التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مراكش
المنتخبين يخافو ما يحشمو .. الزيارة الملكية تعيد لمراكش هيبتها + صور
نشر في: 1 أكتوبر 2018
أعادت الزيارة الملكية التي تحظى بها مدينة مراكش انطلاقا من يومه الاثنين فاتح اكتوبر، الهيبة والرونق للمدينة الحمراء، بعدما سارعت مختلف المجالس المنتخبة الى اعادة تهيئة الطرقات والشوارع والحدائق، ما ذكر المواطنين بنوع من الحنين بمؤتمر الكوب 22، و الزيارات الملكية الميمونة التي طالما انقذت أحياء من الظلام والحفر وسوء البنيات التحتية.
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن عددا من الشوارع تم تبليطها من جديد كما تم تعبيد مجموعة من الطرق التي من المنتظر ان يمر منها الملك محمد السادس خلال فترة اقامته بمراكش، فضلا عن عودة الانارة العمومية لاحياء ظلت غارقة في الظلام منذ شهور على غرار زنقة لبنان بقلب جيليز، و احياء متفرقة بمراكش وجماعة سعادة وجماعات اخرى متآخمة للمدينة الحمراء.
وشوهدت اليوم شاحنات الصيانة في صدد إعادة التيار الكهربائي لمجموعة كبيرة من الاعمدة بشارع "طريق الباراج"، فيما تمت اعادة تعبيد الطريق بشارع 11 يناير كليا، على غرار مجموعة اخرى من الطرق والشوارع المهمة بمراكش، بالاضافة الى اشغال صباغة علامات التشوير الطرقي و الارصفة.
وعلق بعد المهتمين على هذه الحركية التي تسبق و تواكب الزيارة الملكية بمقولة "يخافو ما يحشمو"، على اعتبار ان مجموعة من المشاكل كانت مطروحة وتسبب ضررا للمواطنين منذ مدة، ولم يتم الالفات اليهم من طرف المنتخبين الا خلال الزيارة الملكية، علما ان مدينة من حجم وطبيعة مراكش التي تعتبر عاصمة السياحة بالمملكة، تحتاج عناية مستمرة لا يجب بتاتا ان ترتبط فقط بالزيارات الملكية، والمؤتمرات والفعاليات الكبرى التي تنظم بين الفينة والاخرى بالمدينة الحمراء.
ويشار ان مجموعة من الشوارع تشهد في هذا الاثناء انزالا امنيا كبيرا استعدادا لمرور الموكب الملكي في الساعات القليلة القادمة، حيث ينتظر ان يحظى باستقبال شعبي كبير.
أعادت الزيارة الملكية التي تحظى بها مدينة مراكش انطلاقا من يومه الاثنين فاتح اكتوبر، الهيبة والرونق للمدينة الحمراء، بعدما سارعت مختلف المجالس المنتخبة الى اعادة تهيئة الطرقات والشوارع والحدائق، ما ذكر المواطنين بنوع من الحنين بمؤتمر الكوب 22، و الزيارات الملكية الميمونة التي طالما انقذت أحياء من الظلام والحفر وسوء البنيات التحتية.
وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن عددا من الشوارع تم تبليطها من جديد كما تم تعبيد مجموعة من الطرق التي من المنتظر ان يمر منها الملك محمد السادس خلال فترة اقامته بمراكش، فضلا عن عودة الانارة العمومية لاحياء ظلت غارقة في الظلام منذ شهور على غرار زنقة لبنان بقلب جيليز، و احياء متفرقة بمراكش وجماعة سعادة وجماعات اخرى متآخمة للمدينة الحمراء.
وشوهدت اليوم شاحنات الصيانة في صدد إعادة التيار الكهربائي لمجموعة كبيرة من الاعمدة بشارع "طريق الباراج"، فيما تمت اعادة تعبيد الطريق بشارع 11 يناير كليا، على غرار مجموعة اخرى من الطرق والشوارع المهمة بمراكش، بالاضافة الى اشغال صباغة علامات التشوير الطرقي و الارصفة.
وعلق بعد المهتمين على هذه الحركية التي تسبق و تواكب الزيارة الملكية بمقولة "يخافو ما يحشمو"، على اعتبار ان مجموعة من المشاكل كانت مطروحة وتسبب ضررا للمواطنين منذ مدة، ولم يتم الالفات اليهم من طرف المنتخبين الا خلال الزيارة الملكية، علما ان مدينة من حجم وطبيعة مراكش التي تعتبر عاصمة السياحة بالمملكة، تحتاج عناية مستمرة لا يجب بتاتا ان ترتبط فقط بالزيارات الملكية، والمؤتمرات والفعاليات الكبرى التي تنظم بين الفينة والاخرى بالمدينة الحمراء.
ويشار ان مجموعة من الشوارع تشهد في هذا الاثناء انزالا امنيا كبيرا استعدادا لمرور الموكب الملكي في الساعات القليلة القادمة، حيث ينتظر ان يحظى باستقبال شعبي كبير.ملصقات
اقرأ أيضاً
RADEEMA تعلن عن انقطاع الماء عن هذه الاحياء بمراكش
مراكش
مراكش
ابتدائية مراكش تؤجل النظر في ملف وفاة فتاة بمسبح فيلا في ظروف غامضة
مراكش
مراكش
مبحوث عنه بموجب 20 مذكرة يسقط في قبضة أمن مراكش
مراكش
مراكش
تزوير وصفات طبية لإقتناء أقراص مخدرة يقود شخصين إلى الإعتقال بمراكش
مراكش
مراكش
معرض البناء.. مراكش تستعد لإستقبال 150 عارضًا وطنيًا ودوليًا يمثلون 25 دولة
مراكش
مراكش
في ظل الزخم الرقمي.. افتقار كلية الحقوق بمراكش لمكتبة رقمية يثير استياء الطلاب والباحثين
مراكش
مراكش
مطالب باصلاح طريق بالحوز بعد تضررها من تساقط الأحجار جراء سوء الاحوال الجوية
مراكش
مراكش