سياسة
برلماني تجمعي يستفز المغاربة دفاعا على أخنوش: مبغيناش حكومة ديال الـ”بطاطا وماطيشا “
تصريحات اعتبرت مستفزة للبرلماني التجمعي لحسن السعدي، وهو يدافع عن حكومة أخنوش في سياق ارتفاع موجة الانتقادات ضد حكومته بسبب الغلاء وضعف التدابير المتخذة في هذا الشأن. السعيدي، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني والقيادي في شبيبة "الأحرار" قال في إحدى تدويناته الفايسبوكية، وهو يدافع عن أخنوش، إنه لا يريد حكومة "البطاطا وماطيشا" والكلام الفارغ الذي ضيع بحسب تعبيره عشر سنوات على المغاربة.وأقر السعدي بوجود الغلاء، لكنه أورد بأن أسبابه واضحة، والحكومة تقوم بمجهودات لكي لا يعاني المواطن من تصرفات المضاربين وتجار الأزمات. وذهب إلى أنه لا يجب إغفال الأوراش الكبيرة المفتوحة في المغرب، بحسب تعبيره، من قبيل الحماية الاجتماعية والإصلاحات الكبرى في الصحة والتعليم والاستثمار . وأورد بأنه يجب التركيز على هذه الأوراش الكبرى التي التزمت بها مع المغاربة والتي لها علاقة بالحماية الاجتماعية والصحة والتعليم وخلق فرص الشغل.وخلفت هذه التصريحات ردود فعل مناوئة، حيث اعتبر المنتقدون بأن قضية الغلاء تعتبر من الألولويات، لأنها تتعلق بالمعيش اليومي للمواطن. وذهبت الانتقادات ذاتها إلى أن الحكومة العاجزة عن معالجة أزمة الغلاء لا يمكن لها أن تنجح في أوراش كبرى تتعلق بالصحة والتعليم والحماية الاجتماعية.وسجل آخرون بأن التشبث بترتيب الأولويات بشكل أرثودوكسي من قبل الحكومة، رغم وجود تحولات كبيرة، ينم عن ضعف في التقدير والمواكبة، إذ إن تدهور الأوضاع الاجتماعية، مع ما استجد من غلاء ناجم عن أزمة عميقة تفرض على الحكومة أن تعيد ترتيب الأولويات، عوض مواجهة المغاربة بسياسة الهروب إلى الأمام وترويج خطابات تقدم على أنها مستفزة.
تصريحات اعتبرت مستفزة للبرلماني التجمعي لحسن السعدي، وهو يدافع عن حكومة أخنوش في سياق ارتفاع موجة الانتقادات ضد حكومته بسبب الغلاء وضعف التدابير المتخذة في هذا الشأن. السعيدي، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني والقيادي في شبيبة "الأحرار" قال في إحدى تدويناته الفايسبوكية، وهو يدافع عن أخنوش، إنه لا يريد حكومة "البطاطا وماطيشا" والكلام الفارغ الذي ضيع بحسب تعبيره عشر سنوات على المغاربة.وأقر السعدي بوجود الغلاء، لكنه أورد بأن أسبابه واضحة، والحكومة تقوم بمجهودات لكي لا يعاني المواطن من تصرفات المضاربين وتجار الأزمات. وذهب إلى أنه لا يجب إغفال الأوراش الكبيرة المفتوحة في المغرب، بحسب تعبيره، من قبيل الحماية الاجتماعية والإصلاحات الكبرى في الصحة والتعليم والاستثمار . وأورد بأنه يجب التركيز على هذه الأوراش الكبرى التي التزمت بها مع المغاربة والتي لها علاقة بالحماية الاجتماعية والصحة والتعليم وخلق فرص الشغل.وخلفت هذه التصريحات ردود فعل مناوئة، حيث اعتبر المنتقدون بأن قضية الغلاء تعتبر من الألولويات، لأنها تتعلق بالمعيش اليومي للمواطن. وذهبت الانتقادات ذاتها إلى أن الحكومة العاجزة عن معالجة أزمة الغلاء لا يمكن لها أن تنجح في أوراش كبرى تتعلق بالصحة والتعليم والحماية الاجتماعية.وسجل آخرون بأن التشبث بترتيب الأولويات بشكل أرثودوكسي من قبل الحكومة، رغم وجود تحولات كبيرة، ينم عن ضعف في التقدير والمواكبة، إذ إن تدهور الأوضاع الاجتماعية، مع ما استجد من غلاء ناجم عن أزمة عميقة تفرض على الحكومة أن تعيد ترتيب الأولويات، عوض مواجهة المغاربة بسياسة الهروب إلى الأمام وترويج خطابات تقدم على أنها مستفزة.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة