مراكش
المجتمع المدني بمراكش يناشد الجزائر لفتح الحدود مع المغرب
في اطار تفعيل الاستراتيجية التشاركية بين الهيئة المغربية للوحدة الوطنية وهيئات المجتمع المدني في مجال الترافع حول قضية الصحراء المغربية وتحت شعار"المغرب والجزائر....مصالحة الجيران ?"، نظمت الهيئة المغربية للوحدة الوطنية بشراكة مع جمعية نساء مراكش ندوة فكرية تحت عنوان"ضرورة فتح الحدود الجزائرية المغربية على ضوء الخطاب الملكي التاريخي الأخير"وذالك يوم أمس السبت 5 يناير2019 بقاعة المجلس الجماعي بمراكش، ساهم في تنشيطها ثلة من الأساتذة الباحثين ونشطاء المجتمع المدني من مدينة مراكش وخارجها. وفي تصريح لعزيزة بوجريدة رئيسة جمعية نساء مراكش وهي إحدى الجمعيات الرائدات على المستوى المدني بجهة مراكش أسفي أكدت بأن الخطاب الملكي السامي الأخير بمناسبة الذكرى43 لتنظيم المسيرة الخضراء وضع خريطة طريق واضحة وصريحة لتعزيز علاقة الجوار بين الشعبين الشقيقين المغربي والجزائري .مؤكدة بأن مجمل المداخلات ركزت على الدور الكبير الذي يقوم به المجتمع المدني من أجل ربط جسور التواصل بين الأشقاء بمنطقة المغرب العربي ولاسيما الجارة الجزائر التي تربطنا واياها روابط تاريخية واخوية وجغرافية مشتركة. الأمر الذي يستدعي حسب بوجريدة فتح الحدود المصطنعة بين البلدين وتجاوز الصراع المفتعل حول اقاليمنا الصحراوية من خلال التأكيد على الحل المغربي للقضية والتي يتجلى في الحكم الذاتي في اطار الجهوية المتقدمة. وخلص المشاركون الى صياغة بيان مراكش والذي يثمن الخطاب الملكي ويدعو لمبادرات حول فتح الحدود بين الجارتين المغرب والجزائر في أقرب الآجال خدمة للمصالح المشتركة بين البلدين الشقيقين.حسب رئيسة جمعية نساء مراكش.
في اطار تفعيل الاستراتيجية التشاركية بين الهيئة المغربية للوحدة الوطنية وهيئات المجتمع المدني في مجال الترافع حول قضية الصحراء المغربية وتحت شعار"المغرب والجزائر....مصالحة الجيران ?"، نظمت الهيئة المغربية للوحدة الوطنية بشراكة مع جمعية نساء مراكش ندوة فكرية تحت عنوان"ضرورة فتح الحدود الجزائرية المغربية على ضوء الخطاب الملكي التاريخي الأخير"وذالك يوم أمس السبت 5 يناير2019 بقاعة المجلس الجماعي بمراكش، ساهم في تنشيطها ثلة من الأساتذة الباحثين ونشطاء المجتمع المدني من مدينة مراكش وخارجها. وفي تصريح لعزيزة بوجريدة رئيسة جمعية نساء مراكش وهي إحدى الجمعيات الرائدات على المستوى المدني بجهة مراكش أسفي أكدت بأن الخطاب الملكي السامي الأخير بمناسبة الذكرى43 لتنظيم المسيرة الخضراء وضع خريطة طريق واضحة وصريحة لتعزيز علاقة الجوار بين الشعبين الشقيقين المغربي والجزائري .مؤكدة بأن مجمل المداخلات ركزت على الدور الكبير الذي يقوم به المجتمع المدني من أجل ربط جسور التواصل بين الأشقاء بمنطقة المغرب العربي ولاسيما الجارة الجزائر التي تربطنا واياها روابط تاريخية واخوية وجغرافية مشتركة. الأمر الذي يستدعي حسب بوجريدة فتح الحدود المصطنعة بين البلدين وتجاوز الصراع المفتعل حول اقاليمنا الصحراوية من خلال التأكيد على الحل المغربي للقضية والتي يتجلى في الحكم الذاتي في اطار الجهوية المتقدمة. وخلص المشاركون الى صياغة بيان مراكش والذي يثمن الخطاب الملكي ويدعو لمبادرات حول فتح الحدود بين الجارتين المغرب والجزائر في أقرب الآجال خدمة للمصالح المشتركة بين البلدين الشقيقين.حسب رئيسة جمعية نساء مراكش.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش