكنه من مواكبة الشباب المسير ومنحهم الدعم المعنوي لإنجاح مشاريعهم، مبرزا أن المركز يساعد المقاولين الشباب خلال مدة تبلغ عشرة أشهر من أجل الإعداد الجيد لهذه الاستراتيجية وتقييم مدى ملاءمتها لانتظارات شركاء المقاولة.
ومن جهتها، أوضحت رئيسة المركز بمراكش السيدة نجوة دريبين، في تصريح مماثل، أن 25 مقاولة صغرى ومتوسطة محلية، تشغل ما بين 2 و 20 شخصا، عضو بهذا المركز وتساهم بشكل ناجع في خلق القيمة المضافة.
وأشارت الى أن خمس دورات تكوينية تنظم سنويا لفائدة الشباب المسير للمقاولات وأيضا للعاملين بها.
وتميز هذا اللقاء بتقديم الاستراتيجية الوطنية لمواكبة المقاولات الصغرى الهادفة إلى تمكينها من جميع الآليات الكفيلة بتطويرها.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لمناقشة أخلاقيات العلوم والتكنولوجيا..المغرب يشارك في اجتماع للاتحاد البرلماني الدولي
وطني
وطني
المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج توفر 5212 سرير جديد
وطني
وطني
مجلس المستشارين يعقد جلسة لمناقشة الحصيلة المرحلية للحكومة
وطني
وطني
جلالة الملك يستقبل الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز آل سعود
وطني
وطني
ولي العهد الامير مولاي الحسن يطفئ شمعته الواحدة والعشرون
وطني
وطني
المغرب يعزز أسطول طائرات كنادير المجهزة لمكافحة الحرائق
وطني
وطني
فاس تُطْلِقُ برنامجا ضخما لترميم المساجد الزوايا التاريخية
وطني
وطني