فيديو
بالفيديو.. عنف “بينالا” من باريس الى مراكش
أظهر مقطع فيديو توصلت به "كشـ24"، كيف تعامل مدير الامن الرئاسي الخاص بالرئيس الفرنسي "ماكرون"، بشكل مثير مع رجل أمن خاص بالحي الشتوي بمراكش.واظهرت مقاطع الفيديو كيف لوح "الكسندر بينالا" بيديه في وجه الحارس بحركة تمزج بين العنف والمزاح، آمرا الحارس بالوقوف للتحدث اليه بدل الاستمرار في الجلوس على الكرسي على ما يبدو، كما يظهر في مقاطع اخرى وهو يجري اتصالات، قبل ان يدخل المسؤول الامني الفرنسي المثير للجدل، من جديد في حوار مطول مع الحارس الذي اكد شاهد عيان أنه كان فقط يرشد "بينالا" بعدما استفسره عن مكان ما.وكان مساعد ماكرون السابق، قد حل بمراكش أمس الاربعاء، حيث اختار الاقامة بمنطقة النخيل السياحية، لقضاء عطلة قصيرة بعيدا عن اصداء قضيته التي هزت الجمهورية الفرنسية، وذلك من أجل اعادة ترتيب الاوراق قبل استئناف المسلسل القضائي المتعلق باتهامه بالعنف، حيث يتابع في حالة سراح، بعد ضربه لمتظاهرين في فاتح ماي الماضي، وانتحاله لصفة شرطي.وكان بينالا قد ظهر في تسجيلات فيديو مختلفة وهو يضرب متظاهرين ويسيء معاملتهم، وكان حينها “مراقبا” إلى جانب قوى الأمن المنتشرة بمناسبة عيد العمال، لكنه كان يرتدي خوذة وشارة الشرطة، ما دفع قصر الإليزيه لعزله بعدما أخذت القضية حجما كبيرا في الأوساط السياسية والإعلامية الفرنسية.
أظهر مقطع فيديو توصلت به "كشـ24"، كيف تعامل مدير الامن الرئاسي الخاص بالرئيس الفرنسي "ماكرون"، بشكل مثير مع رجل أمن خاص بالحي الشتوي بمراكش.واظهرت مقاطع الفيديو كيف لوح "الكسندر بينالا" بيديه في وجه الحارس بحركة تمزج بين العنف والمزاح، آمرا الحارس بالوقوف للتحدث اليه بدل الاستمرار في الجلوس على الكرسي على ما يبدو، كما يظهر في مقاطع اخرى وهو يجري اتصالات، قبل ان يدخل المسؤول الامني الفرنسي المثير للجدل، من جديد في حوار مطول مع الحارس الذي اكد شاهد عيان أنه كان فقط يرشد "بينالا" بعدما استفسره عن مكان ما.وكان مساعد ماكرون السابق، قد حل بمراكش أمس الاربعاء، حيث اختار الاقامة بمنطقة النخيل السياحية، لقضاء عطلة قصيرة بعيدا عن اصداء قضيته التي هزت الجمهورية الفرنسية، وذلك من أجل اعادة ترتيب الاوراق قبل استئناف المسلسل القضائي المتعلق باتهامه بالعنف، حيث يتابع في حالة سراح، بعد ضربه لمتظاهرين في فاتح ماي الماضي، وانتحاله لصفة شرطي.وكان بينالا قد ظهر في تسجيلات فيديو مختلفة وهو يضرب متظاهرين ويسيء معاملتهم، وكان حينها “مراقبا” إلى جانب قوى الأمن المنتشرة بمناسبة عيد العمال، لكنه كان يرتدي خوذة وشارة الشرطة، ما دفع قصر الإليزيه لعزله بعدما أخذت القضية حجما كبيرا في الأوساط السياسية والإعلامية الفرنسية.
ملصقات
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو
فيديو